RT Arabic:
2024-11-07@20:37:21 GMT

غزة.. رغم الموت تستمر الحياة

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، يزداد الوضع الإنساني سوءا، وتتكشف فصول المأساة اليومية التي يعيشها سكان القطاع.

صابرين فلسطينية كانت تحمل جنينها في أحشائها قبل أن تتوفى متأثرة بجراحها، جراء غارة إسرائيلية، غيبها الموت، لكن الحياة استمرت في مولودتها التي خرجت للعالم يتيمة الأبوين.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اطفال الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة قطاع غزة سائد السويركي

إقرأ أيضاً:

أسرار جديدة حول قناع الملك الشاب توت عنخ آمون.. هل صنع لامرأة؟

في الرابع من نوفمبر 1922، توصل الباحث البريطاني هوارد كارتر، المهتم بالمصريات، إلى مقبرة توت عنخ آمون على الضفة الغربية للنيل في وادي الملوك، حيث عثر على درجات سلم تؤدي إلى المقبرة، ووضع فورًا خطة للكشف عن هذا الاكتشاف الأثري المذهل، ودخل «كارتر» وفريقه إلى المقبرة، فوجدوا كميات هائلة من الكنوز الذهبية التي لم تمس، والتي لم يسبق لها مثيل لملك في العالم.

مرّ على هذا الكشف المذهل، الذي عُثر فيه على قناع توت عنخ آمون الشهير بقناع الموت، أكثر من 100 عام تقريبًا، ويُعتبر القناع أحد أكثر الآثار المصرية شهرة في العالم، ولكن أبحاثًا جديدة أُجريت في الساعات الماضية من قبل العلماء، ونشرتها صحيفة «ديلي ميل»، كشفت عن مفاجآت جديدة.

مفاجآت جديدة حول قناع توت عنخ آمون

قال فريق من جامعة يورك في المملكة المتحدة إن الثقوب الموجودة في قناع توت عنخ آمون من ناحية الأذنين تشير إلى أن القناع كان مخصصًا في الأصل لامرأة ذات مكانة عالية أو طفل، وربما كان مخصصًا لزوجة أب الملك توت عنخ آمون التي لم يتم العثور على جثتها أبدًا.

ويفترضون أن وفاة توت عنخ آمون المفاجئة في سن الثامنة عشرة ربما أدت إلى تشكل القناع فوق وجه المالك الحقيقي للقناع، وقالت البروفيسورة جوان فليتشر: «هذا القناع لم يُصنع لفرعون ذكر بالغ، عندما أجريت دراسة حول قناع الذهب، وجدنا أن الوجه مصنوع من ذهب مختلف تمامًا عن بقية الأقنعة». 

ما سر الأذنين المثقوبتين في قناع توت عنخ آمون؟

يزعم الباحثون أنهم توصلوا إلى هذه النظرية الجديدة بعد إعادة فحص السجلات التاريخية للحفريات التي جرت عام 1922، والتي أشارت إلى تعديلات جسدية على القناع لا تتوافق مع التقاليد المصرية القديمة، وقد لفتت وثيقة واحدة على وجه الخصوص انتباه البروفيسورة فليتشر، وكان نصها: «ركزت على سمة واحدة تم تجاهلها لفترة طويلة، وهي الأذنان المثقوبتان بشكل واضح على قناع الموت».

ورغم أن الفراعنة كانوا يرتدون الأقراط، إلا أن التعديلات لم تُجر على قناع الموت، حيث كان يتم ثقب الأذنين فقط في الأقنعة التي كانت تُصنع للملكات والأطفال، كشفت البروفيسورة فليتشر عن هذه الحقائق في فيلم وثائقي صدر مؤخرًا، حيث أكدت أنها متأكدة من أن قناع الموت لم يكن مصممًا خصيصًا للملك توت.

أصل الفكرة ولمن يعود القناع؟

طُرحت هذه الفكرة لأول مرة عام 2015 من قبل عالم المصريات نيكولاس ريفز، الذي ادعى أن غطاء الوجه الذهبي صُنع في الأصل للملكة نفرتيتي، زوجة أب الملك الشاب، والتي تزوجت من أخناتون والد توت عنخ آمون، ولكن قبرها لم يُكتشف بعد.

وتولى الملك توت عنخ آمون عرش مصر عندما كان عمره 9 سنوات فقط، وحكم من عام 1332 قبل الميلاد إلى عام 1323 قبل الميلاد، وفي عام 1922، اكتشف عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر القناع في مقبرة توت الفخمة في وادي الملوك على الضفة الغربية لنهر النيل.

صُنع قناع الموت لكل من الفراعنة والأشخاص العاديين لتكريم المتوفى وإنشاء اتصال مع العالم الروحي، وكان يُصمم على شكل وجه الشخص لمساعدة روح المتوفى على العودة إلى جسده حتى يتمكن الإله المصري أنوبيس من محاكمته.

مقالات مشابهة

  • باحث في الشؤون الإسرائيلية: حزب الله انتقل من الدفاع إلى الهجوم
  • "مياه مطروح".. تستمر بالمشاركة بالقافلة الخدمية الشاملة بالسلوم
  • مسؤول عن تهريب الآلاف.. السجن 15 سنة لـتاجر الموت العراقي الكوردي في بريطانيا
  • علاء ميهوب: الأجواء داخل الكرة المصرية غريبه.. خلافات الحكام سوف تستمر لوقت طويل وأرفض الأستعانه بالأجانب
  • لا تطلبوا من الضحية أكثر من الموت بلا كفن!
  • العرب والرهان الخاسر
  • أسرار جديدة حول قناع الملك الشاب توت عنخ آمون.. هل صنع لامرأة؟
  • الموت يفجع أسرة قناة اليمن اليوم
  • مخيف جدا.. أعراض مرض أسما شريف منير
  • حملة الحكومة اليمنية لإبطاء انهيار الريال تستمر