شاهد: إنقاذ جنين استشهدت والدته في غزة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
#سواليف
تمكن #أطباء في قطاع #غزة من #إنقاذ #جنين بعد #استشهاد والدته بغارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في #رفح جنوبي القطاع.
وأجرى الطاقم الطبي في المستشفى الكويتي التخصصي، صباح اليوم الأحد، #عملية_قيصرية للأم الشهيدة، ونجح في استخراج الجنين حيًّا.
ووثق صحفيون اللحظات الأولى لتنفس الجنين، قبل نقله إلى قسم الحضّانة في المستشفى الإماراتي.
واستشهدت الأم الحامل وزوجها وطفلتها بقصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية في منزل عائلة جودة بمخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وفقًا لمراسل الجزيرة.
ووصلت الأم إلى المستشفى مصابة بجروح خطرة، قبل أن تستشهد وتلحق بزوجها وطفلتها، لكنها أنجبت للحياة طفلًا جديدًا.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربًا مدمرة على قطاع غزة، خلفت أكثر من 110 آلاف شهيد ومصاب معظمهم أطفال ونساء، ودمارًا هائلًا ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، حسب بيانات فلسطينية وأممية.
وتواصل إسرائيل حربها رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فورًا، وكذلك رغم مثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية”.
"لن تعرفه عائلته ولن يراها"..
إنقاذ جنين استشهدت والدته الحامل فيه ووالده وشقيقته في غارة على رفح الليلة الماضية
الكيان الصهيوني المحتل الإرهابي لا يشبع من إراقة الدماء في غزة ويستهدف النساء والأطفال والمدنيين وبالأسلحة الأمريكية المحرمة دولياً
تبا لهذا العالم المنافق pic.twitter.com/wRdavsk3Db
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أطباء غزة إنقاذ جنين استشهاد رفح عملية قيصرية
إقرأ أيضاً:
صرخات استغاثة.. انتشال طفلين من تحت أنقاض مخيم جنين بعد حصارهم ليومين|شاهد
كشف شبكة سكاي نيوز عربية، أن طواقم الإغاثة في الضفة الغربية المحتلة تمكنت من انتشال طفلين من تحت الأنقاض في مخيم جنين الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غاشم منذ حوالي أسبوعين.
وأوضحت أن الطفلين ظلا محاصرين لمدة يومين تحت الأنقاض، وذكرت إدارة الدفاع المدني إنه "تم إطلاق عملية بحث بعد سماع صرخات استغاثة من مبنى منهار".
شاهد الفيديو:
ومازالت قوات الإنقاذ تبحث عن والدة الطفلين وطفل آخر.
وفي نفس السياق، تمكنت طواقم الإنقاذ في دفاع مدني جنين، مساء الثلاثاء، من إخلاء شاب مصاب في البناية المهدمة بحارة الدمج في مخيم جنين.
وأوضح الدفاع المدني في بيان له، أنه تم إخلاء الشاب من خلال حفر نفق للوصول إلى المحاصرين في المنزل المهدوم، لغياب الآلات اللازمة لذلك بسبب كمية الدمار الكبيرة في شوارع المخيم وطرقه وعند مداخله.