عرض عسكري لخريجي دورة “طوفان الأحرار” من منتسبي اللواءين الثاني والـ11 حرس حدود
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الوحدة نيوز/ احتفت مديرية التأهيل والتدريب التابعة لحرس الحدود اليوم بتخرج دفعة عسكرية “طوفان الأحرار” من اللواءين الثاني والـ 11 حرس حدود من دورة خاصة ضمن برنامج التأهيل والتدريب والاستعداد لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وفي الحفل قدّم خريجو الدفعة البالغ عددهم 1500 خريج عرضاً عسكرياً أظهر مهاراتهم التي اكتسبوها في الدورة وأبرزها الانضباط والتنظيم وتحمل الشدائد.
وأبدى الخريجون استعدادهم خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” إسناداً لأبناء غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكياً.
وفي الحفل الذي حضره نائب مدير مكتب قائد الثورة عبدالرب جرفان، أشاد محافظ صعدة محمد جابر عوض بأداء الخريجين المشاركين في العرض العسكري وانضباطهم وما تلقوه من مهارات قتالية وفنية خلال الدورة.
بدوره أوضح قائد قوات حرس الحدود اللواء بندر معوض العمري أن التنظيم والمهارات التي اكتسبها الخريجون جاءت من خلال استشعارهم لأهمية الدورة وتحملهم للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في حماية الوطن ونصرة المستضعفين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
رسائل قوية من السيسي لخريجي الدورة الثانية لتأهيل أئمة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية، وذلك بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية
وألقى الرئيس كلمة جاءت أبرز رسائلها:
- الأئمة سيحملون على عاتقهم أمانة الكلمة ونشر نور الهداية وترسيخ قيم الرحمة والتسامح والوعي.
- وجهتُ بوضع برنامج تدريبي متكامل يُعنى بصقل مهارات الأئمة علميًا وثقافيًا وسلوكيًا.
- اليوم نرى النخبة المشرقة من الأئمة الذين تلقَّوا إعدادًا نوعيًا متسلحين برؤية وطنية خالصة، وولاءٍ لله ثم للوطن.
- في زمن تتعاظم فيه الحاجة إلى خطاب ديني مستنير، وفكرٍ رشيد، وكلمة مسؤولة، تتجلّى مكانتكم بوصفكم حَمَلة لواء هذا النهج القويم.
- تجديد الخطاب الديني لا يكون إلا على أيدي دعاة مستنيرين، أغنياء بالعلم، واسعي الأفق، مدركين للتحديات، أمناء على الدين والوطن
- لا تنحصر مهمة تجديد الخطاب الديني في تصحيح المفاهيم المغلوطة فحسب، بل تمتد لتقديم الصورة المشرقة الحقيقية للدين الحنيف،.
- أعظم ما نعول عليه منكم هو أن تحفظوا العهد مع الله، ثم مع وطنكم بأن تكونوا دعاة إلى الخير، ناشرين للرحمة ، وسفراء سلام للعالم بأسره.
- مصر، كانت وستظل منارةً للإسلام الوسطي المستنير، الذي يُعلي قيمة الإنسان، ويُكرّم العقل، ويحترم التنوع، ويرسي معاني العدل والرحمة.
- الدولة المصرية تمضي بثباتٍ وعزمٍ في مشروعها الوطني لبناء الإنسان المصري بناءً متكاملًا.
- بناء الإنسان هو بناء للوطن، وتحصين لجيلٍ قادم، وتمهيدٌ لمستقبل أكثر إشراقًا.
- أهمية الاقتداء بالإمام السيوطي كنموذج يحتذى به، حيث قدم مساهمة استثنائية من خلال تأليف ١١٦٤ كتابًا خلال حياته.
- الكلمات وحدها لا تكفي لإحداث تأثير في المجتمع، بل يجب أن تُترجم إلى أفعال إيجابية وفعالة تُشكل مسارًا يُتبع ويُنفذ
- ضرورة حسن معاملة الجيران، والاهتمام بتربية الأبناء، ومواكبة التطور دون المساس بالثوابت.
- أهمية الحفاظ على اللغة العربية، ودور الدعاة في أن يكونوا حماة للحرية، مما يعكس رؤية شاملة للتنمية المجتمعية
- الدورة التي حصل عليها الأئمة بالأكاديمية العسكرية المصرية عكف على إعدادها علماء متخصصون في علم النفس والاجتماع والاعلام وكل المجالات ذات الصلة.