تركيب «مقاعد ذكية» في الحدائق والأماكن العامة بطريف
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
شرعت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية محافظة طريف بتركيب مقاعد ذكية وصديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية في عددٍ من الحدائق ، وذلك للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة، وتحسين المشهد الحضري.
وأوضحت بلدية محافظة طريف أن هذه المقاعد الرقمية تسهم في خدمة المجتمع وتلبية احتياجهم كونها مزودة بأحدث التقنيات المتعددة الاستخدام وتضم شاحناً لاسلكياً و منافذ "USB" وخدمة "WIFI” .
وتسعى لزيادة المقاعد لتشمل جميع الحدائق والأماكن العامة بالمحافظة ، وتوزيعها في المواقع الحيوية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طريف
إقرأ أيضاً:
غضب الجماهير يدفع رابطة الدوري السعودي لمراجعة أسعار التذاكر
ماجد محمد
كشفت المصادر ، أن رابطة الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بدأت في مراجعة خطة أسعار تذاكر مباريات الدوري الخاصة بالأندية الكبرى، وذلك بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته الأسعار خلال الموسم الحالي، والذي أثار استياء الجماهير.
وأوضحت المصادر أن أندية الهلال والاتحاد والنصر والأهلي تنافست فيما بينها في وضع أسعار مبالغ فيها للمناطق التي تقع تحت إدارتها، مستغلة لائحة الضوابط التشغيلية والتنظيمية لمباريات كرة القدم التابعة لوزارة الرياضة، والتي تمنح النادي الزائر 30% من عدد مقاعد الملعب لتحديد أسعار تذاكر جماهير الفريق الزائر.
وأشارت المصادر إلى أن رابطة الدوري السعودي تتابع عن كثب السلبيات المثارة حول ارتفاع أسعار التذاكر، وتسعى لإيجاد حلول لهذه المشكلة في المستقبل.
وتنص اللائحة على تخصيص 30% من مقاعد الجمهور لتكون بسعر 30 ريالًا كحد أقصى، وتقسم بالتساوي بين جماهير الفريقين، ويتم الاتفاق عليها في الاجتماع التنسيقي للمباراة.
ووفقًا للمعلومات، فإن الرابطة ليست مسؤولة عن تحديد الأسعار في الموسم الحالي وما قبله، حيث يقع ذلك ضمن اختصاص لائحة وزارة الرياضة، ولكنها قد تتولى هذه المهمة في الموسم المقبل.
وتنص اللائحة أيضًا على تقسيم مدرجات الجماهير في المنشآت الرياضية التابعة لوزارة الرياضة بحيث تكون 30% من إجمالي عدد المقاعد للنادي الضيف، و70% للنادي المستضيف، مع مراعاة تخصيص مقاعد لذوي الهمم.
وقد تتغير هذه النسب بحسب طبيعة المباراة، وتخصيص الأماكن التي يتم تحديدها في محضر الاجتماع التنسيقي.
وقد شهدت المواسم الأخيرة تجاوزات من قبل الأندية الكبرى في أسعار التذاكر، حيث وصلت إلى مبالغ خيالية، خاصة في المناطق التي كان من المفترض أن تكون بسعر 30 ريالًا.