زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب قبالة سواحل تايوان
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قالت إدارة الأرصاد الجوية المركزية في تايوان إن زلزالا بلغت شدته 5.6 درجات على مقياس ريختر ضرب المنطقة قبالة ساحل مقاطعة هوالين شرقي تايوان في الساعة 10:40 صباح يوم الأحد.
ووقع مركز الزلزال في المحيط الهادئ على بعد 55.9 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين وعلى عمق 30 كيلومترا، وفقًا لإدارة الأرصاد.
وأعقبه زلزال أصغر بقوة 4.
ولم ترد تقارير بشأن حدوث أضرار أو إصابات.
ويأتي الزلزالان يوم الأحد بعد أسابيع من زلزال بقوة 7.2 درجات ضرب تايوان في 3 أبريل وأسفر عن مقتل 17 شخصا وإصابة أكثر من 1100 آخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المحيط الهادئ مقياس ريختر زلزال مركز الزلزال زلزال بقوة 7 ريختر
إقرأ أيضاً:
الثاني في أقل من 24 ساعة.. زلزال بقوة 6 درجات يضرب إثيوبيا
ضرب زلزال بلغت قوته ست درجات على مقياس ريختر منطقة أوروميا وسط إثيوبيا أمس، التي تعتبر من أكبر مناطق إثيوبيا وأكثرها اكتظاظا بالسكان.
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات تحت سطح الأرض، مشيرةً إلى أنه لم ترد أي أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية.
أخبار متعلقة مواصلة ضغطها ضد موسكو.. بريطانيا تفرض عقوبات ضد 4 مسؤولين روسعلى عمق 10 كيلومترات.. زلزال بقوة 5.8 ريختر يضرب إثيوبياثاني زلزال في يوم واحد
ويعد هذا ثاني زلزال في أقل 24 ساعة، إذ ضرب زلزال مساء أمس إثيوبيا، بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر.
وأفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.تصاعد وتيرة الزلازل
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شقوق أرضية نتيجة الزلازل في إثيوبيا - وكالات
ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.