مدير أمن المهرة يُشدد على رفع اليقظة والحس الأمني
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
شدد مدير أمن محافظة المهرة العميد مفتي سهيل صموده، الأحد، على رفع الحس الأمني لدى الوحدات الأمنية بمختلف المديريات، بهدف الحفاظ على الأمن والاستقرار بالمحافظة.
جاء ذلك خلال اجتماع أمني رفيع، برئاسة العميد صموده مدير أمن محافظة المهرة لمناقشة عدد من القضايا الأمنية بالمحافظة.
ووجه مدير أمن المحافظة، البحث الجنائي وإدارة مكافحة المخدرات بسرعة البت بحل قضايا المواطنين وتحويلها إلى الجهات المختصة وفق مركز المهرة الإعلامي.
كما وجه العميد صموده، جميع الإدارات الأمنية، بالالتزام بالتوصيف الوظيفي والعمل الجماعي والتنسيق كالفريق الواحد بين جميع الوحدات الأمنية المختلفة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المهرة الغيضة امن المهرة صموده اليمن مدیر أمن
إقرأ أيضاً:
أمير الكويت يدعو القوات المسلحة إلى تحقيق أقصى درجات اليقظة
خالد الظفيري
دعا أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، ، القوات المسلحة الكويتية إلي استكمال مسيرة الإصلاح والتطور بالحزم والمحاسبة وتعزيز مبدأ الشفافية لضمان جاهزيتها وقدراتها.
جاء ذلك أثناء زيارة أمير الكويت القائد الأعلى للقوات المسلحة، يرافقه ولي العهد الشيخ صباح الخالد بزيارة وزارة الدفاع الكويتية، صباح اليوم الثلاثاء.
وشدد الأحمد خلال زيارته على ضرورة الاهتمام بالتعليم العسكري وتأهيل المزيد من الكوادر التعليمية والارتقاء بالجانب الأكاديمي مما يضمن استعداد المؤسسة العسكرية لمواجهة التحديات المستقبلية.
كما أكد على ضرورة حماية الفضاء السيبراني العسكري وسلامة الأنظمة الرقمية وتبادل الخبرات حول أحدث الابتكارات في مجالي الأمن السيبراني وحماية البيانات.
وأعرب الشيخ مشعل عن فخره واعتزازه بالقوات المسلحة الكويتية قادة وقوات، لاسيما منتسبي وزارة الدفاع والجيش الكويتي، وحرصه على تعزيز كفاءة وقدرات القوات المسلحة وتمكينها من القيام بواجبها المقدس في حماية الوطن والدفاع عنه برا وبحرا وجوا.
كما أكد على دعمه المستمر لكل ما من شأنه تطوير قدرات القوات المسلحة الكويتية وإمكاناتها وجاهزيتها، مع مواكبة التطور في مجال التسليح والتجهيز العسكري، وفقا لأعلى المعايير التكنولوجية.
وأعرب أمير الكويت عن إيمانه بأن أدوار القوات المسلحة لا تقتصر على مهامها وواجباتها الدفاعية وحفظ الأمن والتعليم والتدريب العسكريين، مثمنا تطور وزارة الدفاع في المجالات الإدارية والفنية والطبية.
وأشار إلى أنه في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها بعض الدول المحيطة وتعاني من انعدام الأمن والاستقرار فإنه لا تنمية ولا تطور في ظل غياب الأمن والاستقرار وطمأنينة العيش.