شروط وإجراءات الحصول على سيارة معاقين
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الحصول على سيارة المعاقين.. يبحث المواطنون باستمرار عن شروط وإجراءات الحصول على سيارة معاقين، وذلك من أجل التقديم على أفضل السيارات الحديثة بأسعار منخفضة.
الحصول على سيارة معاقينوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الحصول على سيارة معاقين وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- أن يكون الشخص المتقدم مصري الجنسية.
- أن يكون الشخص المتقدم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
- أن يكون الشخص المتقدم قد تجاوز عمر الـ 18 عاما.
- أن يكون الشخص المتقدم قادر على القيادة.
تختلف الشروط الخاصة بجواب المعاقين حسب نوع الإعاقة، وهم كالآتي..
الإعاقة الحركية
- أن تكون نسبة العجز 60% على الأقل.
- أن يكون الشخص قادر على استخدام أدوات التحكم الخاصة بالسيارة.
الإعاقة السمعية
- أن تكون نسبة فقدان السمع 60% على الأقل.
- أن يكون الشخص قادر على القيادة باستخدام جهاز خاص.
الإعاقة البصرية
- أن تكون حدة البصر 6/60 في كلتا العينين.
- أن يكون الشخص قادر على القيادة باستخدام جهاز خاص.
1 - يجب أن يحصل الشخص المتقدم لـ الحصول على سيارة معاقين على بطاقة الخدمات المتكاملة التي تُقدمها الدولة من خلال وزارة التضامن الاجتماعي.
2 - يجب أن يقوم الشخص المتقدم لـ الحصول على سيارة معاقين بحجز موعد للكشف الطبي من خلال الموقع الرسمي الذي أطلقته الدولة «http://car.smcegy.com/Register.aspx»، ليقوم المجلس الطبي بالكشف وتحديد نوع ونسبة الإعاقة.
3 - يتم تقديم إقرار من طالب الجواب الطبي والإعفاء بأنه لم يحصل علي أي إعفاءات أخرى، حيث يتم تقديم جواب معاقين طبي لسيارات المعاقين «ذوي الهمم» كل 5 سنوات، بمعنى أنه يجب أن يمر 5 سنوات على تاريخ الجواب للحصول على آخر جديد.
4 - يجب ألا يجمع الشخص المتقدم لـ الحصول على سيارة معاقين على طلب لسيارات المعاقين «ذوي الهمم» بين هذا الإعفاء وأي إعفاء آخر تقدمه الدولة.
5 - يجب ألا يقوم صاحب جواب معاقين لسيارة المعاقين «ذوي الهمم» بمحاولة تحرير أي توكيلات لأي شخص آخر بالتصرف بها، أو بقيادتها بدون الحصول على جواب معاقين بمرافق، والذي يُمَكِّن أصحاب الدرجة الأولى أو المدرج اسمه بالجواب بقيادة السيارة، وتعاقب الدولة قانونًا على ذلك.
6 - يجب أن يتم استيراد أو تسجيل سيارة معاقين مباشرة باسم الشخص، ولا يُمكن تسجيلها باسم شخص آخر، ومن ثم نقلها باسم ذوي الهمم.
7 - أوصت الدولة بأن لا تتعدى السعة اللترية للسيارة المستوردة من الخارج لذوي الهمم سعة 1600 سي سي، وفي حالة استيراد أو شراء سيارة بسعة لترية كبيرة، تقوم الدولة بتطبيق ضريبة جمركية إضافية على هذه الفئة من السيارات.
- صورة من بطاقة الخدمات المتكاملة.
- 4 صور شخصية حديثة.
- صورة من بطاقة الرقم القومي.
- تقرير طبي من مستشفى حكومي.
- طلب الحصول على جواب المعاقين.
