لبنان ٢٤:
2025-01-27@05:05:42 GMT
جريمة بشعة في الضاحية الجنوبية.. قتله وقطع شرايين قلبه بدافع السرقة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أفادت مندوبة "لبنان24" عن وقوع جريمة مروعة في منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية، ذهب ضحيتها ناطور سوري الجنسية.
وعُلم أن الضحية توجه مساء أمس إلى سطح المبنى للكشف على خزانات المياه، فتفاجأ بلص كان يتواجد على السطح بهدف السرقة، الذي عاجله بطعنة سكين في صدره تسببت بقطع شرايين قلبه فتوفي على الفور. وحضرت القوى الامنية الى المحلة وفتحت تحقيقا بالحادثة كما تعمل على ملاحقة مرتكب الجريمة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بتهمة التجسس.. حزب الله يعتقل يوتيوبر شهير وزوجته في الضاحية
كشف اليوتيوبر الجزائري بلقاسم بن عروس وزوجته الإيطالية إيستر أرغوتو، عن تفاصيل اعتقالهما في الضاحية الجنوبيّة ليلة الجمعة بتهمة "التجسس"، كما أوردت وسائل الإعلام في ذلك الوقت.وكانت تقارير إعلامية زعمت أن "حزب الله" اتهمتهما بالتجسس و"ضبطت" بحوزتهما على كاميرا "Go Pro" مجهزة بنظام "جي بي إس" قالت إنها "يمكنها الاتصال مع الأجهزة والهواتف الذكية من خلال شبكة البلوتوث والإنترنت. كما يمكن التحكم بها عن بعد عبر أحد التطبيقات".
وفي فيديو نشر الزوجان على حسابهما بيوتيوب، ذكرنا أنهما وصلنا لبنان يوم 20 كانون الثاني في رحلة سياحية وثقاها بفيديوهات، قبل أن يقرر يوم 23 التوجه لضاحية لبنان الجنوبية بغرض تصوير مشاهد من الدمار بسبب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله.
وقال الزوجان إنهما لم يكونا يرغبان في نشر فيديوهات عن الوضع في الضاحية الجنوبية، بل فقط لقطات يضمنانها في فيديو يرصد الحياة في لبنان و"كيف أن الشعب في البلد يحب الحياة".
وأفادا بأنهما قصدا الضاحية الجنوبية عبر سيارة أجرة. وظلا يوثقان مظاهر الدمارهناك على متن الرحلة، إلى أن وصلنا إلى مكان قال لهما سائق سيارة الأجرة إنه كان الأكثر عرضة للدمار.
وهناك جرى توقيفهما من طرف شخص قدم نفسه لهما على أنه شرطي، ثم التحق به آخرون قدموا أنفسهم على أنهم من "حزب الله"، قبل أن يتم اقتيادهما إلى مقر أمني وحجز جوازي سفرهما ومعدات التصوير الخاصة بهما وأخضعوهما للتفتيش قبل أن يتقرر إخلاء سبيلهما بعد تسع ساعات من التحقيق.
ونفى الزوجان أن تكون قوى الامن وجهت إليهما تهمة التجسس، قائلين إن الإفراج عنهما جاء بعد التأكد من أنهما دخلا لبنان بغرض السياحة "لكنهما وُجدا في المكان الخطأ" بحسب تعبير بن عروس.
وقالا إن المصالح الدبلوماسية الجزائرية والإيطالية دخلت على خط قضيتهما. (الحرة)