أحمد أبو الغيط يكشف كواليس عن الضربة العسكرية الإيرانية على إسرائيل.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
كشف أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، كواليس عن الضربة العسكرية الإيرانية على إسرائيل.
وقال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": “الرد الإيراني كان أمرا مطلوبا في الوقت الحالي؛ حتى لا يهتز الوضع الداخلي، وتم الوقوف على قرار الرد بضربة عسكرية يوم 13 أبريل بالمسيرات والصواريخ، على صورة "لعبة” متفق عليها مع أمريكا، برصد المواقع، ونشر المدمرات في البحر؛ للإعداد لإسقاط الصواريخ والمسيرات قبل الوصول لتل أبيب".
وأضاف: "إسرائيل تكبدت مليارا و400 مليون دولار؛ للدفاع عن مجالها الجوي، بخلاف الدفاع الأمريكي – البريطاني – الفرنسي لمنع عن وصول الصواريخ والطائرات إلى تل أبيب، وهذه تعد تكلفة كبيرة على إسرائيل، حتى منح البرلمان الأمريكي 17 مليار دولار لإسرائيل عقب الضربة الإيرانية".
وأشار إلى أن: "إسرائيل قررت الرد، وتوقعت شخصيا ذلك، لكن أمريكا نصحتها بالبقاء على ما وصفته بالنصر العسكري".
وأوضح أن تدمير القنصلية الإيرانية في دمشق لم يأت من فراغ، وإنما بسبب ما يحدث من الجماعات والميليشيات المدعومة من إيران في المنطقة.
وأكد أن دعم أمريكا لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان والنازحين الفلسطينيين بـ95 مليار دولار، أمر غير مفهوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد أبو الغيط الضربة العسكرية الإيرانية إسرائيل أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يكشف كواليس زيارته لمحافظات شرق وغرب عدن
الجديد برس|
كشف المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، الاحد، كواليس الزيارات التي ينفذها رئيسه لمحافظات شرق وغرب وشمال عدن.
يتزامن ذلك مع وصول الزبيدي إلى محافظة الضالع مسقط راسه كمحطة ثالثة منذ عودته إلى عدن قبل أيام.
وأفادت مصادر مطلعة برئاسة الانتقالي بأم الزبيدي يحاول استعادة ثقة انصار الانتقالي وحواضنه في تلك المحافظات بعد ان تسببت الازمات التي تعصف بالجنوب بفقدانها.
وأوضحت المصادر بانه كان يتوقع خروج المواطنين باستقبال شعبي للزبيدي خلال زيارته التي طالت ابين ولحج والضالع، مشيرة إلى أن تجاهل الناس لمواكب الزبيدي يعكس حجم الاستياء والامتعاض في صفوف المواطنين من سياسة الانتقالي.
وكان الزبيدي وصل عدن الأسبوع الماضي بعد هجرنها لنحو عام.
وعانى السكان في المحافظات الجنوبية من أزمات كبيرة أهمها انقطاع الكهرباء والمياه وانهيار العملة إضافة إلى أزمات الغاز وارتفاع الأسعار.
ويحاول الزبيدي حاليا استغلال الاستقرار النسبي الذي حققه قرار حلف قبائل حضرموت باستئناف تزويد عدن بالوقود حتى نهاية رمضان بغية تصفير الغضب المتصاعد والذي وصل للمطالبة برحيل الانتقالي.