بسبب «الكمين».. إسرائيل تدعو المستوطنين لعدم الاقتراب من العلم الفلسطيني
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعليمات صارمة وواضحة للمستوطنين، تمنعهم من محاولة إزالة العلم الفلسطيني، خوفًا من أن يكون مفخخًا من أي مكان بالضفة الغربية، فماذا يحدث في الأراضي المحتلة الفلسطينية؟
كمين العلم الفلسطينيتداول رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو قصير لأحد المستوطنين الإسرائيليين وهو يحاول إزالة علم فلسطين من أراضي قرية المغير شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية، وبمجرد أن ركل العلم انفجرت عبوة ناسفة.
عاجل
كمين العلم الفلسطيني انفجار عبوة ناسفة في جندي إسرائيل حاول انزال
العلم الفلسطيني بالقرب رام الله .. pic.twitter.com/xgT1OAp5yi
أسفر الانفجار عن إصابة المستوطن بجروح وحروق بالغة، مما استدعي نقله إلى المستشفي، وفق ما نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية.
إسرائيل تصدر تعليمات بعد الاقتراب من علم فلسطينووثق عدد من المستوطنين الإسرائيليين تعرضهم لكمائن خلال محاولة نزع العلم الفلسطيني أو ركلة، ليفاجئوا بوجود عبوات ناسفة أسفله.
وبعد الحادث الذي تعرض له المستوطن، انتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلية في موقع التفجير، بالقرب من بلدة المغير شرق مدينة رام الله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلم الفلسطيني اسرائيل المستوطنات الضفة الغربية قوات الاحتلال العلم الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
حزب الله يشن هجمات صاروخية ضد شمال إسرائيل وجيش الاحتلال
أعلن حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، يوم الاثنين 4 نوفمبر 2024 عن شن هجمات صاروخية ضد عدد من المناطق في شمال إسرائيل.
وقال الاعلام الحربي في حزب الله، في بيان إنه شن هجوما صاروخيا على مدينة صفد المحتلة، بحسب ما أورده موقع النشرة اللبناني.
وفي السياق نفسه، أعلن حزب الله أنه تحركًا لِقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الأطراف الشماليّة الشرقيّة لبلدة مارون الراس، بهجوم صاروخي.
وفي وقت سابق، بدأ المواطنين اللبنانيين في مدينة بعلبك النزوح بأعداد كبيرة إلى منطقة البقاع، إلى جانب دير الأحمر وعكار.
وأشارت مصادر متابعة عبر موقع "النشرة" اللبناني إلى أنه "ونتيجة لهذه الحركة امتلأ ١١٨ مركز من أصل ١٢٠ مركز إيواء في زحلة وراشيا والبقاع".
وأوضحت المصادر أن "الأرقام في عكار تختلف فبينما سجل وجود ما يفوق ٦٠ الف نازح في المنازل هناك ما بفوق ٧ آلاف نازح في عكار موجودين في مراكز الإيواء أي ١٠٪ تقريبا من النازحين في مراكز الإيواء والبقية في منازل في القضاء".