17مليار دولار دعما أمريكيا لإسرائيل بعد الضربة الإيرانية..وأبو الغيط يكشف خسائر تل أبيب
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تحدث أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن الضربة العسكرية الإيرانية لإسرائيل، موضحا أن إسرائيل تكبدت مليارا و 300 لـ 400 مليون دولار للدفاع عن مجالها الجوي وهذه تعد تكلفة كبيرة.
وأضاف أبو الغيط، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": " البرلمان الأمريكي، منح إسرائيل 17 مليار دولار عقب الضربة الإيرانية".
وأشار إلى أن إسرائيل تسير على خطة الاغتيالات لعلماء إيران أو القنصليات والسفارات والتعرض للحرس الثوري بمساعدة أمريكية وسط صمت إيراني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابو الغيط أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
بعثة تجارية أمريكية تزور المغرب في مايو لتعزيز شراكة الزراعة والتجارة الغذائية
أعلن سفير المغرب لدى الولايات المتحدة، يوسف العمراني، أن بعثة تجارية تضم ممثلين عن 15 ولاية أمريكية والوكالات الفيدرالية ستزور المغرب في مايو 2025 بهدف التوصل إلى اتفاقيات جديدة لتحسين صادرات المنتجات الغذائية.
وأشار العمراني في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار تعزيز التعاون التجاري بين البلدين، الذي شهد نمواً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، خاصة بعد توقيع اتفاقية التجارة الحرة.
وقد بلغ إجمالي الاستثمارات الأمريكية في المغرب نحو 730 مليون دولار في عام 2023، مما يعكس قوة الشراكة الاقتصادية بين الجانبين. وحققت الصادرات الزراعية المغربية إلى الولايات المتحدة نمواً كبيراً، حيث تضاعفت ثلاث مرات، في حين شهدت صادرات الولايات المتحدة إلى المغرب نفس الزيادة.
وفقاً للبيانات الرسمية، وصلت واردات المغرب من الولايات المتحدة إلى 530 مليون دولار في 2023، بينما ارتفعت الصادرات المغربية بنسبة 40% بين عامي 2021 و2023، ليصل إجمالي الصادرات إلى 1.37 مليار دولار، منها 900 مليون دولار مرتبطة بالتجارة الزراعية. وتعتبر الأسمدة الفوسفاتية والمنتجات الزراعية أبرز السلع التي يستوردها السوق الأمريكي من المغرب.
تعد هذه الزيارة هي الثانية من نوعها، حيث سبقتها زيارة في ديسمبر 2024 لوفد مكون من 26 شركة زراعية مغربية و21 تعاونية و14 ممثلاً عن الدوائر الزراعية في المملكة، وذلك لإعادة التفاوض على شروط اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين.
وتسعى هذه الزيارة إلى تعزيز العلاقات التجارية وتوسيع آفاق التعاون في القطاع الزراعي، بما يعود بالنفع على اقتصاد البلدين في المستقبل.