علاقات صداقة قوية جمعت أفراد العائلات المالكة sayidaty
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
sayidaty، علاقات صداقة قوية جمعت أفراد العائلات المالكة،يمكن أن تكون الحياة الملكية مليئة بالأحداث والارتباطات سواء الداخلية أو الخارجية، .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علاقات صداقة قوية جمعت أفراد العائلات المالكة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن أن تكون الحياة الملكية مليئة بالأحداث والارتباطات سواء الداخلية أو الخارجية، وغالباً ما يشعر أفراد العائلة المالكة بالعزلة بسبب منصبهم. ومع ذلك، هناك شخص واحد يفهم حياته كونه فرداً ملكياً مثله. وعلى مر السنين وعبر القرون، كانت هناك العديد من الصداقات الملكية، حيث شكل الأقارب الملكيون والعلاقات الملكية الأخرى دعماً لبعضهم البعض.. وفي يوم الصداقة العالمي الذي يوافق اليوم 30 يوليو، سنستعرض أبرز الصداقات الملكية عبر السنين.
جورج الخامس ملك بريطانيا العظمى ونيكولاس الثاني ملك روسياعلى الرغم من أن جورج ونيكولاس- آخر إمبراطور روسي- كانا أولاد خالة (كانت أمهاتهما أخوات)، إلا أنهما كانا أيضاً صديقين حميمين. أدت المسارات المختلفة لمملكاتهما إلى فصلهما، لكنهما كانا قريبين بشكل لا يصدق في شبابهما. غالباً ما كانا يريان بعضهما البعض في الإجازات العائلية، حيث يقضي العديد من أفراد العائلة المالكة في أوروبا الصيف معاً في الدنمارك. أقام نيكولاس أيضاً في Marlborough House عندما كان في لندن، منزل والدي جورج (أمير وأميرة ويلز).
الملكة الأردنية رانيا وملكة إسبانيا ليتيزيابصرف النظر عن أزواجهما؛ الملك فيليب والملك عبد الله الثاني، تشتهر الملكة رانيا والملكة ليتيزيا بالصداقة على الرغم من تفريق القارات. وتُظهر الملكتان الدعم لبعضهما البعض في عبارات التهنئة، أو المناسبات التي تعملان فيها معاً في رحلات خارجية. وقد لاحظ الجمهور الملكي أن الملكة رانيا والملكة ليتيزيا تشبهان بعضهما البعض في المظهر والملبس على حدٍ سواء.
خلال رحلة إلى إسبانيا عام 2015، تلقى الملك عبد الله والملكة رانيا معاملة خاصة من أصدقائهما الذين سارعوا لمقابلتهما في المطار بدلاً من الترحيب بهما في القصر الملكي.
قد ترغبين في معرفة رسالة الملكة رانيا في يوم اللاجئ العالمي
ملكة بلجيكا ماتيلد وملكة هولندا ماكسيماتعتبر كل من ماتيلد وماكسيما من ملكات أوروبا ذواتي الشهرة الكبيرة، وصداقتهما تجعلهما أكثر شهرة. على الرغم من وجود شائعات حول الخلافات والمعارك الملكية، إلا أن ماتيلد، المتزوجة من الملك فيليب ملك بلجيكا، وماكسيما، المتزوجة من الملك ويليم ألكسندر من هولندا، سرعان ما كوَّنا صداقة سريعة، وكانت صداقتهما أقوى من أي وقت مضى. يزوران بعضهما البعض في رحلات شخصية بانتظام وتؤديان واجبات رسمية معاً بشكلٍ متكرر. زارت ماكسيما ماتيلد في المستشفى بعد ولادة الأميرة إليزابيث، وماتيلد هي الأم الروحية لابنة ماكسيما الثانية؛ الأميرة أليكسيا. زوجاهما هما أيضاً صديقان، ويبدو أنهما دائماً يستمتعان بصحبة بعضهما البعض، بغض النظر عن الواجبات والالتزامات الملكية.