اقرأ أيضاًالمشدد 3 سنوات لشقيقين زورا أوراق سيارة معاقين في بنها
السجن 3 سنوات لـمتهم بتزوير رخصة سيارة معاقين
«سيارة المعاقين 2023».. تعرف على الشروط وخطوات التقديم للحصول عليها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحصول على سيارة معاقين سيارة معاقين شروط الحصول على سيارة معاقين كيفية الحصول على سيارة معاقين لـ الحصول على سیارة معاقین سیارة المعاقین ذوی الهمم قادر على یجب أن
إقرأ أيضاً:
ساكو يدعو إلى منح الشخص الحرية في اختيار دينه بعد بلوغ سن الرشد
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، أن تنظيمي القاعدة وداعش اكرها المسيحيين على اعتناق الإسلام في المدن والمناطق التي كانت تخضع لسيطرتهما سابقا، في حين دعا المرجعيات الدينية والحكومة العراقية الى منح الشخص الحرية بعد سن البلوغ في اختيار دينه .وقال ساكو في بيان ، “أكتبُ هذه الأسطر لإنصاف عدد محدود من المسيحيين، الذين تم إكراههم من قِبل عناصر القاعدة أو داعش، تحت التهديد بالقتل لإشهار إسلامهم”.وأضاف أن هؤلاء المسيحيين “أشهروا إسلامهم مُجبَرين، وهم لا يفقهون شيئاً في الديانة الإسلامية، أي لم يُرَبَّوا تربية دينية إسلامية، فبالتالي إسلامهم شكليٌّ، وفي هذا الشأن أيضاً اُشير إلى أسلمة القاصرين لدى إعتناق أحد الوالدين الإسلام، بهدف زواج ثانٍ، لأن المسيحية تحرّم الطلاق والزواج الثاني وتعدد الزوجات”.وتابع ساكو بالقول إن “الديانة، إيمانٌ بالله تعالى وسلوكٌ مطابقٌ له في تفاصيل الحياة اليومية. إيمانٌ حرٌّ نابع عن الوعي والقناعة، وليس إنتماءً شكلياً لا قيمة له، و هؤلاء المواطنون المسيحيون يعيشون حالة مأسوية، لان دائرة النفوس، ترفض إعادة هويتهم المسيحية، فلا يتمكنون من عقد زواج مسيحي”.وناشد ساكو “المرجعيّات المسلمة والحكومة العراقية، بدراسة هذا الموضوع وإيجاد حلّ سليم له”، مردفا بالقول “نحن ككنيسة نحترم خَيار أي شخص بتغيير دينه عن دراية وحرية، أما بخصوص أسلمة القاصرين فلماذا لا يبقون على دينهم الى حين بلوغهم السن الـ18 ليختاروا الدين الذي يرغبون فيه”.ومضى قائلا، ان “المسلم أو المسيحي هو المؤمن المُنتمي الى هذه الديانة أو تلك، ويلتزم بها في سلوكه اليومي كما هو مطلوب، وليس من هو مسجَّل في سِجل النفوس”، مبينا أن “هناك مسيحياً بالاسم غير مؤمن، وكذلك مسلم بالاسم، لا يَعرف شيئاً عن دينه، فيحمل هوية المسيحي أو المسلم، ويعيش حالة من العوَق الإيماني”.وأكد زعيم الكنيسة الكلدانية أن” في المسيحية، الإيمان حرية شخصيّة، والكنيسة لا تتخذ بحقّ من يغيّر دينه أي قرار، لأن الدين يُعرَض ولا يُفرض.وفي عودةٍ إلى الأصل نجد أن أساس حكم الرَدة يتقاطع مع القرآن الذي يعلن الّلا إكراه في الدين وإحترام الآخرين”.وتساءل زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم “أين نحن اليوم من هذا المبدأ القرآني المنفتح والعادل؟، فمن الواضح أن حكم الردّة يتناقض صراحةً مع هذه الآيات المتسامحة، أساس حكم الردة، بدأ، تحت ظروف الحرب، في فجر الإسلام عندما إرتدَّ بعض المسلمين الذين لحقوا رسول الإسلام الى المدينة، وتراجعوا عن تأييده، وراحوا يخونونه، ويتحالفون مع خصومه المَكيّين واليهود، فنَعَتهم القرآن بالمنافقين (النساء 88)، لكنه لم يُهدر دمهم،ان “لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ” ليس من منسوخ القرآن،كما ان كذا إكراهٌ يتناقض مع شُرعة حقوق الإنسان “حرية الضمير” ومع الدستور العراقي 2005 المادة الثانية: “أولاً، لا يجوز سَنّ قانون يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات الأساسية الواردة في هذا الدستور”. كما أشار ساكو أن الى الدستور يضمن كامل الحقوق لجميع الأفراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية، اليوم نحن في القرن الحادي والعشرين، وقد تغيّر المجتمع وتغيّرت الثقافة، ونعيش في عالم مختلف، ينبغي مواجهة هذا الإرث التقليدي بعقلية منفتحة ومستنيرة، ومعالجة هذه الحالات بروح التسامح وليس الكراهية، كما فعلتْ دول إسلامية عديدة، اذكرُ منها على سبيل المثال لا الحصر الجمهورية التركية”.وتساءل ساكو ايضا “لماذا يا تُرى، يُسمَح للمسلم ان يكون مُلحداً، ولا يُسمح لمسيحي اُكرِهَ على الاسلام بالعودة الى دينه؟”، منبها الى أن “عدد المسلمين في العالم يقارب المليارين، فعودة بعض المسيحيين الى معتقدهم لا يؤثر عليهم”.وكشف رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في الثامن من شهر آذار الجاري، عن وجود مجموعة من المسلمين الشيعة، في مدينة الناصرية جنوبي العراق، تطلق على نفسها صفة “كلدان”، مؤكداً على أن الديانة لا تلغي الهوية.