الشريعي لـ الوفد: ما حدث بين إنبي والأهلي 2003 "أضحوكة".. وتوقعت هذا السيناريو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أصبحت هناك حالة من الجدل حول هوية بطل دوري الجمهورية 2003 بين الأهلي وإنبي، بعد نهاية مباراة الثنائي بفوز النادي البترولي بنتيجة 4/3.
رئيس إنبي لـ الوفد: ما حدث في دوري 2003 يُسمى "مشكلة عامر حسين"وشهدت نهاية المباراة احتفال لاعبي الفريقين بالفوز بلقب دوري الجمهورية 2003، في مشهد ليس بجديدًا على الكرة المصرية، حيث حدث قبل ذلك بين الأهلي والزمالك.
وأكد أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي، في تصريحات خاصة لجريدة "الوفد"، أنه تواصل مع لجنة المسابقات بالاتحاد المصري لكرة القدم، وأحمد دياب، رئيس رابطة الأندية المصرية، بأنه يتوقع أن يحدث بأن إنبي والأهلي يحتفلان باللقب في الملعب عقب نهاية المباراة بهذه النتيجة.
وتابع: "هذه المشهد الذي حدث لا يصح أن يكون في الملاعب المصرية، ولو هناك أشخاص عقلاء لا يرتقي هذا المشهد".
وأضاف: "ما حدث بين إنبي والأهلي اليوم يعد أضحوكة، ولا يجب أن تكون الكرة المصرية بها هذه المشاهد المؤسفة".
وأوضح الشريعي أن هناك مشكلة لأحد اللاعبين بالنادي المصري، والذي يعد من مواليد 1997، لكن تم تسنينه ليتم قيده في 2003، وقدمنا شكوى في لجنة المسابقات، لكن ردهم بأن النظر في هذه الشكوى سيكون أثناء مباراة إنبي والأهلي، مؤكدًا بأن هذا اللاعب خاص مواجهة النادي البترولي أمام الفريق البورسعيدي، والذي خسرها إنبي.
وشدد رئيس إنبي في تصريحاته الخاصة لجريدة "الوفد" أنه في حالة كانت لجنة المسابقات بحثت هذه المشكلة كنا قد تجنبنا هذه الكارثة، والتي كانت على الهواء أمام الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دوري الجمهورية 2003 الأهلي وإنبي الأهلي إنبي إنبی والأهلی
إقرأ أيضاً:
صناعة حزب الجيل: نؤيد موقف القيادة المصرية ضد تهجير سكان غزة
قال عمرو فتوح رئيس لجنة الصناعة المركزية بحزب الجيل الديمقراطي، رئيس لجنة ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة بالجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال، إن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية واضح وصارم وليست ورقة للمساومة أو التفاوض، مشيراً إلى أن القضية الفلسطينية، قضية عادلة لشعب يطالب بأبسط حقوقه في الحياة الكريمة والعيش على أرضه بسلام.
وأكد "فتوح" أن الشعب المصري والقيادة السياسية علي قلب رجل واحد رافضين ما جاء في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن خارج أرضهم.
وأشار إلى أن دور مصر، كركيزة للاستقرار في المنطقة، لا يقتصر على الدعم السياسي فقط للأشقاء، بل يمتد إلى التأكيد على أن أي انتقاص من حقوق الشعب الفلسطيني هو انتقاص من استقرار المنطقة بأكملها.
وقال: إن انحياز مصر للقضية الفلسطينية هو انحياز للإنسانية والعدالة، وستظل مصر، بقيادتها وشعبها، السند الأقوى للأشقاء الفلسطينيين، مؤمنة بأن الحل العادل يكمن في إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق لأصحابها، حتى يتحقق السلام الذي طال انتظاره في هذه البقعة المباركة من العالم.