الغرف التجارية: توقعات بانخفاض أسعار السلع بهذه النسبة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
كشف الدكتور علاء عز، أمين عام اتحاد الغرف التجارية، عن توقعاته بانخفاض أسعار السلع خلال الفترة المقبلة، حيث أشار إلى انخفاض أسعار السلع الأساسية بنسبة تجاوزت 27%.
شعبة المخابز: خفض أسعار الخبز السياحي والفينو في صالح المواطن محافظ القليوبية يتابع تطبيق قرار تخفيض أسعار رغيف الخبز السياحي (صور) موعد انخفاض أسعار السلعوأوضح الدكتور علاء عز خلال مداخلته في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد أنه تم عمل خفض إضافي بنسبة 14% في أسعار الزيت، معلقًا أن الأسعار بالجملة تنخفض وأنها في طريقها للانخفاض أيضًا في التجزئة، وأشار إلى أن السلاسل التجارية قد بدأت في خفض الأسعار مما أدى إلى خفضها في محال البقالة والتجزئة.
وأشار إلى أن محال الفول والطعمية والكشري الصغيرة قد بدأت في خفض الأسعار، معلقًا أنه تم وضع ضوابط لخفض أسعار منتجات مثل الكشري، وأشار إلى أن تعويم الدولار ليس السبب في ارتفاع أسعار السيارات، بل كان السبب في ذلك نقص السلعة.
وختم حديثه بنصيحة للمواطنين بعدم شراء الأجهزة الكهربائية الآن أو تخزين أي سلعة، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد انخفاضات كبيرة في الأسعار تصل إلى شهر بحد أقصى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اﻻسعار رغيف الخبز اتحاد الغرف التجارية السلع الاساسية الغرف التجارية أسعار السلع السلاسل التجارية شعبة المخابز اتحاد الغرف إلى أن
إقرأ أيضاً:
إدارة حماية المستهلك: مخزون السلع يكفي 3 أشهر بشرط تسريع فتح الاعتمادات
ليبيا – حماية المستهلك: الإنتاج المحلي يغطي 10% فقط من احتياجات السوق اعتماد كبير على الواردات الخارجيةكشف مدير إدارة حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد بحكومة تصريف الأعمال، مرعي الدرسي، أن نسبة مساهمة الإنتاج المحلي في تغطية احتياجات السوق من السلع الأساسية لا تتعدى 10%، مما يجعل ليبيا تعتمد بنسبة 90% على الواردات الخارجية لتلبية احتياجاتها. جاء ذلك خلال تصريح له عبر قناة ليبيا الأحرار، التي تبث من تركيا، وتابعته صحيفة المرصد، ، مستندًا إلى بيانات رسمية من المصرف المركزي.
تحديات الاحتكار والمضاربةأعرب الدرسي عن قلقه من تأثير ممارسات الاحتكار والمضاربة على استقرار الأسعار وجودة السلع المستوردة. وأشار إلى أن التجار لديهم القدرة على توفير احتياجات المستهلك، لكن التحدي الرئيسي يكمن في ضبط الأسعار والجودة.
الاستعداد لشهر رمضانوأوضح الدرسي أن الوزارة تتواصل مع القطاع الخاص لمعرفة المخزون المتوفر وحجم الاعتمادات المفتوحة، لافتًا إلى خطط لعقد اجتماعات مع موردي السلع الغذائية لضمان التوريدات القادمة خلال الشهرين المقبلين. وأكد أن المخزون السلعي الحالي يكفي لمدة 3 أشهر، بشرط تسريع المصرف المركزي فتح اعتمادات السلع الأساسية، وعلى رأسها القمح.
دعوة لإنشاء جسم اقتصاديوأشار الدرسي إلى أن الانقسام السياسي يعوق جهود الوزارة في تسعير السلع والخدمات، مما يستدعي إنشاء جسم اقتصادي مختص يسهم في توفير السلع الأساسية وتحقيق استقرار الأسعار. كما أبدى استياءه من تقاعس بعض التجار عن الإفصاح عن مخزونهم واعتماداتهم، وعدم تجاوبهم مع دعوات الوزارة.