نادية شكري: سعيدة بالمشاركة في مسلسل "جودر" وتشجعت للعمل لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعربت الفنانة نادية شكري عن سعادتها بالمشاركة فى مسلسل “جودر” الذى عرض فى النصف الثاني من الماراثون الرمضاني .
وقالت نادية شكري خلال استضافتها ببرنامج “الستات مبيعرفوش يكدبوا” أن قبل أن يعرض عليها الدور كانت تشعر بالاكتئاب والإحباط ، ولكن بعد أن عرض عليها المسلسل وقرأت الورق تشجعت للمشاركة فى الماراثون الرمضاني ٢٠٢٤.
واستكملت نادية شكري ، قائلة: أن كان لديها رغبة قوية للعودة إلى الفن خاصة بعد مشروع الدكتور أشرف زكي بنقابة المهن التمثيلية الذي خلق حالة من التفاؤل، والذى ساهم في عودة العديد من الفنانين والمشاركة فى الماراثون الرمضاني ٢٠٢٤.
ويعيد مسلسل جودر المشاهد مرة أخرى إلى زمن الكبار والحكايات الفريدة والأحداث الفريدة التي يقدمها صناع المسلسل بشكل خاص جدًا وبمستوى إخراجي لا يقارن، وكلها عوامل تجعل المشاهد المصري في حالة انتظار وتشوق للمسلسل لاسيما أن حكايات شهرزاد ليست غريبة على الإطلاق عن مواسم رمضان في العقود الماضية.
مسلسل جودر ينطلق بالمشاهدين إلى عالم عجيب يختلط فيه السحر بالحقيقة والخيال بالواقع بتأثيرات بصرية لم يسبق استخدامها في أعمال سابقة في سوق الدراما المصري، وكذلك كشف البرومو عن إمكانيات ضخمة سخرتها الشركة المنتجة.
ومسلسل "جودر" الذى يقوم ببطولته ياسر جلال والذى يقدم فيه شخصيتى "شهريار وجودر المصرى"، الذي تعقدت مقادير حياته قبل قدومه إلى الدنيا، بين التاجر "عمر" وما حدث له ولأخويه، يشاركه البطولة نور اللبنانية، وياسمين رئيس، وأحمد فتحى، تأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال مسلسل جودر برومو مسلسل جودر كواليس مسلسلات رمضان 2024 نادیة شکری
إقرأ أيضاً:
يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟
المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.
وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].
وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.
وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.