179 قتيلاً منهم 44 أب وأم..تقرير يرصد تسلسلاً زمنيًا موجزاً لحصاد جرائم القتل العائلية لمسيرة الموت الحوثية - تفاصيل وبيانات الجناة والضحايا
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
جرائم وحشيّة وغير مسبوقة في تاريخ اليمن شهدتها المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي خلال السنوات التسع الماضية، كنتيجة لبرامج "التعبئة الطائفية" التي فرضتها المليشيا على كل فئات المجتمع، وبالأخص الشباب، منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء أواخر العام 2014.
ونشر موقع "الثورة نت" تقريرا مفصلا لـ 100 جريمة قتل عائلية خلال الفترة من سبتمبر عام 2016 وحتى مارس 2024، نتج عنها 179 قتيلاً، و51 جريحاً.
من ضمن القتلى 27 أب، و17 أم. إضافة إلى 41 أخ وأخت، و21 زوجة، و34 إبن وإبنة وحفيد (بينهم رضيع و5 أجنة). ومن ضمن الجرحى 7 آباء، و3 أمهات، و13 أخ وأخت، و3 زوجة، و4 عمَّات، و3 أبناء وبنات.
وتعددت وسائل وأساليب القتل بين القتل بالرصاص وبالطعن والحرق والتعذيب لآباء وأمهات وأشقاء وأبناء وأقارب على يد ذويهم المتأثرين بالخطاب الحوثي المتطرّف وخصوصاً من التحقوا بما يسمّى "الدورات الثقافية".
توزعت هذه الجرائم في 10 محافظات هي: عمران، ذمار، إب، حجة، صنعاء، تعز، الحديدة، ريمة، المحويت، فيما سجلت جريمة واحدة مطلع العام 2024 بمحافظة الجوف بعد سقوطها بيد المليشيا الحوثية وتأثرها بنشاط التعبئة.
وتوزعت زمنياً كما يلي: 3 جرائم خلال الربع الأخير من العام 2016، و3 جرائم خلال العام 2017، و4 جرائم في العام 2018، و7 جرائم بعام 2019، و12 جريمة بالعام 2020، و18 جريمة عام 2021، و30 جريمة خلال 2022، و17 جريمة في العام 2023، و6 جرائم خلال الربع الأول من العام الجاري (2024).
ولا يتضمّن التقرير كل جرائم القتل التي طالت الوالدين والأقارب التي تصاعدت بشكل لافت منذ العام 2016، وإنما بعض من الحالات التي تناولتها وسائل الإعلام المحلية، وتمكّن "الثورة نت" من رصدها والتحقق منها.
وتظهر المعلومات المتوفرة أن نحو 80% من هذه الجرائم ارتكبها مسلحون يتبعون مليشيا الحوثي، بعضهم قيادات ومشرفين، وأقدموا على الجريمة إما بعد عودتهم من دورات تعبوية مكثّفة أو من جبهات القتال.
تنوعت الأسباب التي دفعت القتلة لارتكاب جرائمهم بين رفض الضحايا للأفكار الحوثية التي يؤمنون بها واعتقوها خلال الدورات التعبوية أو لمحاولتهم منعهم من العودة إلى الحوثيين أو لرفضهم الانضمام لجبهات القتال الحوثية أو تقديم التبرعات للمجهود الحربي الحوثي وغيرها.
ويلاحظ أن السمة المشتركة بين هذه الجرائم هي الوحشيّة المفرطة ضد الأقارب كسحل الأب حتى الموت أو قتل الأب ومحاولة قطع رأسه ذبحاً لرفضه الانضمام للحوثيين أو قتل شقيقة متزوجة لنصحها بعدم الذهاب مع الحوثيين أو تعذيب شقيق حتى الموت لرفضه "الصرخة" الحوثية أو حرق ابن عم لرفضه الانضمام للحوثيين.
ويظهر الرصد تصاعد واتساع هذه الجرائم سنويًا رغم محاولات مليشيا الحوثي منع وصولها إلى الاعلام، وقيامها بقمع نشاط الصحافة والمنظمات الحقوقية التي يمكنها رصد وتوثيق هذه الجرائم التي تتسع بشكل مخيف وغير مسبوق كنتيجة للتعبئة الحوثية المتطرّفة ضد المجتمع والتي تبدأ من إلحاق الشباب والأطفال بالمراكز الصيفية.
وتتضمّن برامج التعبئة التي تنظّمها المليشيا الحوثية بكثافة، في المدارس والمساجد والأماكن العامة، وتجبر الطلبة والموظفين والمواطنين على حضورها، دروسًا طائفية ومحاضرات تعبوية من شأنه تشجيع القتل ونشر الكراهية وإحياء الثارات وإذكاء الصراعات وإثارة الخلافات الطائفية والمناطقية والعنصرية في أوساط المجتمع.
واحدة من ابرز الجرائم الحوثية
صبيحة يوم عرفة من العام 2021 كان المسن "أحمد عزالدين" وزوجته، على موعد مع الجريمة الوحشية التي هزت مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار على يد إبنهما القادم من معسكر تدريبي لمليشيا الحوثي الإرهابية الذي بات ينظر لوالديه على أنهما تكفيريين ويستحقان الموت.
الواقعة كانت يوم 24 يوليو 2021 بعد عودة المدعو "وليد أحمد عز الدين" من معسكر تدريبي لمليشيا الحوثي بـ 48 ساعة، إذ فوجئ والداه بمستوى اللغة الفظة والاتهامات التي بات "وليد" يوجهها لهما قبل الإقدام على جريمته، حيث كان يصفهما بالتكفيريين لعدم اقتناعهم بالفكر الحوثي العنصري.
