قال الفنان معتصم النهار، إنه لا ينتبه لأي انتقادات تلقاها عن تقديم أغنية راب فى مسلسل “لعبة الحب” ويحب فقط يرد فى إطار التفاصيل.

وأضاف معتصم النهار، خلال لقائه مع “et بالعربي”، أنه يحب يرد فقط على التفاصيل لكن لا يهتم بالانتقادات، ولا ينتبه للسلبيات.

واستكمل معتصم النهار، أن الموضوع لا يستدعي الانتقادات لأنه لم يقدمها بنفسه، ولكنها كانت فى إطار العمل، ومستوحاة من الأحداث، وأن الفكرة جديدة ومميزة فى عالم المسلسلات ولم تصدر من قبل.

ومسلسل لعبة الحب يعرض عبر شاشة قناة mbc، ومنصة شاهد vip الرقمية، التي تنطلق في تمام الساعة 7 بتوقيت القاهرة، 8 بتوقيت السعودية.

ومسلسل «لعبة حب» مأخوذ عن المسلسل التركي الشهير “حب للإيجار” والذى حقق نجاح كبير ا، ويشارك في بطولته كل من معتصم النهار، نور على، أيمن رضا، شكران مرتجى، جو طراد، ساشا دحدوح، أيمن عبدالسلام، حسن خليل، حازم زيدان، ساندي نحاس وبمشاركة حسام تحسين بك.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أخبار معتصم النهار مسلسلات ٢٠٢٤ معتصم النهار

إقرأ أيضاً:

سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية

لا تنفك الأوساط الإعلامية والدعائية في دولة الاحتلال بمطالبة الحكومة بضرورة بذل مزيد من الجهد لتحسين صورتها المتدهورة في وسائل الإعلام العالمية، وما إن تبتكر الأخيرة طريقة إلا وتجد نفسها متورطة بمزيد من التدهور، لاسيما من خلال استعانتها بإجراء مقابلات تلفزيونية وصفت بـ "الفاشلة" مع سياسييها على القنوات الأجنبية، نظرا لأنهم لا يتقنون اللغة الانجليزية، مما يرتدّ بتسجيل هدف ذاتي في مرمى الاحتلال.

وأكد يورام دوري، المستشار الإعلامي الأسبق لشمعون بيريس، أن "وصول وزير الخارجية الجديد، غدعون ساعر، الذي عمل صحافيا، ربما يخلق فرصة لرفع مستوى التأييد الإسرائيلي في العالم، وتغيير صورتنا لدى صناع القرار والرأي العام الدولي بشكل عام".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "وضعنا الصعب على الساحة الدولية يلزم وزارة الخارجية، المكلفة بتقديم إسرائيل للعالم، باتخاذ سلسلة من الإجراءات في الأيام الأخيرة، بعيدا عما أسمعه مرارا وتكرارا من محللي الاستوديوهات الذين يتفاخرون بدورهم في الترويج للدعاية الإسرائيلية".



وأوضح دوري، أن "الشعار الثابت الذي يستخدمه الساسة الإسرائيليون في إظهار جهودهم الفاشلة لتسويق سياسة الاحتلال حول العالم أنني ظهرت في عشرات المحطات الأجنبية، تمت مقابلتي، وشرحت للمشاهدين حول العالم بوضوح أن حماس مثل النازيين أو داعش".

وأستدرك، أن "بعض هؤلاء السياسيين، الذين يعتقدون أنهم يبذلون جهدًا كبيرًا حقًا، لا يعلمون أنهم يتنقلون بين شبكات التلفزيون الأجنبية، وهم يعرضون مواقفنا بلغة إنجليزية ركيكة لا تزيد عن مستوى طلبة الصف التاسع، رغم أنهم مقتنعون بأن الكلمات تفعل المعجزات للرأي العام العالمي، فكيف لو كانت لغتهم قاصرة وخاطئة بطبيعة الحال".

وأكد أنه "من أجل أن تفوز إسرائيل في معركة الوعي، فإن السلاح الأهم ليس هم المتحدثون والناطقون الإعلاميون، رغم أهميتهم، بل ضرورة خلق التعاطف العالمي مع الاسرائيليين، ويمكن أن يأتي ذلك من مقاطع الفيديو لما حصل في مستوطنات غلاف غزة يوم هجوم حماس في السابع من أكتوبر، ومقاطع أخرى لمن تم اختطافهم في غزة، بحيث تنتقل معاناتهم إلى المشاهدين حول العالم".

وذكر أن "الطريقة الأخرى لتسويق سياسة إسرائيل، ولم يتم اتباعها بعد، هي الاتصال بمنتجي الأفلام العالميين، المؤيدين له، أرنون ميلشان على سبيل المثال، حتى يتمكنوا من إنتاج أفلام رائجة بمشاركة النجوم، على أن تكون خلفية هذه الأفلام ذلك الهجوم الدامي لحماس، لأنه من شأن فيلم روائي طويل عن أطفال عائلة يهودية في مستوطنات الغلاف أن يكون أفضل بكثير من إجراء مقابلة أخرى مع متحدثين إسرائيليين ذوي لغة انجليزية مبتدئة على التلفزيون الهولندي والإسباني".



وأشار إلى أن "المقابلات التلفزيونية من هذا النوع، ذات القيمة الضئيلة، يجب أن تتم بلغة البث، دون إعطاء المترجم الفرصة لتشويه ما يقال في ترجمة ما يقول، فضلا عما تنفذه بعض الشبكات التلفزيونية العالمية بتقسيم الشاشة الى عدة نوافذ، حيث يظهر المتحدث الإسرائيلي زاعماً عن عدم استهداف المدنيين الفلسطينيين في غزة، فيما تكون النافذة الأخرى لصورة أم فلسطينية تبكي على مقتل ابنها في القصف الإسرائيلي، وبالتالي يظهر كل كلام المتحدث الإسرائيلي الذي أجريت معه المقابلة كذبة مفضوحة، وهذه أحد مشاكلنا الدعائية".

وختم قائلا، أن "أي نظام دعائي لن يتطوع لتغيير صورتنا في العالم، وبما أنني لا أرى في المستقبل المنظور تغييراً جذرياً في سياسة الاحتلال باستخدام القوة، التي ربما تحتاج إلى تغيير، فليس لدينا خيار سوى التركيز على ما يمكن تغييره بتحصيل المزيد من دعمنا في العالم، لأنه إذا لم نعود إلى رشدنا، فقد نجد أنفسنا، رغم موجات النشوة بفوز ترامب، في وضع جنوب أفريقيا أو صربيا في الماضي، منبوذين مصابين بالجذام".

مقالات مشابهة

  • تامر كروان: مسلسل لعبة نيوتن خلاني أبعد عن التقليدية
  • سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية
  • التعادل السلبي يحسم الشوط الأول من مباراة مصر وليبيا تحت 20 عامًا
  • خالد ارغنتش يداوي قلوب المجروحين في عشاق مجهولون على نتفليكس
  • أحمد داش وياسمينا العبد ضمن قائمة فوربس لمشاهير إنستجرام تحت سن الثلاثين
  • بابكر فيصل رجل كاذب وتقدم جماعة كاذبة
  • ديسمبر المقبل.. آسر ياسين يبدأ تصوير مسلسله الحب كله
  • التهاني تنهال على رئيس الاتحاد السوداني معتصم جعفر بتأهُّل صقور الجديان إلى أمم أفريقيا
  • ليس لديك شرف.. انتقادات لقائد منتخب بولندا بسبب صورة مع رونالدو
  • معتصم جعفر: تأهل السودان لأمم أفريقيا «فرحة شعب»