ختام مهرجان البراعم والناشئين بالمدينة الشبابية في بورسعيد
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
إختتمت المدينة الشبابية بمحافظة بورسعيد، اليوم الأحد، مهرجان البراعم والناشئين تحت شعار "أنت المستقبل"، وذلك بمشاركة أكثر من 200 طفل بالأندية والأكاديميات، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، وتحت إشراف اللواء عبد الرحمن شلش، وكيل الوزارة رئيس الإدارة المركزية للمدن الشبابية، أحمد سعيد، مدير عام المدن الشبابية بالقناة وسيناء.
بدأ حفل الختام، بالسلام الجمهوري، ثم عرض الإضاءات المختلفة "ليزر"، و"الفاير شو"، وفقرة فنية لفرقة عجميات، وسط طابور العرض للأطفال المشاركين بالبطولة، وفي ظل حالة من الفرحة والسعادة للحضور من أولياء الأمور.
وكُرمت الفرق الفائزة وهم، فرقة "كابيتانو" لمواليد 2014، وفرقة "ميلانو" لمواليد 2010، وكذلك عدد من الشخصيات العامة والصحفيين والإعلاميين.
ومن جانبه، أكد محمد عبد العزيز، مدير المدينة الشبابية ببورسعيد، ورئيس لجنة تنظيم البطولة، على أنه جرى التنسيق بأن يكون المهرجان بنظام الدوري وتجميع النقاط، لافتا أن البطولة تهدف إلى اكتشاف وتسليط الضوء على المواهب في مرحلة عمرية مبكرة ضمن خطة القيادة السياسية في هذا الشأن.
حضر حفل الختام، الدكتور أحمد عبدالقادر، عميد كلية التربية الرياضية بجامعة بورسعيد، والمحاضر الدولي الدكتور ميمي عبدالرازق، الأستاذ بجامعة بورسعيد ومدرب كرة القدم، والصحفي محمد ياسين، رئيس منطقة بورسعيد لكرة القدم، والدكتور أحمد مختار، الأستاذ بجامعة بورسعيد، ولفيف من الشخصيات الرياضية والعامة والإعلاميين والصحفيين، واللاعب الدولي السابق حماده طلبه، والكابتن ميدو سلامة، الحكم الدولي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بورسعيد المدينة الشبابية مهرجان البراعم والناشئين بوابة الوفد وزير الرياضة
إقرأ أيضاً:
إقراران للتنازل عن فيلمي «قصة حب» و«حليم» من مقتنيات أحمد زكي.. ما حكايتهما؟
في أعماق أوراقه وخطاباته، نكتشف أن وراء أدوار أحمد زكي المتنوعة والشاهدة على عبقريته الفنية، يوجد إنسان بسيط وعاطفي، ففي خطاباته الموجودة من بين مقتنياته الثمينة التي تسلمتها وزارة الثقافة، تنكشف لنا جوانب خفية من حياته، وتساعدنا على فهم أعماله الفنية بشكل أعمق، ودعوة للجميع للاقتراب أكثر من هذا الفنان الذي ترك بصمة لا تمحى في تاريخ السينما المصرية.
مقتنيات أحمد زكيوبدافع حبه الشديد للسينما، أنشأ الفنان الراحل أحمد زكي شركته الخاصة للإنتاج في شارع الهرم، مستثمرًا فيها كل ما يملك، وكانت هذه الشركة بالنسبة له أكثر من مجرد عمل تجاري، بل كانت تجسيدًا لحلمه في تقديم فن راقٍ ومميز، وأثمرت هذه الشركة عن مجموعة متنوعة من الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة، وفقًا لما ذكرته الهيئة الوطنية للإعلام.
ومن بين مقتينات الراحل أحمد زكي كان هناك إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار فيلم «حلم»، وإقرار تنازل آخر عن قصة وسيناريو وحوار فيلم «قصة حب» ضمن العقود والأوراق المالية الخاصة بالفنان الراحل، إذ كانت هذه الأوراق خاصة بتنازل المؤلفين عن أعمالهم لصالح تنفيذها من شركة أحمد زكي.
إقرار تنازل عن فيلم «حليم»وجاء نص الإقرار الموجود بين مقتنيات أحمد زكي، بحسب الهيئة الوطنية للإعلام كالتالي:
«إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار
تنازلت أنا الكاتب الأستاذ محفوظ عبدالرحمن عرفات عن قصة وسيناريو وحوار فيلم حليم، وهذا الاسم هو اسم مؤقت حاليًا، إلى شركة أفلام أحمد زكي، ويمثلها الأستاذ أحمد زكي عبدالرحمن بدوي، وذلك لاستغلالها في كافة الوجوه والمصنفات الفنية من قصة وسيناريو وحوار وإذاعة وتليفزيون وكافة وسائل الإعلام المرئية وغير المرئية.
تم هذا التنازل لقاء مبلغ خمسين جنيهًا لا غير
محفوظ عبدالرحمن».
إقرار تنازل عن فيلم «قصة حب»كما تضم أوراق أحمد زكى إقرار تنازل آخر، من الكاتب الراحل أحمد بهجت عن قصة وسيناريو وحوار فيلم بعنوان «قصة حب»، وجاء في نص الإقرار:
«إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار
تنازلت أنا الكاتب الصحفي الأستاذ أحمد شفيق بهجت عن قصة وسيناريو وحوار فيلم قصة حب وهذا الاسم هو اسم مؤقت حاليًا إلى شركة أفلام أحمد زكي ويمثلها الأستاذ أحمد زكي عبدالرحمن بدوي، وذلك لاستغلالها في كافة وجوه المصنفات الفنية من قصة وسيناريو وحوار وإذاعة وتليفزيون وكافة وسائل الإعلام المرئية وغير المرئية
تم هذا التنازل لقاء مبلغ وقدره 50 جنيهًا
المقر بما فيه أحمد شفيق بهجت».