من الجولان السوري المحتل.. غالانت يتحدث عن "حرية كاملة للعمل" ضد إيران وحزب الله
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي خلال جولته في الجولان السوري المحتل: "لقد شاهدت الاستعداد الممتاز لقوات الجيش الإسرائيلي هنا في القطاع الشرقي وكيف نمنع تحصن حزب الله، وكذلك القوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان".
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن إسرائيل تحتفظ "بحرية عمل كاملة" ضد إيران وحزب الله على حد تعبيره، وأشاد باستعدادات قواته في هضبة الجولان التي قام فيها بجولة.
وكانت إيران قد أطلقت مئات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، على مواقع إسرائيلية وسعت إلى إرباك الدفاعات الجوية الإسرائيلية في هجوم 13 أبريل/نيسان.
وجاء الهجوم الإيراني رداً على غارة إسرائيلية في 1 أبريل/نيسان، استهدفت مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا، مما أسفر عن مقتل جنرالين وشخصين آخرين.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مطالبات بشنقهم ورميهم من فوق الجسور.. الخطاب المعادي للمؤيدين للفلسطينيين يتصاعد في أمريكا بوليتيكو: واشنطن توسلت إسرائيل ألا ترد على الضربات الإيرانية ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل.. هل انتهت المواجهات عند هذا الحد؟ إسرائيل إيران طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل هجومالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل إيران طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل هجوم إسرائيل غزة فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية حركة حماس روسيا رفح معبر رفح قوات عسكرية تحطم هليكوبتر السياسة الأوروبية إسرائيل غزة فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: ندعو الله أن يوفِّق القادة العرب في القمة العربية ووضع حدٍّ للغطرسة والفوضى التي يتعامل بهما الداعمون للكيان المحتل
دعا الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إلى نجاح القمة العربية التي تعقد في القاهرة غدا.
وقال شيخ الأزهر في تصريح له: ندعو الله أن يوفِّق القادة العرب المجتمعين بالقمة العربية المنعقدة غدًا بالقاهرة، ونشدُّ على أيديهم بضرورة التضامن والخروج بموقف موحد لمواجهة المخططات غير المقبولة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وتفعيل المقترَح العربي لإعادة إعمار غزة، ووضع حدٍّ للغطرسة والفوضى اللتين يتعامل بهما بعض صنَّاع القرار الداعمين للكيان المحتل.