لم يترك المدعو "وليد عزالدين" لوالديه الفرصة لكي يقتنعا بمعتقداته الجديدة وتصرفاته الغريبة، ولم ينتظر الوقت الكافي علهما يقتنعان بفكره الشاذ، ليقدم صبيحة عيد الأضحى على قتل والدته المسنّة بطلقتين ناريتين في صدرها، بعد فشله بقتل والده بنحو 13 طلقة رصاص أخطأت هدفها.
فيما يلي تسلسلاً زمنيًا موجزاً لهذه الجرائم وتفاصيلها وبيانات الجناة والضحايا :
(2016)
15 سبتمبر 2016: مشرف حوثي يدعى سلطان زايد ويكنى "أبو زايد" قتل والده "زايد حسين الفقيه" بمديرية جبل يزيد محافظة عمران، لقيامه بقطف القات دون أخذ الإذن منه رغم أن الأب هو المالك للأرض والزرع.
17 سبتمبر 2016: مسلح حوثي يدعى "علي الطيري الآنسي" من مديرية ضوران آنس محافظة ذمار، قتل شقيقه "عبدالله" وأصاب 3 آخرين لمحاولتهم منعه من إجبار المصلين على ترديد "الصرخة" بأحد مساجد المنطقة
29 نوفمبر 2016: قيادي حوثي يدعى سنان عايض محي الدين، قتل شقيقه "أحمد" بأحد مقرات مليشيا الحوثي بمديرية المخادر محافظة إب.
(2017)
27 مارس 2017: مسلّح حوثي يدعى مبارك محسن هداد، من مديرية ضوران آنس محافظة ذمار، أقدم بعد عودته من الجبهة على قتل شقيقه "عبدالرحمن"، وكلاهما ينتميان لمليشيا الحوثي.
2 يونيو 2017: شاب عمره 22 عاماً، من قرية الطرف بمديرية صعفان محافظة صنعاء، قَتَلَ أمه وأخته، ولحق بأخيه إلى المسجد وقتله، قبل أن يقدم على الانتحار، وذلك بعد تلقيه دورات طائفية ومشاركته بجبهات الحوثي.
26 سبتمبر 2017: الحوثي سلطان فارس الدوادي (أبو عزرائيل)، من مديرية كشر محافظة حجة، قتل والده بـ30 رصاصة بعد أن قيّد يديه ورجليه وسحله حيّاً، عقب عودته من جبهة حرض وغيابه سنة ونصف مع الحوثيين.
(2018)
11 مارس 2018: الحوثي ياسر حاجب من مدينة عمران، قَتَلَ شقيقته المتزوجة رميًا بالرصاص، لمحاولتها نصحه بعدم الذهاب مع مليشيا الحوثي. بعد عودته من دورات حوثية تدريبية وثقافية.
20 يوليو 2018: المواطن عبدالله ناصر جربان، من أبناء مديرية القفر بمحافظة إب، قُتِلَ بنيران شقيقه الذي عاد من جبهات الحوثي.
7 أغسطس 2018: مسلح حوثي يدعى "وائل عبده صبر" من مدينة رداع محافظة البيضاء، قَتَلَ والده بالرصاص الحي بعد ساعات من عودته من جبهات الحوثي في الساحل الغربي.
7 أغسطس 2018: القيادي الحوثي زياد عبدالله الدرواني قَتَلَ شقيقته بمديرية المخادر محافظة إب.
(2019)
12 يناير 2019: الحوثي حربي النفيش قَتَلَ والده بطلقتين في الرأس بمدينة عمران بعد يوم من عودته من دورة ثقافية
يوليو 2019: المدعو سليم صدام الحاج، من مديرية شرعب السلام بمحافظة تعز، قَتَلَ والدته طعنًا بالسكين، وأصاب والده وشقيقه الآخر بطعنات بليغة محاولاً قتلهما، بعد عودته بأيام من معسكر تدريبي لدى الحوثيين.
4 أغسطس 2019: مشرف حوثي يدعى "أحمد منصر النزاري" قَتَلَ والده في قرية الجمالة بمديرية الحيمة الداخلية صنعاء، بعد عودته من القتال مع الحوثيين.
18 سبتمبر 2019: المدعو جميل يحيى حبشي (21 عاماً)، من مغرب عنس محافظة ذمار، قَتَلَ والده (64 عامًا) بزعم عدم موالاته للحوثي، وقبلها كان قد استدعى مسلحين حوثيين لاعتقال والده و(اثنين) من أشقائه بتهمة ولائهم للحكومة.
18 أكتوبر 2019: مشرف حوثي يدعى "إبراهيم عبدالله" ويكنى "أبو حروب" من مديرية أرحب محافظة صنعاء، قَتَلَ أمه زهور صالح مارش، بالرصاص الحي وهي على سجادة الصلاة بحي هبرة.
10 أكتوبر 2019: مسلّح حوثي من مديرية جبل يزيد محافظة عمران، أَمَرَ شقيقته المطلّقة بالتبرّع بذهبها للمجهود الحربي الحوثي، بعد عودته من دورة تعبوية وعسكرية، وحينما تدخل والديه لمنع ذلك حاول قتل والده (دحان علي الجلال) بقنبلة يدوية إلا أنه نجا بأعجوبة، ليباشر والدته وشقيقته بالنيران ويقتلهما فورًا.