ولية العهد السويدية الأميرة فيكتوريا وولي العهد الدنماركي فريدريكيُعرف عن ولية العهد السويدية الأميرة فيكتوريا وولي العهد الدنماركي الأمير فريدريك صداقة كلٍ منهما للآخر منذ صغرهما. لقد حضر كلاهما حفل زفاف بعضهما البعض، ويقوم الصديقان حتى الآن بزيارة بعضهما البعض بشكلٍ متكرر. في رحلة إلى السويد في سبتمبر 2019، قضت فيكتوريا وزوجها الأمير دانيال أمسية في منزل فريدريك وولية العهد الأميرة ماري في قصر أمالينبورغ، قبل لقاء الزوجين مرة أخرى في عشاء دبلوماسي في المساء التالي.
الأمير هاري دوق ساسكس والأمير سييسو أمير ليسوتوالأمير هاري والأمير سييسو (Prince Harry (L) shares a joke with Prince Seeiso). مصدر الصورة: Dominic Lipinski / POOL / AFPقد تكون هناك فجوة عمرية تبلغ 18 عاماً بين الأمير هاري وسييسو، لكنهما صديقان مقربان بعد لقاء في عام 2004. سييسو هو الأخ الأصغر لملك ليسوتو. عملت والدته، ملكة ليسوتو الراحلة والأميرة ديانا، معاً في مشاريع مختلفة متعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية؛ الإيدز. في عام 2006، شكَّل هاري وسييسو جمعية خيرية معاً، Sentebale. توفر Sentebale الدعم للأطفال المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية الذين يعيشون في ليسوتو وبوتسوانا، ويتعاون الأميران بانتظام في جهود مختلفة لدعم مؤسستهما الخيرية. وفي حفل زفاف الأمير هاري وميغان ماركل عام 2018، كان سييسو هو الفرد الملكي الأجنبي الوحيد الذي تمت دعوته لحضور الزفاف الملكي.
الملكة إليزابيث الثانية والملكة مارغريت ملكة الدنماركيمكن أن تكون الحياة كملكة حاكمة حياة منعزلة، وخاصة بالنسبة للملكات الإناث. لا ينبغي أن يكون مفاجئاً أن الملكتين إليزابيث ومارغريت صديقتان. امتدت صداقتهما لعقود، وكانتا تلتقيان بانتظام في مناسبات عائلية ورسمية مختلفة. صرحت الملكة مارغريت في العديد من المقابلات أنها والملكة إليزابيث قريبتان للغاية وأنها تزور قصر باكنغهام بقدر ما تستطيع. وكلاهما معروف بحبهما للكلاب، حيث امتلكت مارغريت العديد من الكلاب الألمانية على مر السنين، واشتهرت إليزابيث بحبها للكلاب أيضاً.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علاقات صداقة قوية جمعت أفراد العائلات المالكة وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الملکة رانیا الأمیر هاری العدید من
إقرأ أيضاً:
هل نشهد عودة الملكية لمصر؟!
ليس موفّقا.. هذا ما قلته، والجنرال يدخل إلى قصره الجديد، في العاصمة الإدارية الجديدة، مختالا، ومقلدا لرئيس وحيد في طول العالم وعرضه، هو الرئيس الروسي بوتين، وهو الذي نقلت الشاشات مشيته الاستعراضية في قصره مرة واحدة، فصار هذا الأمر عرفا لدى الجنرال، فلا يزال معجبا به حتى بعد هزيمة الروس في سوريا، وقد ولّت قوات بوتين الدبر، فلا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى!
ليس موفقا، لأن "القصور الرئاسية الجديدة" مثلت أزمة كبرى، وكانت موضوع المهندس والمقاول محمد علي في أول ظهور له، وأحدثت ضجة في ربوع مصر، ودفعت لأول خروج جماهيري، منذ الحراك الشعبي بعد الانقلاب، والمظاهرات التي شهدتها البلاد بعد التفريط في تيران وصنافير، ووصل القلق إلى الحكومة نفسها، على النحو الذي عبر عنه الجنرال نفسه ليغطي على ما جرى، ونقل مخاوف من حوله بسبب هذا الاستفزاز، وإن قال بنيت وسأبني باعتبار هذه القصور ليست ملكية خاصة له، ولكن لمصر، فقد كان هذا قفزا خطوة للأمام لا تخفي القلق ولم تمنع الهلع، ولو كان بناء القصور مما يدعو للفخر والاعتزاز الوطني، لما انتظر إعلان محمد علي من الخارج، ولأعلنها بنفسه!
