الفنان الأردني أنور خليل: مسلسل مليحة شرح القضية الفلسطينية ونحتاج لهذه الأعمال.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قال الفنان الأردني أنور خليل،إن انتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية مسلسل مليحة عن القضية الفلسطينية كانت خطوة ممتازة من الشركة المتحدة.
وأكد الفنان أنور خليل خلال مكالمة عبر " زووم " لبرنامج " الحياة اليوم " ، والمذاع على فضائية " الحياة " ، أن هناك حاجة إلى هذه النوعية من الاعمال التي تشرح القضية.
واصل “ خليل ” : نحتاج هذه الأعمال وتترجم إلى لغات أخرى لتخاطب العالم.
وأكمل “ خليل ” : مصر لها دور كبير في توصيل الرسائل المهمة، والعمل تميز بمقدمة سامي مغاوري الذي شرح القضية بكل تفاصيلها إلى الان وكانت خطوة ممتازة للإشارة إلى أصحاب الأرض .
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/GaR1D41qzXU37Rna/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية القضية الفلسطينية مليحة مسلسل مليحة
إقرأ أيضاً:
علي فوزي يكتب: القضية الفلسطينية بين المطرقة والسندان
القضية الفلسطينية تواجه ضغوطًا شديدة ومتشابكة في ظل التحديات المستمرة، وهي بين "المطرقة" الاعتداءات المستمرة وسياسات الاحتلال الإسرائيلي، و"السندان" الانقسامات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية المعقدة.
فالاحتلال الإسرائيلي يستمر في سياساته التوسعية عبر الاستيطان في الضفة الغربية، والإجراءات القمعية في القدس وقطاع غزة، التي تزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، وسط دعم دولي متباين ومستمر لإسرائيل، خاصة من بعض القوى الكبرى.
من جهة أخرى، تعاني الساحة الفلسطينية من انقسامات داخلية بين الفصائل الرئيسية، مثل فتح وحماس، مما يُضعف الجبهة الداخلية ويحدّ من قدرة الفلسطينيين على الوصول إلى موقف موحد لتحقيق أهدافهم الوطنية. هذه الانقسامات تمنح إسرائيل فرصة لفرض سياسات جديدة دون معارضة موحدة.
وعلى الصعيد الدولي، تبدو الخيارات محدودة أمام الفلسطينيين، حيث تظل القضية الفلسطينية في ظل التوازنات الإقليمية الحالية، رهينة للصراعات والتحالفات السياسية التي غالبًا ما تتغاضى عن حقوق الشعب الفلسطيني.
ورغم أن العديد من الدول العربية تجدد دعمها للقضية الفلسطينية، فإن موجة التطبيع الأخيرة مع إسرائيل، دون تحقيق تقدم فعلي في ملف الدولة الفلسطينية، أضافت تعقيدًا جديدًا للمشهد.
بذلك، يقف الفلسطينيون بين مطرقة الاحتلال وضغوطه المتزايدة، وسندان التحديات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية، مما يجعل تحقيق الأهداف الفلسطينية تحديًا كبيرًا، يتطلب رؤية موحدة ودعمًا إقليميًا ودوليًا أكثر تماسكًا وفعالية.