12 نوفمبر 2019: المدعو "هشام ناصر الطبيب" أقدم بعد عودته من جبهات الحوثي على قتل شقيقه الأكبر "عصام" وهو أيضاً قيادي حوثي ومسؤول التحقيقات في الأمن الوقائي الحوثي بمحافظة عمران.
(2020)
يناير 2020: المدعو "يوسف ناجي المراني" من مديرية حرف سفيان، قَتَلَ زوجته وشقيقها وامرأة أخرى، وأصاب 3 آخرين في منطقة سعوان بصنعاء، ثم اتجه إلى محلات إخوانه بمنطقة شعوب وقتل ابنه وابن أخته وأحد إخوانه.
16 يناير 2020: المدعو "مساعد جمال القهبري" من بيت الكوماني محافظة ذمار، قَتَلَ والده لأنه حاول منعه من العودة إلى جبهات الحوثي.
2 يونيو 2020: المدعو "علي عبدالمغني الحميدي" من شرعب السلام محافظة تعز، قَتَلَ 6 من أفراد أسرته وجيرانه، بينهم والديه وأخته الكبرى وأخيه الأصغر و(اثنين) من جيرانه، وأصاب (اثنين) من إخوانه.
6 سبتمبر 2020: مسلّح حوثي يدعى "صبري يوسف غيلان البروي" من عتمة محافظة ذمار، قَتَلَ صهره وشقيقه و3 من أطفاله، وأصاب طفل رابع. ثم قتل والدته واشتبك مع الأهالي الذين حاولوا إنقاذها وأصاب 5 منهم، أحدهم توفي متأثراً بإصابته.
22 سبتمبر 2020: قيادي حوثي يدعى "يحيى عائض" من مديرية المخادر محافظة إب، قَتَلَ شقيقته بعدة طلقات نارية ومنع تغسيلها ودفنها لرفضها تقديم وجبة عشاء له بدلاً عن زوجته.
14 سبتمبر 2020: المدعو "محمد علي عبدالله واصل" من مديرية الجراحي بمحافظة الحديدة، قَتَلَ والدته ووالده وأحد أقاربه. وأصاب أخته و(اثنتين) من زوجات أعمامه لطلبهم منه خفض صوت "الزوامل" أثناء الأذان، وذلك بعد عودته من دورة تعبوية حوثية.
12 أكتوبر 2020: مسلّح حوثي يدعى "عمار محمد أحمد الاجدع" من مديرية ردمان بمحافظة البيضاء، اقتحم منزل نسيبه وقَتَلَ 12 شخصاً بالرصاص الحي بينهم زوجته وأطفاله الأربعة أحدهم مولود.
16 نوفمبر 2020: مسلّح يدعى "هيثم محمد يحيى المنجدي (18 عاماً) قَتَلَ شقيقه الأكبر "يحيى" بمديرية خارف محافظة عمران.
18 نوفمبر 2020: مسلّح حوثي يدعى عبده محمد جابر صايغ القطري (25 عامًا) قَتَلَ والدته "نوحيه محمد حسين القطري (40 عامًا) بالرصاص الحي في مديرية كُشر محافظة حجة.
24 نوفمبر 2020: المدعو "محمد العوش سيله" حاول بعد عودته من الجبهة الحوثية قَتْل ولده "صالح" في منطقة حوث بمحافظة عمران، إلا أن الوَلَدَ استبقه وقتله أولاً.
19 أكتوبر 2020: مسلح حوثي يدعى "أنور شرف الدين قَتَلَ زوجته "كفى أحمد غالب البناء" بالرصاص الحي بمديرية بعدان محافظة إب.
23 ديسمبر 2020: المدعو "عيسى ردمان" من منطقة الغولة بمحافظة عمران قَتَلَ شقيقه "كمال" فور عودته من جبهات الحوثي.
(2021)
17 مارس 2021: شاب ثلاثيني يدعى "علي صالح" قَتَل ولده وبنته بقنبلة في منطقة ضبوه في صنعاء، بعد أن ربطهما ووضعهما على القنبلة المغطاة بوسادة، وأصيب هو بشظايا.
20 مارس 2021: شاب يدعى "عماد عبدالوهاب محمد يحيى" من مديرية مذيخرة محافظة إب، قَتَلَ والده بمنطقة الحمادي، وقبلها بأشهر كان قد استهدف والديه بقنبلة يدوية ونجيا من الموت بأعجوبة.
مارس 2021: شاب يدعى "فؤاد الجبري" قَتَلَ شقيقه "نصر" بالرصاص الحي في عزلة الحيث بمديرية بعدان محافظة إب.
12 أبريل 2021: مجند حوثي يدعى سامي محسن عوضة (٣٢ سنة)، من مديرية السودة محافظة عمران، أقدم على ضرب زوجته الحامل "سعدا صالح المعمري" حتى فارقت الحياة.
10 مايو 2021: المدعو "عبدربه ثابت" المكنى "أبو صارم" قتل زوجته، وهي أم لأربعة أطفال، وأصاب والدته "سعدية محمود" (57 عاماً)، في مديرية عتمة بمحافظة ذمار، لمحاولتهن إقناعه بعدم الذهاب مجدداً مع الحوثيين، وذلك بعد عودته من دورة ثقافية وتدريبية استمرت 3 أشهر.
13 مايو 2021: شاب يدعى "عمار عبدالعزيز زهره" قَتَلَ والده وشقيقة بشير (37عام) وخالته (زوجة والده) بحي حدة في صنعاء.
