شاهد: متجولون إسرائيليون يعثرون على جزء ضخم من صاروخ في وسط الصحراء عند البحر الميت
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
عثر متجولون في منطقة البحر الميت من الجانب الإسرائيلي على جزء كبير من صاروخ، لم يتضح على الفور مصدره، وذلك بعد مرور أسبوع من الهجوم غير المسبوق الذي شنته إيران على إسرائيل يوم الأحد الماضي.
كانت إيران أطلقت المئات من الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، ردا على استهداف قنصليتها في دمشق خلال غارة جوية إسرائيلية في 1 أبريل/نيسان.
وسعت الصواريخ الإيرانية إلى إرباك الدفاعات الجوية الإسرائيلية في الهجوم الذي وقع في 13 أبريل/نيسان. وتمكنت الدفاعات الجوية والطائرات المقاتلة الإسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والأردن المجاور، من إسقاط الغالبية العظمى من المسيرات والصواريخ الإيرانية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مطالبات بشنقهم ورميهم من فوق الجسور.. الخطاب المعادي للمؤيدين للفلسطينيين يتصاعد في أمريكا ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل.. هل انتهت المواجهات عند هذا الحد؟ مخاوف على حياة 800 ألف سوداني.. تحذيرات من ظهور جبهة جديدة بدارفور صاروخ إسرائيل إيران طوفان الأقصى غزة صحراءالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية صاروخ إسرائيل إيران طوفان الأقصى غزة صحراء غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية حركة حماس رفح معبر رفح احتجاجات قصف قوات عسكرية السياسة الأوروبية غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
حين يروي البحر حكاياته.. ثقافة الكاريبي تتألق في معرض أبوظبي للكتاب
في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، تحل ثقافة الكاريبي ضيفًا مميزًا، حاملةً معها عبق البحر وأصداء الحضارات التي عبرت أمواجه على مدار آلاف السنين. الكاريبي ليس مجرد أرخبيل جميل، بل هو شاهد على تاريخ غني يمتزج فيه عبق الماضي بنبض الحاضر، حيث احتضنت المنطقة أكثر من عشرين حضارة، تركت كل منها بصمتها على هذا النسيج الثقافي الفريد.
من حضارة التايتو التي استوطنت المنطقة لأكثر من ألف عام، إلى مدينة سانتو دومينغو التي شهدت انطلاق أول مستعمرة أوروبية في الأمريكتين، يبقى الكاريبي شاهدًا على التقاء العوالم والثقافات. في سانتو دومينغو أيضًا، أُنشئت أول جامعة في العالم الجديد، مما جعل الكاريبي ليس فقط موطنًا للطبيعة الساحرة، بل أيضًا منارة للعلم والثقافة.
عندما تطأ أقدام الزائرين معرض أبوظبي، ستنقلهم ثقافة الكاريبي إلى عالم مليء بالقصص. قصص تحكيها القلاع والحصون التي شُيدت قبل قرون لتكون شاهدًا على صراعات القوى الكبرى، وأخرى تنبض بها الكلمات التي نشأت في الكاريبي وسافرت عبر العالم، مثل "Hammock" و"Hurricane". هناك أيضًا الموسيقى التي تحمل روح البحر وجمال الطبيعة، لتكمل الحكاية التي يرويها الكاريبي بصدق وأصالة.
استضافة الكاريبي في هذا المعرض ليست مجرد احتفاء بثقافة منطقة بعيدة، بل هي دعوة لاكتشاف عالم نابض بالحياة يروي حكاياته عبر كل حجر وكل لحن. في أبوظبي، سيجد الكاريبي مكانًا جديدًا يضيف فيه صفحة أخرى إلى سجل حكاياته التي لا تنتهي.