ماجد محمد
بات الإيفواري فرانك كيسيه محترف النادي الأهلي ، جاهزاً للمشاركة أمام الرياض ، في اللقاء المقرر إقامته في إطار منافسات بطولة الدوري ، بعد تعافيه من الإصابة التي لحقت به مؤخراً .
وكان كيسيه تعرض إلى إصابة عضلية خلال ديربي جدة أمام الاتحاد ، وغاب عن لقاء الوحدة في الجولة التالية، فيما تأجلت مباراة الأهلي والهلال ، المنتمية للجولة الـ 28، إلى 6 مايو المقبل .
وعلى جانب آخر ، واصل لاعبو الأهلي تدريباتهم بعد إجازة 24 ساعة أقرها المدرب الألماني ماتياس يايسله ، حيث أدوا تمارين لياقية وتكتيكية متنوعة تحت إشراف المدرب .
وكان الجهاز الفني يفكر في إعادة كيسيه للفريق الأسبوع الماضي ، لكنه أجلها قليلًا ، لمنح اللاعب مزيدًا من الوقت لبلوغ الجاهزية ، مستغلًا صدور قرار من لجنة المسابقات، في رابطة الدوري، بترحيل موعد «الكلاسيكو» .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الرياض دوري روشن فرانك كيسيه
إقرأ أيضاً:
كاساس تحت المجهر: هل تغييرات التشكيلة كافية لعبور عمان؟
نوفمبر 19, 2024آخر تحديث: نوفمبر 19, 2024
المستقلة/- مع اقتراب صافرة البداية لمباراة المنتخب العراقي أمام نظيره العماني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، تُثار العديد من التساؤلات حول خيارات المدرب الإسباني خيسوس كاساس. هل استوعب المدرب أخطاء المباراة السابقة أمام الأردن؟ وهل التعديلات الطفيفة المتوقعة كافية لتفادي سيناريو الإخفاق؟
الجمهور العراقي يبدو منقسماً بين داعم ومتحفظ على النهج الذي يتبعه كاساس، خصوصاً بعد الأداء الباهت في المباراة السابقة. ورغم جاهزية اللاعبين، بما في ذلك زيد تحسين وعلي جاسم، يتساءل البعض عن جدوى الإبقاء على نفس التشكيلة دون تغييرات كبيرة. هل سيثق المدرب بخط وسطٍ أثبت ضعفه أمام الأردن؟ أم أنه سيغامر بتعديلات جريئة قد تكون الحاسمة في مواجهة عمان؟
الانتقادات طالت أيضاً الجهاز الفني بسبب التركيز على الأخطاء في الحصص التدريبية الأخيرة بدلاً من تعزيز الحلول الهجومية، وسط مطالبات بضرورة استغلال نقاط ضعف الفريق العماني الذي يلعب على أرضه وبين جمهوره.
الجماهير العراقية تنتظر بفارغ الصبر ما ستقدمه “أسود الرافدين” هذه الليلة. لكن يبقى السؤال الأبرز: هل سيثبت كاساس أنه الرجل المناسب لقيادة المنتخب في هذه المرحلة المصيرية؟ أم أن القرارات الفنية ستفتح الباب أمام موجة جديدة من الجدل والانتقادات التي قد تعصف بمستقبله؟
التعليقات مفتوحة للجمهور، شاركونا آرائكم: هل تؤيدون استراتيجية كاساس أم ترونها قاصرة عن تحقيق الطموحات؟