28 مايو 2021: مواطن يدعى "إبراهيم الحاج" قَتَلَ أبنائه الثلاثة برميهم من قمّة شاهق قبل أن يلقى بنفسه بعدهم من ذات المكان في مديرية حبيش بمحافظة إب.
28 يونيو 2021: مسلّح حوثي يدعى "خالد محمد الرعوي" قَتَلَ والده بالرصاص الحي في عزلة المقاطن، مديرية ريف إب.
7 يوليو ٢٠٢١: المدعو "صالح عبده البحش" من مديرية الرضمة محافظة إب، وهو أيضاً نجل المشرف الحوثي على مربع كحلان، قَتَلَ ابن عمه الشاب "أحمد صالح البحش.
11 يوليو 2021: المدعو عسكر القدمي (50 عاماً) قَتَلَ نجله عبدالغني (26 عاماً) وسط مدينة حجة، بينما كان الضحية صائم العشر من ذي الحجة، ويلعب مع طفليه.
13 يوليو 2021: المدعو تركي الحداد قَتَلَ زوجته طبيبة الأسنان منيرة الحداد، وابنتها جوري (5 سنوات)، وأصاب شقيقها، بقنبلة يدوية في صنعاء.
19 يوليو ٢٠٢١: المدعو "محمد علي الحرازي" قَتَل والديه بينما كانا صائمين العشر من ذي الحجة، في مديرية حفاش بمحافظة المحويت، بزعم أنهما على ضلالة لرفضهما اتباع العقيدة الحوثية.
24 يوليو 2021: المدعو "وليد أحمد عزالدين" من جبل الشرق محافظة ذمار، قَتَلَ والدته بطلقتين ناريتين بعد فشله بقتل والده بـ13 رصاصة أخطأت هدفها، وذلك بعد 48 ساعة من عودته من تدريب مقاتلي الحوثي، وكان يصف والديه بـ"التكفيريين" لعدم اقتناعهما بالفكر الحوثي.
26 يوليو 2021: مسلّح حوثي يدعى محمد أحمد حسين (25 عاما)، قَتَلَ زوجته رشيدة (22 عاما) وابنته الرضيعة ياسمين (سنتين) رميًا بالرصاص في مديرية باجل شمال محافظة الحديدة.
٢٩ يوليو ٢٠٢١: المدعو "رضوان البعلاني" قَتَلَ والدته رضية (65 عاما) وأصاب زوجته بطلق ناري في عزلة جبل خضراء بمديرية حبيش محافظة إب.
30 يوليو 2021: المدعو مقبل محمد حمود الحماني (30 سنة) قتل شقيقه الأكبر صفوان (38 سنة) بعدّة طلقات نارية، في مديرية حبيش محافظة إب.
1 سبتمبر 2021: المدعو رضوان عبد الله ناجي، قتل زوجته، وأصاب شقيقها وسط مدينة إب.
16 أكتوبر 2021: مشرف حوثي يدعى "نسيم حسن علي دهمش" يكنى "أبو مران" من مديرية عتمة محافظة ذمار، قَتَلَ زوجته "بشيرة" بالرصاص الحي بعد ضربه لها ضربًا مبرحًا.
(2022)
14 يناير 2022: المدعو عبدالوهاب يحيى صالح القايفي (37 عاماً) قَتَلَ والدته وشقيقته وأصاب شقيقه الأكبر بالرصاص الحي، كما أصاب شقيقته الأخرى طعناً بآلة حادة بحي الحصبة في صنعاء.
17 يناير 2022: المدعو صالح الخاشة (55 عامًا) قَتَلَ صهره أنور حسين عوض (40 عامًا) ونجله (إبن أخت القاتل) 15 عامًا في مدينة يريم محافظة إب.
6 فبراير 2022: المدعو "جمال عبدالملك الكبسي" من معبر جهران محافظة ذمار، قتل كل أفراد أسرته المكونة من "أمه، وزوجته، و4 من أبنائه (ولدين وبنتين) إلى جانب أخيه وخالته (زوجة أبيه) بالرصاص الحي.
15 فبراير 2022: مسلح حوثي من مديرية بلاد الطعام بمحافظة ريمة، قَتَلَ والده المدعو حميد محمد عبدالله (46 سنة) وأصاب أمه بالرصاص الحي. الوالد (الضحية) يعمل مدرساً بالمديرية والتحق وأبنائه بالحوثيين وكرّس جهده للجانب التعبوي ونشر الأفكار الحوثية وحث الشباب على الالتحاق بالجماعة.
8 أبريل 2022: مسلّح حوثي يدعى "عبدالرحمن صالح خموسه" أقدم على شنق زوجته الحامل حتى الموت مع جنينها بمديرية العشة محافظة عمران.
٢٣ أبريل 2022: قيادي حوثي يدعى "خالد العنصور" من مديرية مسور بمحافظة عمران، قَتَلَ والدته وشقيقه "محمد" وجرح 2 آخرين في شهر رمضان.
19 مايو 2022: شاب يدعى يوسف عرار (35 عاماً) قتل زوجته وابنته وأصاب والده قبل أن يقتل نفسه في عزلة السكيبات بمديرية قفلة عذر محافظة عمران.
20 مايو 2022: شاب يدعى "عماد عبدالوهاب محمد يحي" قتل والده بمنطقة الحمادي مديرية مذيخرة محافظة إب.
21 مايو 2022: المدعو "علي احمد الشمري" قَتَلَ أخيه الطفل "أصيل" بدم بارد في مديرية بني قيس محافظة حجة.
