كريم بانثينول اقوي كيراتين فرد الشعر المجعد لن تصدقي النتائج فرد وتنعيم في نص ساعه اخبار اليوم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
الشعر الخشن أو المجعد يكون من أكبر المشاكل التي تواجه العديد من النساء في كل المناطق والبحث عن الحلول السريعة يكون هو الهدف الأول والأخير للعديد من النساء، ويعتبر مرهم البانثينول من اقوى الكريمات المتميزة التي أثبتت أهميتها على المدى البعيد، حيث أن كريم البانثينول يكون من الكريمات القوية التي يتم استخدامها للوجه ولكن ظهر مع العديد من النساء تجارب استخدامه مع الشعر وساهم في توفير النعومة والانسيابية اللازمة للشعر.
يكون كريم البانثينول من الكريمات المعروفة بين العديد من النساء والرجال، كما يتم استخدامه في عملية ترطيب اليدين وفي ترطيب الجسم ، ولكن خلال المقال سوف نستخدم الكريم في ترطيب الشعر والتخلص من مشاكل الهيشان إلى الأبد، ولكن من النصائح التي من الضروري معرفتها من قبل النساء هو من الضروري البعد عن كل أنواع الشامبوهات التي تحتوي على مواد كيماوية ضارة، لذلك من الضروري أن يتم تحديد نوعية الشامبو المناسبة للشعر، ولا بد أن تحدد سبب المشكلة في البداية قبل كل هذا، لذلك سوف نوضح لكم طريقة فعالة لفرد الشعر بدون تكاليف وتتلخص المكونات في:
كريم بانثينول. ملعقة زيت الزيتون. شامبو مناسب لنوع شعرك. خطوات تحضير الوصفة واستخدامها في فرد الشعرلا بد من اتباع الخطوات التالية في تحضير وصفة الشعر:
لا بد من وضع المكونات مع بعضها البعض. لا بد من غسل الشعر من كل نوعية الزيوت الموجودة به. من الضروري أن يتم فرد الكريم على الشعر. أن نترك الشعر مغطى لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات. غسل الشعر فيما بعد بماء يكون نظيف. لا بد من تكرار هذه الوصفة مرة كل عشرة أيام. لا بد من استخدام الكريم الذي يكون مناسب للشعر حتى يتم التخلص من كل مشاكل الشعر بشكل نهائى الاستعلام عن العوائد السنوية 1445 رابط الاستعلام مع الخطوات70.39.246.37
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الضروری من النساء لا بد من
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة.. البلجيكيات يتعرضن للعنف بشكل مفرط
بمناسبة اقتراب موعد اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة الذي يوافق يوم الخامس والعشرين من نوفمبر الحالى نقلت شبكة راديو وتلفزيون بلجيكا ار.تي.بي.اف عن دراسة أوروبية صدرت هذا العام، قولها إن النساء البلجيكيات يتعرضن بشكل مفرط للعنف سواء كان نفسيا أو جسديا في المنزل أو العمل أو الأماكن العامة، فإن النساء أكثر عرضة للعنف من الرجال. ومنذ بداية عام 2024 الحالي، سجلت مدونة ستوب فيمينيسايد البلجيكية ما لا يقل عن 19 ضحية.
وأجرت مؤسسة سوراليا بالتعاون مع اتحاد مراكز تنظيم الاسرة استطلاعا للرأي كشف عن تباينات إقليمية (فإن الوضع أفضل في فلاندر علي سبيل المثال، وبعض نقاط الضعف الاجتماعية (مثل انعدام الأمن المالي، والبطالة، وسوء الحالة الصحية، والإعاقة) التي تزيد من انتشار العنف، موضحا أن 45٪ من النساء اللاتي شملهن الاستطلاع ولا يعملن، في حالة صحية سيئة وغير مستقرات ماليا، وتعرضن بالفعل للعنف الجنسي على يد شركائهن، أي أكثر بعشر أضعاف من النساء العاملات، ويتمتعن بصحة جيدة ويمكنهن تحمل النفقات.
بدورها، أكدت فلورنس فيرينديل، المسؤولة عن الدراسات والاتصال السياسي في مؤسسة سوراليا، في بيان صحفي أن هذه الأرقام للأسف ليست مفاجئة نظرا للسياق المجتمعي والسياسي الحالي الذي يحافظ على النظام الأبوي، موضحة أن النساء والأقليات الجنسية أول من يعاني من السياسات المعادية للمجتمع، إذ أنها لا تأخذ البعد الجنسي في الاعتبار، فإن تجميد القانون المقترح لعدم تجريم الإجهاض، ورفض تقنين وضع المرأة. المهاجرين غير الشرعيين، والادخار في الرعاية الصحية، وما إلى ذلك. كل هذه التدابير تجعل هؤلاء السكان أكثر ضعفا، وبالتالي يصبحون أكثر عرضة للعنف.
من جانبها، أكدت منظمة الصحة العالمية، أن العنف الجنسي يؤثر على 20 إلى 24% من الفتيات و5 إلى 11% من الأولاد تحت سن 18 عاما في الدول الغربية.
وقالت مارجوت فوبيرت، مديرة المشروع في سوفيليا:"إن وضع المرأة في العالم مقلق للغاية أيضا. ففي أفغانستان، لم يعد للنساء الحق في التحدث. بينما في غزة، فإن 80٪ من ضحايا الإبادة الجماعية المستمرة هم من النساء والأطفال. موضحة أنه لهذا السبب، ركزت منصة ميرابال- التي تم انشاؤها في 2017 - التي تعد سوراليا جزءا منها، على موضوعين أساسيين هذا العام وهما العنف الجنسي ضد الأطفال والتضامن الدولي.
ودعت منصة ميرابال إلى تظاهرة وطنية يوم الأحد 24 نوفمبر الجاري، وتحمل هذا العام سلسلة من المطالب، من بينها وضع سياسة متكاملة وشاملة للوقاية الأولية من العنف المبني على النوع الاجتماعي، حماية النساء (وأطفالهن)، سواء كانوا مهاجرين أو طالبي لجوء أو لاجئين أو ضحايا للعنف القائم على النوع الاجتماعي، فيما يتعلق بالقانون الدولي واتفاقية اسطنبول، ووضع خطة عمل وطنية لمكافحة العنف الجنسي ضد الأطفال وتدريب الجهات الفاعلة في الخطوط الأمامية على اكتشاف الأطفال ضحايا العنف الجنسي وتقديم الدعم اللازم لهم.
يذكر أن الاسم الذي تم اختياره لهذه المنصة هو اسم الأخوات ميرابال اللاتي اغتالهن الدكتاتور رافائيل تروخيو، في جمهورية الدومينيكان، في 25 نوفمبر 1960. وتخليدا لذكراهن، أعلنت الأمم المتحدة، في عام 1999، يوم 25 نوفمبر يوما عالميا لمكافحة العنف ضد المرأة.
اقرأ أيضاًوزيرة التضامن تشارك في فعاليات مؤتمر «يوم التضامن الوردي» وتوحيد الجهود لمكافحة سرطان الثدي
لقاءات توعوية فى انطلاق ملتقى مناهضة العنف ضد المرأة بالأسمرات
«العدل» تستعرض جهودها احتفالا باليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة