تلقت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، رسائل مهينة، أثارت جدلا حول سلوك الدنماركيين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتتضمنت العديد من رسائل الكراهية، مشيرة إلى أن الأسلوب القاسي على وسائل التواصل الاجتماعي ليس جديدا.رسائل مهينة لرئيسة وزراء الدنماركولفتت إلى إنه يتضمن: "تحرش، وتمييز جنسي، وإساءة، وكراهية وتهديدات"، معلقة: لسوء الحظ، هذا جزء من الحياة اليومية للكثيرين، الأمر الذي قالت إنه يقلقها بشدة.


أخبار متعلقة مستشفى دله النخيل بالرياض يستأصل ورما يزن أكثر من 10 كيلو جرامات من بطن مريض"أدير" العقارية تطرح 15 فرصة استثمارية من أراضي "جزيل" بالشرقية للبيع في المزاد الحضوريوذكرت أنها تلقت مؤخرا العديد من رسائل الكراهية والتهديدات، وإلى حد لم تشهده من قبل، قائلة: "بإعتبارك رئيسا للحكومة، فإنك تحتاج بطبيعة الحال إلى مستوى عال من التسامح، ولكن هناك تعليقات عنيفة للغاية ولا ينبغي لأحد أن يتسامح معها".رسائل الكراهية والتهديدات عبر الإنترنتوأعادت فريدريكسن نشر بعض التعليقات التي تلقتها.
وتابعت: ربما يكون لدى آخرين الشجاعة للقيام بالمثل حتى يتمكن الدنمركيون من إجراء نقاش حول الكيفية التي يريدون بها التحدث مع بعضهم البعض.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: كوبنهاجن رئيسة وزراء الدنمارك الدنمارك الإنترنت

إقرأ أيضاً:

قيود جديدة على تأشيرة شنجن للمواطنين الأتراك

أنقرة (زمان التركية) – اشتكى مواطنونً أتراك من تقليص الدول الأوروبية فترة صلاحية تأشيرات شنجن.

وزاد معدل الدول الأوروبية التي ترفض منح تأشيرة شنجن للأتراك إلى 16.1 بالمئة العام الماضي، بعدما كانت النسبة 3.9 بالمئة في عام 2015.

وتواصل الدول الأوروبية فرض قيود تلو الأخرى، خاصة على الطلبات المقدمة من تركيا.

ألمانيا، التي علقت اعتراضاتها على رفض تأشيرات الدخول من الصين والمغرب وتركيا لمدة سنة العام الماضي، قررت تمديد الفترة المذكورة حتى 30 يونيو 2025.

ويبدوا أن الدول الأوروبية، تفرض سرا قيود على التأشيرة للمواطنين من تركيا.

وأشار العديد من المواطنين الأتراك عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى أنه على الرغم من حصولهم على الموافقة على طلبات التأشيرة الخاصة بهم إلى الدول الأوروبية، إلا أن هذه التأشيرات كانت تقتصر في الغالب على يومين وثلاثة أيام في الأشهر الأخيرة.

وقالت المهندسة المعمارية التركية بشرى غوناي، على وسائل التواصل الاجتماعي: “تأشيرتي صالحة لمدة يومين، أيها الأصدقاء. يومين… لقد انتهى دفتر شنجن بالنسبة لي”.

وعلقت الصحفية الأمريكية فانيسا لارسون على الوضع قائلة: “أوروبا لا تريد حتى أن يأتي الأتراك وينفقون الأموال في بلادهم”.

Tags: أنقرةاسطنبولالعدالة والتنميةتأشيرة شنجنتأشيرة شنغنتركياشنغن

مقالات مشابهة

  • ماذا يحمل الحلم من رسائل؟
  • برلماني: يصعب حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا في مصر
  • المقاومة الرقمية للسردية الفلسطينية
  • اتصالات النواب: سندرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا
  • قيود جديدة على تأشيرة شنجن للمواطنين الأتراك
  • حادثة صادمة.. مدرب يعتدي على لاعبه في غرفة الملابس
  • ماسك ينتقد خطط أستراليا لحظر “التواصل” على الأطفال
  • السديس: وسائل التواصل أفسدت العلاقات بسبب الطعن في دين الناس وأعراضهم
  • ماذا قالت تقارير إسرائيليّة عن نعيم قاسم؟ رسائل عديدة
  • أستراليا تقدم مشروع قانون يحظر الأطفال من وسائل التواصل الاجتماعي