22 مايو 2022: مسلّح حوثي يدعى "علي المقري" قَتَلَ طفلته بعد تعذيبها وضربها وتهشيم رأسها في منطقة حجور بمحافظة حجة، ومن ثم قام بحرق جثمانها.
24 مايو 2022: المدعو "صالح باقي العمودي" قَتَلَ والده وشقيقه وجرح والدته وشقيقته في منطقة بيت العمودي بمديرية القفلة شمال عمران، بزعم أن شقيقه قطف القات دون إذن مسبق منه.
27 مايو 2022: مسلّح حوثي يدعى "وليد خالد العبدلي" من مديرية أفلح اليمن بمحافظة حجة، قَتَلَ زوجته الحامل في شهرها الأخير بقنبلة يدوية.
17 يونيو 2022: مسلح حوثي يدعى "معاذ محمد مناعش" خَنَقَ زوجته حتى فارقت الحياة بعد أن صب ماء ساخن على جسدها وقام بتشويه وجهها بمديرية عتمة بمحافظة ذمار.
20 يونيو 2022: مسلّح حوثي يدعى "محمود محمد حسن" قَتَلَ والده في مديرية الحيمة الداخلية بالرصاص الحي وحاول قطع رأسه، كما أصاب (اثنين) من أشقائه، وذلك بسبب رفضهم الانضمام إلى لمليشيا الحوثي ومحاولتهم توضيح كذب الحوثيين عليه.
22 يونيو 2022: مجند حوثي يدعى "ربيع فيصل عبدالله قائد" قَتَلَ عمته "صائمة عبدالله قائد" بالرصاص الحي أمام منزلها بمنطقة الهَشَمَة مديرية التعزية، بعد عودته من دورة تثقيفية. كما حاول قتل عمه وآخرين من أقاربه، لولا أن تصدى له شباب المنطقة وأجبروه على الفرار باتجاه الجبهة الحوثية غرب مدينة تعز.
11 يوليو 2022: مسلّح حوثي يدعى "أصيل محمد مناوس" أقدم بعد تلقيه دورات تعبئة ومشاركته في الجبهات الحوثية على قتل شقيقه الشاب "أمين" بمدينة عمران صباح أول أيام العيد.
30 يوليو 2022: مسلّح حوثي يدعى "مشتاق محمد ناجي منصر" ويكنى بـ"الطاهش" قُتل برصاص شقيقه "محمد" شمال تعز أثناء محاولته إرغام شقيقه (محمد) على الالتحاق بصفوف الحوثيين والقتال معهم.
3 يوليو 2022: مسلّح حوثي يدعى "أحمد محمد أبو راس" قتل والده المسن في منطقة بني هفج بمديرية بني قيس في محافظة حجة، بوابل من الرصاص، وقام بسحل جثته عقب الجريمة.
29 أغسطس 2022: مسلّح حوثي يدعى "علي علي سيدبه" قَتَل شقيقه "محمد" بمديرية السودة محافظة عمران، بعد عامين من قتله شقيقه الأكبر "نشوان".
15 سبتمبر 2022: مسلّح حوثي يدعى "هشام علي عبد الرحمن البتول" من منطقة جرافة إب، ذبح والدته بالسكين حتى فارقت الحياة، أثناء احتفالها بزواج ابنتها (شقيقة القاتل).
2 أكتوبر 2022: مسلّح حوثي يدعى "عصام المقري" قتل زوجته "فاطمة محمد عوض" وأمها المسنة "رحمة يحيى عاطف" حرقًا بالبترول في منزلهن بمنطقة مذبح شمال صنعاء، وذلك بعد عودته من دورات حوثية مكثفة.
21 أكتوبر 2022: قيادي حوثي يدعى "أحمد عبدالله حسان" يلقب بـ"أحمد الجني" ضَرَبَ ابنته أوسان (12 عاماً) حتى فارقت الحياة في منطقة هجدة بمديرية مقبنة محافظة تعز.
1 نوفمبر 2022: مسلّح حوثي يدعى "فارس مفلح الوادعي" من مديرية بني صريم محافظة عمران، قَتَلَ والده بالرصاص الحي، بعد عودته (الإبن) من إحدى الجبهات الحوثية وغيابه عن أسرته لنحو 3 سنوات.
6 نوفمبر 2022: المدعو عبدالله ناجي السبلي، اعتدى على المسنة حمامة محمود السبلي (60 عاما) بمديرية الجعفرية محافظة ريمة، قام بتكسير أطرافها وأضلاعها قبل أن يرميها من سطح منزلها المكون من طابقين حتى توفت. ابنتها حاولت إسعاف والدتها إلا أنه باشرها بوابل النار وأصابها بعدة طلقات قاتلة.
22 نوفمبر 2022: مسلّح حوثي يدعى "يوسف أحمد الخياطي" قَتَلَ شقيقه الأصغر "محمد" بعزلة بني الخياط مديرية الطويلة محافظة المحويت فور عودته من الجبهة.
٢٩ نوفمبر ٢٠٢٢: نجا السبعيني محمد محمد الجابي، من الموت بنيران ولده "عيسى" القيادي في مليشيا الحوثي بمديرية المخادر محافظة إب، بعد تدخل الأهالي لمنع وقوع الجريمة.
30 نوفمبر 2022: مسلّح حوثي يدعى "حسن علي سويد سراع" يكنى "ابو حسين" من مديرية الشغادرة بمحافظة حجة، قَتَلَ شقيقه "سويد" بعد تكفيره بزعم عدم موالاته للحوثيين.
13 ديسمبر 2022: المدعو "أحمد يحيى البعداني" قَتَلَ زوجته وأمها وعديله (زوج شقيقة زوجته) بالرصاص الحي داخل منزل عمه بمديرية حبيش محافظة إب، قبل أن يلوذ بالفرار.
١3 ديسمبر ٢٠٢٢: قيادي حوثي يدعى "فواز المدغري" يكنى "أبو جبريل" أعدم زوجته الحامل "إيمان يوسف سعد غالب" شنقاً في مديرية كسمة بمحافظة ريمة بعد شهر من تعذيبه لها.
ديسمبر 2022: المشرف الحوثي على منطقة خربة بحي سعوان بصنعاء المدعو "ضيف الله عبدالله خميس"، أقدم على تعذيب شقيقه الأكبر "عبدالإله" حتى الموت بالتعاون مع عناصر حوثية أخرى بعد أن استدرجوه وكبّلوا يديه وتناوبوا على تعذيبه لرفضه نطق "الصرخة" الحوثية قبل أن يطلقوا عليه النار.
(2023)
2 يناير 2023: المواطن "علي عبدالله سرور" من أبناء منطقة الأهنوم محافظة عمران، قُتل ضرباً على يد أبنائه بعد نصيحته لهم بعدم الذهاب للقتال مع مليشيا الحوثي.
16 يناير 2023: مسلّح حوثي يدعى "جلال الفقيه الديلمي" من قرية السنام بمديرية جهران، قَتَلَ شقيقته ولاذ بالفرار.
26 يناير 2023: مسلّح حوثي يدعى "هشام منصور حسن وجيه الدين" قَتَلَ شقيقه "محمد" في مزرعته بمديرية ماوية تعز.
1 أبريل 2023: مسلّح حوثي يدعى "حسين الرعوي" قتل 5 من أسرته، في قرية الكلالية بمديرية المنصورية بالحديدة، بينهم ابنته وزوجها وأولادها الثلاثة، وأصاب أخته وزوجات أولادها بجروح خطيرة فور عودته من دورة ثقافية
25 ابريل 2023: شاب مسلح يدعى "محمد عبدالباسط قاسم" قتل (أربعة) من أقاربه بينهم (ثلاثة) من أطفال بعزلة حُقين في مديرية حزم العدين محافظة إب. وبعدها طاردته عناصر حوثية وأقدمت على قتله.
30 أبريل 2023: مسلّح حوثي يدعى "وضاح صادق أحمد الجرافي" من قرية الصفا بمديرية العدين محافظة إب، ضرب أمه بـ"فأس" على رأسها حتى توفت، وحاول قتل والده بذات الطريقة لولا أنه لاذ بالفرار.
2 مايو 2023: مسلّح حوثي يدعى "سليمان الحداد" قَتَلَ والده "جمال عبدالإله الحداد" بمطرقة حديدية، هشم رأس والده في منزلهم بمديرية الظهار بمدينة. كان انخرط مع الحوثي وشارك في جبهات القتال.
16 يونيو 2023: مسلّح حوثي يدعى "محمد علي مقبل" قتل شقيقه رميًا بالرصاص لاعتراضه على اعتداءه الوحشي على طبيب سوادني كان يعمل بعيادة خاصة في قرية بمحافظة ذمار.
19 يونيو 2023: مسلّح حوثي يدعى "أحمد علي مروان" قتل الشيخ محمد مروان، وقريبه عبدالكريم أحمد هادي، بعد اقتحامه مجلس الشيخ في منزله بمديرية المدان محافظة عمران.
4 يوليو 2023: مسلّح حوثي يدعى "علي محمد الورقي" أحْرَق ابن عمه "حمود أحمد الورقي" بمديرية أفلح الشام محافظة حجة، إثر رفض الأخير الانضمام إلى مليشيا الحوثي.
12 يوليو 2023: "أصيل محمد عبدالجليل سرحان أحمد" من عزلة الأمجود بمديرية التعزية محافظة تعز، طَعَنَ والده وشقيقتيه، بعد أيام من عودته من دورة تعبئة حوثية، وأصابهم إصابات بليغة.
16 يوليو 2023: مسلّح حوثي يدعى "علي حسن دحوه" قَتَلَ شقيقه "صدام" بمديرية رازح محافظة صعدة.
21 يوليو 2023: مسلّح من مديرية يريم بمحافظة إب خَنَقَ شقيقته عمرها 25 عاماً حتى الموت بعد أن ضربها على رأسها بعقب بندقيته حتى أغمي عليها. القاتل يكبر شقيقته بسنتين.
29 يوليو 2023: شاب مسلّح يدعى "محمد عبده كداف" قَتَلَ والده وشقيقته بمديرية فرع العدين محافظة إب، ولاذ بالفرار.
١5 أغسطس ٢٠٢٣: شاب مسلّح يدعى "حافظ سلطان ناصر صالح جعمان" قَتَلَ عمه "صادق ناصر صالح جعمان" وزوجته "أفراح علي ناصر جعمان" بمديرية المدان محافظة عمران.
19 سبتمبر 2023: مسلّح يدعى "رشاد صالح أحمد قابل" قَتَلَ والده بقرية الدرب في مديرية جهران، ولاذ بالفرار إلى جانب بئر مياه بأطراف القرية وأطلق النار على نفسه ليفارق الحياة.
11 نوفمبر 2023: المدعو "عاطف عبدالولي حسين المنيفي" قتل والده وشقيقيه (عصام وعمر) وأصاب شقيقته وابنه بقرية الدرب مديرية جهران محافظة ذمار. القاتل كان يشارك باستمرار في الفعاليات الحوثية.
