أحمد العوضي في حوار خاص لـ" سيدتي": توقعت نجاح "ماما غنيمة" sayidaty
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
sayidaty، أحمد العوضي في حوار خاص لـ سيدتي توقعت نجاح ماما غنيمة،ماما غنيمة من الأعمال الدرامية التي جذبت أنظار المشاهدين لها وقت عرضها، لأكثرمن سبب .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أحمد العوضي في حوار خاص لـ" سيدتي": توقعت نجاح "ماما غنيمة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
"ماما غنيمة " من الأعمال الدرامية التي جذبت أنظار المشاهدين لها وقت عرضها، لأكثرمن سبب منها الحبكة الدرامية التي تدور أحداثها حول ثلاث أخوات من ثلالث أمهات، ينتمين إلى ثلاث جنسياتٍ عربيةٍ مختلفة، للفوز بثروة جدتهن "غنيمة". هذا إلى جانب الأداء الرائع للممثلين المشاركين في العمل، ومن بينهم الفنان والمؤلفأصداء إيجابية واسعة حققها مسلسل "ماما غنيمة"هل خشيت من شيء قبل خوض تجربة التمثيل في "ماما غنيمة"؟للأمانة "لأ"، لأن شركة الانتاج شركة أنا أثق في الأعمال الي تقدمها، بالإضافة إلى ثقتي في الكاتبة علياء الكاظمي والمخرج عبدالرحمن السلمان وكاست الممثلين المشاركين في العمل.لماذا قررت أن تشارك كممثل في مسلسل "ماما غنيمة"، ومن رشحك للمشاركة في هذا العمل؟صراحة النص عجبني جداً كونه نص عائلي بامتياز، ورشحتني شركة الانتاج للمشاركة في المسلسل.بحكم خبرتك في مجال التأليف والكتابة، هل توقعت أن يحدث العمل كل هذه الضجة مع عرض أولى حلقاته؟نعم من قراءتي للنص توقعت نجاحه.برأيك هل " البحث عن الدفء الأسري " هى رسالة المسلسل الرئيسية، أم لك رأي آخر في هذا الأمر؟طبعاً لم شمل الأسرة والتلاحم والحب الأسري، هو رسالة المسلسل الرئيسية.هل تفضل الأعمال الدرامية القصيرة، أم أنك ممن يفضلون الدراما ذات الـ 30 حلقة أو أكثر؟أحب الاثنين.وأيهما أصعب سواء من ناحية الكتابة أو من ناحية التمثيل؟الكتابة أصعب بكثير.هل طلبت منك كاتبة العمل علياء الكاظمي، أن تبدي رأيك في بعص النصوص الخاصة بالسيناريو؟للأمانة لا، لكن تربطني صداقة مع الكاتبة والأخت علياء الكاظمي فهي من الكُتَّاب التي تتابع دائماً أعمالي وتبدي رأيها فيهم بكل رقي.كيف كان التعاون مع الفنانة القديرة أسمهان توفيق، وهل جمعتك بها جلسات خاصة قبل تصوير مشاهدك؟الاستاذة أسمهان توفيق سبق وأن تعاملت معاها في مسلسل "بيبي"، فبيني وبينها علاقة جميلة وأكيد جمعتنا جلسات خاصة ونقاشات عن العمل.وهل هناك مشاهد قريبة من قلبك في المسلسل؟كل المشاهد تقريباً، لكن أحب أكثر المشاهد التي يغلب على أجوائها خفة الدم." لمياء و سارة ومناهل".. من هي أكثر شخصية تعاطفت معاها في المسلسل؟تعاطفت مع شخصية " لمياء"وهل تري أن نهاية مسلسل "ماما غنيمة" مناسبة"؟أراها مناسبة جداً.هل ستكرر تجربة التمثيل مرة أخرى، وفي حال تكرارها هل سيكون لك لون معين على سبيل المثال "كوميدي أو أكشن"؟أكيد بأذن الله سوف أكرر تجربة التمثيل، وما أُفضل لون معين.أيهما يغلب على الآخر بداخلك.. "الممثل أم الكاتب؟الاثنين.لماذا أنت مقل في كتابة الأعمال الدرامية، وذلك على عكس الأعمال المسرحية"؟لست مقل لكن اتريث في موضوع كتابة الدراما.ماذا عن جديدك؟بإذن الله نجهز حالياً للموسم القادم سواء على صعيد المسرح أو الدراما.مسلسل "ماما غنيمة"
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد العوضي في حوار خاص لـ" سيدتي": توقعت نجاح "ماما غنيمة" وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ماما غنیمة
إقرأ أيضاً:
لغز طلاسم مسلسل المداح يشعل الجدل.. وخبراء يحذرون من تداعياتها
أثار مسلسل (المداح) الذي يُعرض حالياً خلال الموسم الرمضاني جدلاً واسعاً في مصر، نظراً لتناوله موضوعات مرتبطة بالجن والعالم السفلي، واستخدام الطلاسم السحرية في سياق أحداثه.
