تداعت قبيلة عنس بمحافظة ذمار للرد على الحوثيين بعد قيام عناصر حوثية بقتل أحد أبناء القبيلة واقتحام منزله.

وقالت مصادر قبلية، إن أبناء قبيلة عنس تداعوا للرد على الحوثيين بعد محاولتهم تمييع جريمة قتل المواطن صلاح محمد مصلح عركم والذي قتل مساء الجمعة أمام أولاده في منزله في منطقة “جمل” بمديرية ميفعة عنس محافظة ذمار.

وأضافت المصادر، إن الحوثيين رفضوا تسليم المتهمين بقتل المجني عليه "عركم" للنيابة الجزائية رغم التزام المليشيات الحوثية، أمس السبت، بتسليم العناصر الحوثية المتورطة في الجريمة وخاصة أبو عبد الملك مطهر، مشرف المليشيات في المديرية، والمتورطين في اقتحام المنزل منتصف الليل وقتل رب المنزل وترويع أفراد أسرته جلهم أطفال ونساء.

وأكدت المصادر أن الحوثيين اعتبروا الجريمة تصرفا فرديا للتنصل من المسؤولية، كما عملت في الجرائم الأخرى والتي كان أبرزها جريمة "الحفرة" في رداع بالبيضاء لكنها تحاول الآن تمييع الجريمة.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة ومروعة حول الجريمة التي هزت إسطنبول

في جريمة هزت أرجاء تركيا، ارتكب “بهادر آلاداغ” جريمة مروعة في ثلاث مناطق من إسطنبول، أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص من أفراد عائلته. بدأت الحادثة يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، عندما توجه القاتل إلى منزل أسرته في منطقة بييوكشيكميجه، حيث أطلق النار على والدته، ووالده، وشقيقته، قبل أن يفر هارباً.

وبحسب المعلومات الأولية، التي تابعهتها منصة تركيا الان٬ توفي الأب محمد آلاداغ، والأم نجمية آلاداغ في مكان الحادث، فيما نُقلت شقيقته بوكت إلى المستشفى وهي مصابة بجروح بالغة. لم تتوقف الجريمة عند هذا الحد، بل استمر “بهادر” في سلسلة من الهجمات الدموية.

في وقت لاحق، توجه القاتل إلى صالون حلاقة في منطقة أفجيلار، حيث أطلق النار على العامل محمد صالح أوزسوكي، ما أسفر عن مقتله.

بعدها، انتقل إلى حي فاتح في إسنيورت، حيث أطلق النار على ابن عمه شادان سردار بوكه، الذي توفي في المستشفى بعد إصابته.

وفي النهاية، أطلق “بهادر” النار على نفسه في سيارته ليفارق الحياة، بعد أن أتم جريمته البشعة.

العثور على ثلاث جثث جديدة

مقالات مشابهة