(2024)
7 فبراير 2024: المدعو "عمار عوض حسين الشمري" من مديرية المتون محافظة الجوف، قَتَلَ شقيقته "سمر" وهي حامل في الشهور الأخيرة، وحاول قتل والده، قبل أن يفر إلى جهة مجهولة.
19 فبراير 2024: مسلّح حوثي يدعى "هيثم محمد علي العشاوي" من مديرية القفر محافظة إب، أطلق النار على زوجته وابنته واثنتين من عماته، وقتلت إحدى عماته تدعى "زهرة"، وأصبن الضحايا الثلاث.
1 مارس 2024: المدعو "بشير الحبيشي" قَتَلَ عمه (والد زوجته) لطف الحاج الحبيشي، وأصاب زوجته في قرية المقلاع بمنطقة ميتم جنوب مدينة إب، بعد تسلله إلى منزل الضحية وباشرهما بالرصاص ولاذ بالفرار
4 مارس, 2024: مسلّح أقدم على قتل زوجته قبل أن يقوم نجله الأكبر بقتله انتقاماً لمقتل والدته بعزلة بني سيف التابعة لمديرية القفر بمحافظة إب.
15 مارس 2024: المدعو "شوقي مسعد مقبل" قَتَلَ زوجته خنقًا حتى فارقت الحياة في مخلاف العود بمحافظة إب.
20 مارس 2024: مجند حوثي يدعى "الغرباني" قَتَلَ أحد أبنائه في قرية "ذي أسود" بمديرية ريف إب، وهو ما دفع ابنًا آخر له لقتله بوابل من الرصاص انتقاماً لشقيقه المقتول.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: من جبهات الحوثی لملیشیا الحوثی ملیشیا الحوثی بمحافظة عمران شقیقه الأکبر زوجته الحامل ولاذ بالفرار بالرصاص الحی محافظة عمران بقنبلة یدویة بمحافظة ذمار محافظة ذمار هذه الجرائم مدیریة حبیش بعدم الذهاب مع الحوثیین من عودته من محافظة تعز بمحافظة إب محافظة حجة قتل شقیقه من مدیریة نوفمبر 2022 قتل والده مع الحوثی قتل زوجته فی مدیریة حتى الموت ا بالرصاص یولیو 2021 محمد علی شاب یدعى فی صنعاء أقدم على وذلک بعد فی منطقة حاول قتل یولیو 2023 ل شقیقه ل زوجته زوجته ا مایو 2022 شقیقه ا ل والده فی قریة على قتل مارس 2024 فی عزلة بعد أن قبل أن
إقرأ أيضاً:
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 14 يناير
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 14 يناير استشهد وأصيب عشرات المدنيين، في جرائم حرب مكتملة الأركان ارتكبها العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي باستهدافه الأعيان المدنية في عدة محافظات.
ففي 14 يناير عام 2016، استشهد المواطن محسن القملي وزوجه وأصيب ستة آخرين هم والدته وأولاده، في سبع غارات شنها طيران العدوان على منزله بمديرية حوث في محافظة عمران ما أدى إلى تدميره مع منزل علي يحيى البروشي وأضرار بليغة في المنازل المجاورة بالقرب من منطقة المفرق لمنطقة الخمري المتفرع من مدينة حوث.
واستشهد أربعة أطفال بينهم فتاة وأصيبت امرأة وتضررت عدة منازل جراء غارة شنها طيران العدوان على حي بازرعة السكني في منطقة المطار القديم، بمدينة تعز، كما شن سلسلة من الغارات على مناطق عصيفرة شمال المدينة ومنطقة بير باشا ومقر التموين بحي الجحملية ومبنى جوار مستشفى الكندي، وعمارة الفضلي بشارع الكمب شرق المدينة وأحياء الزنقل والزنوج وجولة المرور وسط المدينة ما أدى إلى تضرر عدد من المنازل المجاورة، كما شن غارتين على منطقة العمري في ذوباب بمديرية باب المندب.
وفي محافظة صنعاء أصيب طفلان وامرأة في غارة لطيران العدوان على منزل مواطن في منطقة دار سلم بمديرية سنحان، كما شن غارة على جبل ظفار في مديرية بني مطر ما أدى إلى تضرر مراعي الأغنام.
وشن الطيران المعادي خمس غارات على منطقة النهدين في مديرية السبعين بأمانة العاصمة، واستهدف المنطقة الفاصلة بين مقبرة الأحمر ومستشفى القدس بشارع الخمسين، وأحد المباني السكنية في شارع 24 منطقة الجرداء في المديرية ما أدى إلى أضرار في عدد من منازل المواطنين المجاورة والممتلكات الخاصة.
واستهدف طيران العدوان بغارتين معبد صرواح الأثري في مديرية صرواح بمحافظة مأرب ما أدى إلى تدمير أجزاء واسعة من مبانيه وأعمدته ومقتنياته، واستهدف بأربع غارات سوق صرواح، مخلفا أضرارا في المحلات التجارية.
وفي محافظة صعدة دمر طيران العدوان بعدد من الغارات منزلي الشيخ مجلي التام والشيخ يحيى عوير، بوادي آل أبو جبارة بمديرية كتاف، وشن سلسلة غارات مستهدفاً كهلان بمدينة صعدة ومنطقة آل الصيفي بمديرية سحار، وغارتين على مديرية شدا الحدودية وغارتين على منازل ومزارع المواطنين في منطقة معبار بمديرية مجز، أحدثت جميعها أضراراً في منازل المواطنين وممتلكاتهم.