وعلى الرغم من أن المسلسل تمكن من جذب انتباه الجمهور منذ حلقاته الأولى، إلا أن الانتقادات والتحذيرات ظهرت بشكل سريع، حيث تزايدت المخاوف من تأثيره على المشاهدين، لا سيما فئتي الشباب والأطفال.
تحذيرات دينية وثقافية
بين أبرز الأصوات المنتقدة للمسلسل، جاءت تصريحات الدكتورة هبة عوف، أستاذة التفسير في جامعة الأزهر، التي حذّرت من خطورة استخدام الطلاسم السحرية في الأعمال الدرامية.
وذكرت أن هذه المشاهد قد تُترك أثراً سلبياً في نفوس المتابعين، وخاصّة الأطفال الذين قد يسعون لتقليد ما يشاهدونه على الشاشة دون تقدير لخطورته.
وأوضحت عوف أن الفن يحمل رسالة ثقافية واجتماعية، ومن الضروري أن يلتزم القائمون عليه بالقيم التي ينقلها.
كما أشارت إلى أن بعض الأعمال يمكن أن تؤثر في العقل الباطن للمتلقي بطريقة غير ملحوظة.
المخاوف من التقليد والممارسات الخاطئة
من جانبه، أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أن المشكلة الأساسية تكمن في إمكانية استعانة المسلسل بطلاسم مستوحاة من مصادر حيوية، مما قد يدفع البعض لمحاولة تقليدها.
وأفاد سعد الدين قائلاً: (إذا كانت هذه الطلاسم مستمدة من كتب السحر الحقيقية، فلربما تُستخدم بشكل غير واعٍ من قِبل بعض المشاهدين، مما يشكل خطراً حقيقياً).
وأشار إلى استخدام عناصر الغموض والإثارة يعد أمراً مشروعاً في الدراما، لكن يجب التعامل معه بحذر، خاصة عندما يتعلق الأمر بموضوعات قد تدفع بعض الأفراد لتجربة ما يواجهونه على الشاشة.
كما شدد الناقد على أهمية دور الرقابة في مراجعة مثل هذه المشاهد، مشيراً إلى أن الرقابة قد لا تمتلك دائماً الخبرة الكافية للتفريق بين الطلاسم الدرامية الحقيقية والمزيفة.
تفاعل الجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي
على منصات التواصل الاجتماعي، شهدت الآراء انقساماً بين مؤيد ومعارض.
فبينما امتدح بعض المشاهدين المستوى الفني للمسلسل وأداء أبطاله، أبدى آخرون قلقهم من تأثير المشاهد المتعلقة بالسحر على فئات معينة من الجمهور.
من بين التعليقات التي انتشرت على مواقع التواصل، كان أحدها: (المسلسل ممتع، لكني قلق من أن يقلد الأطفال الطلاسم دون فهم لما تعنيه) بينما قال آخر: (الموضوع مبالغ فيه، فالمسلسل مجرد دراما خيالية ولا ينبغي تحميله أكثر مما يحتمل)
المداح بين النجاح والانتقادات
على الرغم من الجدل، حقق المسلسل نجاحاً ملحوظاً، حيث يحظى بمتابعة واسعة داخل مصر وخارجها. ويعزى ذلك إلى طبيعة موضوعه الغامضة التي تجذب شريحة كبيرة من الجمهور المتعطش لمثل هذه الأعمال.
واضاف سعد الدين أن الجمهور العربي يميل دائماً إلى القصص التي تتناول المجهول، وهذا يفسر الشعبية الواسعة لمسلسلات وأفلام الرعب والإثارة لكنه شدد على أهمية تحقيق التوازن بين الترفيه والمسؤولية الاجتماعية.
يبقى مسلسل (المداح) واحداً من أكثر الأعمال إثارة للجدل في الموسم الرمضاني الحالي، حيث تستمر مناقشات حول تأثيره بين الترفيه والتأثير السلبي.
وفيما يواصل الجمهور الاستمتاع بمشاهدته، تزداد الدعوات للاهتمام بالقيم الثقافية والمجتمعية في الأعمال الدرامية، لضمان أن يبقى الفن رسالة نبيلة لا تثير المخاوف أو تحفز على ممارسات قد تكون خطيرة.