مجلس عمداء جامعة المنصورة يناقش الاحتياجات من أعضاء هيئة التدريس
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
عقد مجلس عمداء جامعة المنصورة الجديدة، اجتماعه برئاسة الدكتور معوض محمد الخولي رئيس الجامعة وحضور أمين عام الجامعة، وعمداء الكليات ومديري البرامج العلمية.
ورحب "الخولي" بأعضاء مجلس العمداء، مقدما الشكر والتقدير لعمداء الكليات ومديري البرامج ومنتسبي الجامعة على الجهد المبذول في إتمام العملية التعليمية على الوجه الأكمل.
وأحيط المجلس علماً بتقرير منصة مصادر التعلم ماجروهيل Mcgraw Hill، تقرير البنية التحتية التكنولوجية IT، تقرير نظام بنوك الأسئلة الإلكترونية Q Banks، تقرير المكتبة، تقرير تسجيلات الطلاب، تقرير ساعات التسجيل وفق المعدل التراكمي للطلاب، تقرير النشر العلمي بجامعة المنصورة الجديدة Publication Report، تقرير معادلة الدرجات العلمية واعتماد اللوائح وبدء الدراسة بكليات الجامعة من المجلس الأعلى للجامعات، وعرض ملخص اجتماع السيد أ.د.رئيس الجامعة مع رئيس جهاز مدينة المنصورة الجديدة والاستشاري، احتياجات الجامعة من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم 2024 - 2025.
وعرض المجلس مقترح الجداول الدراسية لامتحانات نهائي الفصل الثاني ربيع 2024، وإعداد ملف الجودة بكل كلية وفق معايير الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد NAQAA، والمقررات المطروحة بالفصل الدراسي الصيفي ورفعها على الجداول الدراسية في نظام SIS،
وناقش المجلس المذكرة المقدمة من السيد الدكتور أشرف قوطة - منسق قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة بشأن مقترح توقيت امتحان اللغة الإنجليزية E1 لطلاب الجامعة بالفصل الدراسي الثاني، واعتماد حالات وقف قيد الطلاب بكليات الجامعة، الاستعداد والتجهيز للعام الدارسي القادم 2024 - 2025، توقيت الإعلان عن فتح باب قبول دفعة جديدة من الطلاب في بعض كليات الجامعة 2024- 2025.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة المنصورة الجديدة الدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات الملتقى الألماني الشرق أوسطي في جامعة المنصورة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتمت فعاليات الملتقى الألماني الشرق أوسطي، اليوم، والذي عقد في جامعة المنصورة بمحافظة الدقهلية، على مدار يومين في الفترة من 17 حتى 18 نوفمبر 2024، والمقام تحت رعاية الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، وريادة الدكتور طارق غلوش نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، وبحضور الدكتور محمد عطية البيومى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
وتناولت الجلسات العلمية لليوم الثاني مناقشة موضوعات مختلفة تطرقت إلى أهمية التعاون بين البحث العلمي والصناعة لتحقيق التنمية المستدامة، والبحث العلمي والتطبيقات الصناعية: الفجوة والحلول، والتي قدمها الدكتور علاء أدريس – أستاذ إدارة التكنولوجيا بجامعة النيل ونائب رئيس الجامعة السابق للاستراتيجية والابتكار.
وتناولت المحاضرة أهمية ردم الفجوة بين نتائج البحث العلمي والتطبيقات الصناعية، مع استعراض أمثلة من مشروعات سابقة، ومحاضرة "نماذج الذكاء الاصطناعي الإنجازات والتحديات" قدمها الدكتور Andreas Pester أستاذ الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق بجامعة بريطانيا في مصر.
وناقشت المحاضرة دور الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية مثل الصحة والتعليم والصناعة، مع التركيز على التحديات التي تواجه تطبيق هذه التقنيات في العالم العربي.
ثم إختتمت الفعاليات بمحاضرة عن"الإبداع في نماذج الأعمال والشركات الناشئة"، قدمتها الدكتورة هادية حمدي نائب رئيس الخدمات الأكاديمية بجامعات كندا في مصر.
وشارك في فعاليات الجلسة الختامية نخبة من المختصين وهم الدكتورة Marie-Luise Sessler – أستاذ علوم الحاسب بجامعة Worms، ألمانيا، والمهندس أحمد الجندي رئيس تطوير الأعمال بجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في مصر، والدكتور أشرف شتا مستشار ريادة الأعمال وأستاذ مساعد بجامعة مصر، والمهندسه نجلاء نصير خبيرة المسؤولية المجتمعية بشركة WE، والدكتور Nahel Amirah مدير دعم الابتكار بمركز الابتكار وريادة الأعمال (TIEC).
تناولت الجلسة كيفية الاستفادة من الإبداع في تطوير نماذج الأعمال وأهمية التكنولوجيا الحديثة في تحسين أداء الشركات الناشئة.
وكرم الدكتور محمد عطية البيومي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور طارق غلوش نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا و البحوث جميع المتحدثين تقديرا لمساهمتهم القيمة في إنجاح الملتقى .
وسلم البيومي شهادات حضور الملتقى المعتدة من جامعة المنصورة وهيئة DAAD الألمانية، والتي تعادل اجتياز دورة تدريبية في "مهارات ريادة الأعمال والابتكار ومنحهم دروع تذكارية تعبيرًا عن تقدير الجامعة لجهودهم.
فيما دعا الدكتور طارق غلوش القائمون على الحدث إلى تحويل الأفكار والرؤى التي تمت مناقشتها إلى مشاريع عملية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وربط البحث العلمي بالصناعة مع التأكيد على أهمية استمرار التعاون بين كافة الأطراف المشاركة، في رحلة البحث عن الابتكار والتنمية.