وفي 14 يناير عام 2017، استشهد سبعة مواطنين وأصيب آخرون في غارة شنها طيران العدوان على سيارة مواطن من قرية الجحفة بمديرية موزع في محافظة تعز، كما شن غارة أخرى استهدفت شمال منطقة المدين بالمديرية ذاتها.
واستشهد وأصيب عدد من المواطنين جراء غارتين على محلاتهم في مدينة المخا، كما شن ثلاث غارات أخرى على المدينة، وست غارات على مفرق العمري في ذوباب وألقى قنبلتين صوتيتين في سماء مديرية الوازعية.
في محافظة مأرب طيران العدوان استهدف بأربع غارات مناطق آل حجلان وبغارتين جبل هيلان في مديرية صرواح وشن خمس غارات على مناطق متفرقة بالمديرية، فيما قصف المرتزقة بالمدفعية مناطق عدة فيها.
وشن طيران العدوان في محافظة صعدة غارتين على البقع وغارة على وادي خلب بمديرية الظاهر، وتعرضت منازل المواطنين في مناطق آل الشيخ وآل عمر وعفرة بمديرية منبه الحدودية لقصف مدفعي وصاروخي سعودي مكثف.
الطيران المعادي شن غارة على مديرية الزيدية وثلاث غارات على مديرية الضحي بمحافظة الحديدة استهدفت إحداها محطة مواطن، كما شن غارتين على منطقة الحويمي في كرش بمحافظة لحج، وغارة غرب منطقة القتب وغارة على منطقة المدفون بمديرية نهم في محافظة صنعاء، وخمس غارات على الربوعة في عسير، وغارة على الشرفة في نجران ومثلها على قرية حامضة في جيزان.
وفي 14 يناير عام 2018، أصيبت امرأة بقصف صاروخي سعودي استهدف منطقة نملة بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة، في حين أصيبت طفلة بانفجار قنبلة عنقودية في مديرية سحار.
وشن طيران العدوان في المحافظة نفسها غارتين على منازل المواطنين بمنطقة نيد الثمي بمديرية منبه الحدودية، وأربع غارات على منطقة مران بمديرية حيدان، وغارة على منطقة عكوان بمديرية الصفراء وغارة على منزل أحد المواطنين بمديرية كتاف وأربع غارات على منطقة البقع وغارتين على منطقة الصوح بالمديرية نفسها.
وتعرضت مناطق متفرقة من مديرية رازح لقصف صاروخي ومدفعي سعودي.
طيران العدوان شن غارتين على الجبل الأسود في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران، وغارة على مديرية الجحملية في محافظة تعز، واستهدف بغارتين مديرية صرواح بمحافظة مأرب، في حين تعرضت منازل ومزارع المواطنين بالمديرية لقصف مدفعي من مرتزقة العدوان.
وفي 14 يناير عام 2019، استشهد مواطن وجرح آخر بنيران مرتزقة العدوان في قرية بيت القاضي بمديرية الصلو محافظة تعز لاعتراضهما على محاولات النيل من أعراض الناس.
واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي منطقة آل مقنع بمديرية منبه في محافظة صعدة ما أدى إلى نفوق عدد من المواشي، واستحدثت جرافة عسكرية للمرتزقة تحصينات قرب منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي في محافظة الحديدة.
وشن الطيران المعادي ست غارات على مديريتي حرض وميدي بمحافظة حجة.
وفي 14 يناير عام 2020، قصف مرتزقة العدوان في محافظة الحديدة، بأكثر من 15 قذيفة مدفعية وبالرشاشات الثقيلة مناطق متفرقة غرب مدينة التحيتا، واستهدفوا شرق مديرية حيس بتسع قذائف هاون، ومطار وجامعة الحديدة بالرشاشات المختلفة.
كما استهدف المرتزقة بالرشاشات مناطق متفرقة من منطقة 7 يوليو السكنية بمدينة الحديدة، وقصفوا بالمدفعية قرية الشجن في مديرية الدريهمي.
وفي محافظة صعدة استهدف الجيش السعودي بالقصف المدفعي والصاروخي قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية ومزارع المواطنين وممتلكاتهم في مديرية باقم الحدودية.
وفي 14 يناير عام 2021، شن طيران العدوان غارتين على مطار صنعاء الدولي، و12 غارة على مديرية جبل مراد في محافظة مأرب وغارة على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران.
وفي محافظة الحديدة، شن الطيران التجسسي التابع للعدوان خمس غارات على الجبلية والتحيتا، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية قرب شارع الـ50 بمدينة الحديدة، ومنطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وقصفوا بـ 83 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عدة بالمحافظة.
واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة، فيما شن الطيران ثلاث غارت على منطقة المليل بمديرية كتاف وأربع غارات على مديرية الظاهر.
وفي 14 يناير عام 2022، استشهد مواطن بقصف مدفعي سعودي على مديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية.
طيران العدوان شن غارة على مديرية حيس بمحافظة الحديدة، وقصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة.
وشن الطيران المعادي تسع غارات على مديرية السوادية، وغارة على مدينة البيضاء، و12 غارة على مديريتي الوادي والجوبة وأربع غارات على مديرية صرواح وأربع غارات على مديرية حريب بمحافظة مأرب، واستهدف بغارة منطقة المرازيق بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف.
وفي 14 يناير عام 2023، أصيب أربعة مواطنين بنيران الجيش السعودي في مناطق حدودية متفرقة بمحافظة صعدة.