العثور على جـ ثة شاب بالبحر اليوسفي في بني سويف
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
عثر أهالي قرية كفر منسابة بمركز الفشن جنوب بني سويف، اليوم الأحد، على جثة شاب غريقا بمياه البحر اليوسفي وتم نقله إلى مشرحة مستشفى الفشن المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطاراً من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بالعثور على جثة شاب بقرية كفر منسابة قبلي قرية دلهانس على البحر اليوسفي بمركز الفشن، وتم التوجيه بسرعة انتقال سيارات الإسعاف إلى محل الواقعة ونقل الجثة لمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
واستقبلت مشرحة مستشفى الفشن المركزي جثة شاب ويدعي « أشرف.م.ا» 36 سنة، ومقيم بقرية بنى منين التابعة لمركز الفشن، والتى نقلتها سيارة الإسعاف، وتم إيداعها بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتكثف مباحث مركز شرطة الفشن من جهودها لكشف تفاصيل الواقعة، وذلك بعد إبلاغ أهله بتغيبه منذ 6 أيام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرحلة الثالثة الإسعاف الاجهزة الامن الأجهزة الأمنية ب الأجهزة الأمني تعديا باحث عمل شرطة النجدة صرف مركز محافظ بني سويف مدير والدة مشرحة مستشفى موجة مشرحة المستشفى بنی سویف
إقرأ أيضاً:
النيابة في قضية طـ.ـفل أوسيم: أعدمـ.ـوه ليحكي التاريخ كيف تحفظ الحقوق وتصان
استمعت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم لمرافعة النيابة العامة في اتهام عاطل بهتك رعض طفل صغير بمنطقة أوسيم في الجيزة.
مرافعة النيابة في هتك عرض طفل أوسيموقال ممثل النيابة العامة نعم لقد تمرق الكثيرون في أوحال الجريمة وطغوا واشتدوا في البغضاء ولكن أن يصبح عرض الأبرياء بغير حق فذلك والله جرم مثير، فإن تلك الواقعة تكشف عن دائن اجتماعي يهدد الناس في شرفهم ويروع الآمنات على أطفالهن فإن لم نبادر بأخذه بيدا عسراء استفحل ضرره.
استكمل ممثل النيابة العامة، أنكم قوة الضوء الذي تحمي هذا الوطن، حماية من كل هولاء وأمثالهم ونحن لا نأخذ موقفا ولا رأيا إلا صدورا عن عدل أحكامكم، قديما قالوا العرب أن الذليل من ليس له عضد وأنتم عضدد هذا المجتمع وملاذه فهو بعدلكم عزيز وأبنائه مسوفون أمنون وفوق ذلك مشفي صدورهم.
إن كانت النفس البشرية مولعة بحب العاجل فنحن أولى بهذا لاولع في تحقيق القصاص العادل، فكفى بما عانته بلادنا بالرأفة في الأحكام، فلتحكموا على الجاني بحكما يخلده التاريخ وهو الإعدام شنقا ليحكي كيف تحفظ الحقوق وتصان وكيف تحرس الأعراض وتعاد في آمان وتطمأن به البنات والصبيان موافقا لما اقتضته كل الأديان وما نزلت به الشرائع والأديان.