وعندما يستعرض الآن القصر الجديد، وغالبية المصريين يعيشون تحت خط الفقر، وبعد نجاح الثورة السورية، وفي قمة الدول النامية، فإن الأمر كاشف عن عدم التوفيق. فليست القصور الرئاسية إنجازا وطنيا يستحق هذا الاستعراض والمباهاة، لكن ما لفت انتباهي في هذا كله هو هذا الظهور الإمبراطوري، الذي لا يليق برئيس محدد المدة، أو حتى يخطط لتعديل الدستور، ليكون رئيسا مدى الحياة، إنه التفكير في العودة للملكية!
عندما يستعرض الآن القصر الجديد، وغالبية المصريين يعيشون تحت خط الفقر، وبعد نجاح الثورة السورية، وفي قمة الدول النامية، فإن الأمر كاشف عن عدم التوفيق. فليست القصور الرئاسية إنجازا وطنيا يستحق هذا الاستعراض والمباهاة
استعراضات الأبهة:
وقد عرفت مصر الملكية قبل حركة ضباط الجيش في سنة 1952، فلم ينقل لنا مصورون الحظوة الملكية مثل هذا الاستعراض، وإن لم تخلو الملكية من استعراضات الأبهة، لا سيما الملكيات القديمة مثل المملكة المتحدة مثلا، وهي مظاهر لا وجود لها في ملكيات أخرى، أو حتى ملكيات الإقليم؛ المملكة العربية السعودية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ومملكة البحرين!
لقد ضجت منصات التواصل الاجتماعي بالآيتين في مدخل القصر الرئاسي الجديد، فإذا بالأولى "أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي"، والثانية: "وأوحينا إلى أم موسى وأخيه أن تبوّءا لقومكما بمصر بيوتا"..
وقد يكون هذا نوعا من الاختيار غير المدروس، وقد صارت الآية المعتمدة لمحلات عصير القصب مثلا "وسقاهم ربهم شربا طهورا"، وعلى بوابات البيوت في الريف المصري "إنا فتحنا لك فتحا مبينا"!
وقد يكون عدم الوعي في الربط بين الآيتين الأولى والثانية، فالقائل في الأولى هو فرعون، وفي الثانية وحي لعدوه ولأمه، وكأنه يدعو لمصالحة وطنية بينهما. والثانية تعني بناء بيوت لبني إسرائيل، ولا يمكن أن تعتبر أن من اختار الآية انصرف وعيه إلى ذلك!
أستبعد أن يكون الاختيار تم من وراء ظهر الجنرال السيسي، لكن ما شغله هو موضوع "ملك مصر"، ولم يشغله القائل وهو فرعون، فتنتاب الحاكم المصري سعادة أن يوصف بأنه فرعون، بغض النظر عن الموقف الديني منه، ودون التفكير في النهاية الأليمة له ولمن معه (فأغرقناهم أجمعين). وفي نهاية الثمانيات قال لي نائب رئيس مجلس الوزراء السابق، وأحد الضباط الأحرار، حسن التهامي، إنه قال لعبد الناصر إنه فرعون مصر الجديد، فابتسم، وضحك، واستراح، بحسب قول التهامي لي!
فقطعا، ما يعنيه في الآية الأولى هو "ملك مصر" بصرف النظر عن القائل ونهايته، وما أغراه بالثانية هو عملية "بناء البيوت" ولا شيء آخر، فهل المُلك عنده كلمة عابرة؟!
