وزير الداخلية يبحث الموضوعات المشتركة مع سفيري أستراليا وزامبيا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، في مكتبه بالوزارة اليوم الأحد، سفير أستراليا لدى المملكة مارك دونوفان.
كما استقبل الأمير عبدالعزيز بن سعود، سفير جمهورية زامبيا لدى المملكة دنكان موليما.
أخبار متعلقة جامعة الأمير محمد بن فهد تحصل على ميداليتين في معرض جنيف الدولي للاختراعاتناجون من ظلام المخدرات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفيري أستراليا وزامبيا لدى المملكة - واس
ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد بن إبراهيم العروان، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي أحمد بن سليمان العيسى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الأمير عبدالعزيز بن سعود الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يبحث مع وزير الأمن البوركيني تعزيز التعاون الأمني
استقبل محمود توفيق وزير الداخلية، نظيره محمدو سانا، وزير الأمن في بوركينا فاسو، والوفد المرافق له، واستعرض الجانبان أوجه التعاون بين أجهزة الأمن في البلدين وأساليب تعزيزها، إضافة إلى آخر المستجدات في القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك.
أعرب الوزير البوركيني عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية، مؤكدا اهتمام بلاده بتعزيز قنوات الاتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية في شتى مجالات العمل الأمني.
كما أشاد بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التي شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة، وتطلع للاستفادة منها في صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية البوركينية في مختلف المجالات التدريبية.
من جانبه، أعرب محمود توفيق عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو للقاهرة، مؤكدا حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية بوركينا فاسو في ضوء علاقات الصداقة التي تربط البلدين.
كما أشار إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات في المجالات الأمنية محل الاهتمام المشترك، وتضافر الجهود لمحاصرة وتقويض كل الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المنظمة بشتى أشكالها في ظل التحديات الأمنية التي تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.