مقتل قهوجي في مشاجرة مع آخرين بسبب خلافات بالشرقية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
بسبب خلافات عائلية.. مقتل سائق على يد زوج شقيقته بالشرقية
مقتل عامل في مشاجرة أثناء تدخله لحل خلاف بين طرفين بالشرقية
مقتل طفلة على يد والدها انتقاما من والدتها في الشرقية
لفظ قهوجى أنفاسه الأخيرة متأثرا بالإصابات التي لحقت به،جراء تعدى 3 أشخاص عليه، إثر نشوب مشادة كلامية تطورت لمشاجرة بسبب خلافات سابقة بينهم بنطاق مركز فاقوس بالشرقية، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
البداية كانت بتلقى الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا من مأمور مركز شرطة فاقوس،يفيد بورود إشارة من المستشفي المركزى بوصول «أحمد ... س» 35 عاما، قهوجى ومقيم بدائرة المركز، جثة هامدة،متأثرا بإصابته بجرح نافذ، وتم التحفظ على الجثمان بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل الواقعة، وبالفحص والمعاينة تبين من التحريات الأولية، أن وراء ارتكاب الواقعة كل من «صلاح ... ع» و«محمد ... م» و«محمود. ص. ال» والمقيمين بمركز فاقوس، وذلك إثر نشوب مشادة كلامية تطورت لمشاجرة بسبب خلافات سابقة بينهم، قام على أثرها المتهمين بالتعدى على المجني عليه بالضرب وإحداث إصابته التي أودت بحياته.
عقب تقنين الإجراءات ونفاذا لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين، والأداة المستخدمة في الجريمة، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة،وتم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى الأحرار التعليمى تحت تصرف النيابة العامة، والتي قررت التصريح بالدفن عقب الإنتهاء من الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة، وكيفية حدوثها والأداة المستخدمة في الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وظروفها وملابساتها.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الشرقية مشاجرة فاقوس ضبط المتهمين المستشفى في الشرقية زي النهاردة النیابة العامة بسبب خلافات
إقرأ أيضاً:
الخليج.. الأجهزة الأمنية تواجه تحديات الجريمة المستجدة
عقد أصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أمس، في دولة قطر، اجتماعهم الحادي والأربعين برئاسة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية بدولة قطر، رئيس الدورة الحالية.
وقد ألقى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية خلال الاجتماع كلمة أعرب خلالها عن تقديره لما بُذل من جهود خلال فترة رئاسة دولة قطر للدورة الحالية للمجلس، مثمناً الجهود التي بذلها معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم بن محمد البديوي، ومنسوبو الأمانة المساعدة للشؤون الأمنية للتنسيق والترتيب لهذا الاجتماع.
وأكد سموه أن الأجهزة الأمنية تواجه تحديات تتمثل في أنماط الجريمة المستجدة خصوصاً المرتبطة بإساءة استخدام التقنية، وتطور أساليب تهريب وترويج المخدرات، وظهور أنواع متعددة من الجريمة المنظمة العابرة للحدود، ومنها تهريب وصناعة الأسلحة عبر تقنيات متقدمة أصبحت سهلة الاقتناء من قبل التنظيمات الإجرامية، التي ستسهم في انتشار الجريمة والتهديدات الإرهابية والتطرف في ظل عدم الاستقرار الذي تمر به الكثير من الدول متطرقاً سموه إلى أهمية حشد الجهود المشتركة، والسعي إلى تطوير الخطط والإستراتيجيات وبناء القدرات لمواجهة ذلك.
ولفت الأمير عبدالعزيز بن سعود الانتباه إلى أن هذا الاجتماع وما يصدر عنه من نتائج يعزز العمل الأمني الخليجي المشترك، ويسهم في التعامل بنجاح مع المستجدات والتحديات التي تواجه الأجهزة الأمنية، بما يحقق التوجهات الحكيمة لقادة دول المجلس وتطلعات شعوبنا، ويرسخ منظومة الأمن والاستقرار، ويعزز فرص التنمية والازدهار، سائلاً المولى -عز وجل- أن يكلل أعمال الاجتماع بالنجاح.
وناقش أصحاب السمو والمعالي الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، التي من شأنها الإسهام في تعزيز مسيرة التعاون الأمني المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب
الأهلي يسقط في فخ التعادل أمام الاتحاد السكندري بدوري نايل