المقبرة وما بعدها:
لقد تبين أنه كتب على مقبرة العائلة آية "ربي قد أتيتني من المُلك وعلمتني من تأويل الأحاديث.."، وقد نتجاوز عن المعنى في هذه المرحلة المبكرة، فليس لأحد أن يفكر في الملك أو في الرئاسة في عهد مبارك، وإن كان البعض يروج بأن التخطيط كان في المخابرات الحربية لتولي السيسي الرئاسة بعد مبارك، فهو كلام لاستخدامه سند ملكية، فلم يكن جهازه هو صاحب قرار سياسي في ذلك الوقت، فالجهاز السيادي القوي هو المخابرات العامة، وإذا استمدت الحربية نفوذا بعد الثورة، فبفضل المشير محمد حسين طنطاوي، الحاكم المفوض من قبل مبارك!
وقد تكون اللافتة قد نُقشت بعد الانقلاب، للتأكيد على المعنى السابق، وقد كان مجرد ضابط يحمل رتبة أدنى من اللواء، ولم يكن من ضباط المخابرات كما يشيع البعض، لكن اللافت أنه نفسه قرأ الآية في ختام خطاب له "رب قد أتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث.."!
وقبل ذلك شاهدناه عند افتتاح تفريعة قناة السويس، وعلى باخرة الملك الراحل وبعصا المارشال، ليكشف هذا عن طموح صاحبهم منذ البداية، أن يكون "ملك مصر"، فهل هذا جائز؟!
السياق العام لا يوحي بأنهم فقط "يومين" ثم يأتي حاكم جديد من بعده، وقد بدأت أصوات خجولة تتحدث عن تعديل الدستور، بما يسمح له بخوض الانتخابات بعد انتهاء ولايته في 2030، وإن كان المقطوع به أنه سينتظر الفرصة المواتية لذلك، فإن نجح فسيكون لها ما بعدها
قبل الثورة، وقد بدا الناس في يأس من التغيير، طالعنا دعوات عن أن حل مشكلة مصر هي عودة الملكية، وقد قمت بالرد على هذه الدعوة التي كانت تظهر وتختفي: ومن سيكون الملك؟ وعلى أي أساس يتم اختياره؟ وكان هناك من ينظر إلى الملك السابق المكلف وهو لا يزال على قيد الحياة، وكان ردي: إن القدرة على فرضه ملكا تكفي لإسقاط مبارك، وانتخاب غيره على قواعد الجمهورية، لكنه اليأس الذي كان يملأ النفوس!
في الملكيات التقليدية فإن الملكية سلالة، هم أصحاب البلد، أو أصحاب فضل في تحريرها أو اكتشفها، وحتى حكم آل سعود مثلا له سياقه التاريخي، والتاريخ لا يُخترع ولا يُصنع من عدم!
الهلع من مصير بشار:
إن بناء القصور الرئاسية بهذا الإسراف المبالغ فيه، لا يمكن قبوله مع خطاب "كلها يومين"، والذي هو خطاب استعطافي يتكرر مع الأزمات، وفي الأيام الماضية أُطلق مع الحاصل في سوريا، من نجاح الثوار الأكثر نفيرا في إسقاط نظام بشار الأسد، وتقرب المجتمع الدولي منهم، بما يخالف طبيعة الأشياء!
وينتاب القوم في مصر هلع يعبر عنه الجنرال نفسه، كما تعبر عنه الأبواق الإعلامية، على نحو يفهم منه أن الثوار على أعتاب القاهرة، وتنظر حولك فلا تجد أحدا، ولا تسمع همسا، بيد أن القوم يهددون بالجيش، الذي هو ليس الجيش السوري، ويحذرون من الاقتراب منه، وتقرأ عن الأشرار، فتقول ربما يرون ما لا نرى!
بيد أن السياق العام لا يوحي بأنهم فقط "يومين" ثم يأتي حاكم جديد من بعده، وقد بدأت أصوات خجولة تتحدث عن تعديل الدستور، بما يسمح له بخوض الانتخابات بعد انتهاء ولايته في 2030، وإن كان المقطوع به أنه سينتظر الفرصة المواتية لذلك، فإن نجح فسيكون لها ما بعدها!
مرحبا بكم في المملكة المصرية!
x.com/selimazouz1