أنور خليل: مسلسل مليحة خطوة ممتازة من «المتحدة» لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال الفنان الكبير أنور خليل، عن مشاركته في مسلسل «مليحة»، إنَّه توثيق تاريخي للقضية الفلسطينية التي هي قضية العرب جميعا، معربا عن امتنانه بالمشاركة: «فكرة أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية هي القائم عليه وإنتاجها لعمل درامي مميز يتناول القضية الفلسطينية في مثل هذا التوقيت والظروف التي تمر بها فلسطين وغزة ومدن الضفة، هو خطوة ممتازة».
وتابع «خليل»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، مع الإعلامية لبنى عسل، والمُذاع على شاشة «الحياة»: «قُمت بأداء دور جد مليحة بـ المسلسل الذي ضم عدد كبير من النجوم سواء من داخل مصر أو نجوم الوطن العربي، وهو عودة قوية لي للدراما المصرية بعد غياب».
دعم القضية الفلسطينيةوأكد: «تحمست للمشاركة في هذا العمل من البداية وسعدت بأداء دور جد مليحة، ونحن بحاجه إلى هذه النوعية من الأعمال، بل وأن يترجم إلى عدة لغات أخرى ودائماً لمصر دور كبير في دعم القضية الفلسطينية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة مسلسل مليحة القضية الفلسطينية حرب غزة القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
خبير: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب
قال الدكتور عبد المسيح الشامي أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير ما تبقى من الفلسطينين وإنهاء وجودهم في أرض فلسطين التاريخية وتهجيرهم إلى الدول المجاورة، مشددًا، على أن هذا الأمر مرفوض.
وأضاف الشامي، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك صمت دولى على مظالم الشعب الفلسطيني، فالحياة أصبحت أشبة بالجحيم داخل القطاع بلا غذاء بلا دواء بلا أي شئ وهذه قضية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
وتابع، أنه حتى في قوانين الحروب فمن المفترض أن تكون الصراعات تحكمها قوانين، وبخاصة الطرف المتحكم، الذي يجب عليه السماح بإرسال المساعدات الإنسانية، وافساح الفرصة لممراتها بالعمل.
وأوضح، أن الموقف المصري نبيل ومتقدم، إذ تبنت الدولة المصرية المواقف العربية وحاولت قدر المستطاع حماية ما تبقي من الحقوق الفلسطينية ولكن دولة الاحتلال خارج القانون لا تستجيب للدعوات فهي مصره على تصفية الفلسطينين.
ولفت، إلى أنّ قرار محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل المساعدات بشكل إلزامي، يجب أن يكون نافذا ومفعلا وأن يتم الالتزام بها، وبخاصة المساعدات الإنسانية يجب أن تخرج خارج الصناعات فلا يجوز أن تكون هي أصل الصراع.