قيادي بثورة 2011: شعرنا بالذنب بعد موت الزعيم صالح
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادي بثورة 2011 شعرنا بالذنب بعد موت الزعيم صالح، الرياض عدن الغد خاص قال السياسي اليمني عصام شريم انه كان واحد من القيادات التي انشقت عن نظام الرئيس صالح في 2011.واكد شريم انه كان .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي بثورة 2011: شعرنا بالذنب بعد موت الزعيم صالح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرياض ((عدن الغد)) خاص:
قال السياسي اليمني عصام شريم انه كان واحد من القيادات التي انشقت عن نظام الرئيس صالح في 2011.
واكد شريم انه كان من ثوار 2011 حيث اكتشف لاحقا انها ليست ثروة وان عصابات ورثت الدولة.
وأضاف بالقول :" انا واحد من ثوار 2011يادكتور اشعر بذنب بعد موت الزعيم تكدست الاحلام فوق جثمان قبره وتلاشت الآمال واضمحلت بكينا على الصخرة وابكيناها خذلتنا الدموع بعد رحيله الابدي ذرفنا الدم قبل الدموع زاد الوجع وجع وصرنا نفضل الموت الحقيقي قدمنا الغالي والرخيص على امل ان نجد دوله وجدنا عصابات
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي بثورة 2011: شعرنا بالذنب بعد موت الزعيم صالح وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أنور قرقاش: الإمارات حافظت على موقف متزن بشأن سوريا
أكد المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي أنور قرقاش، يوم الاثنين أن الإمارات حافظت على موقف متزن بشأن سيادة سوريا منذ بداية الثورة في عام 2011.
وقال قرقاش في تغريدة عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" إنه "منذ بدايات الثورة السورية عام 2011، حافظت الإمارات على موقف متزن وواقعي يستند إلى سيادة سوريا ووحدة أراضيها ودعم شعبها واحتضانه، والتصدي للإرهاب".
وأضاف المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي أن موقف الإمارات تجسد "خلال عضوية التحالف الدولي، والموقف في الجامعة العربية، والدعم الإنساني للأشقاء السوريين".
وتابع "يبقى اليوم هذا النهج الذي يوجهنا عربياً ودولياً".
يأتي ذلك بعد أسابيع قليلة من سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بعد دخول الجماعات المسلحة إلى العاصمة دمشق، حيث سيطرت على مدن إدلب وحلب وحمص وغيرها، إثر بداية الاشتباكات مع الجيش السوري في نهاية شهر نوفمبر الماضي.