نيويورك: تواصل اعتصام طلبة جامعة كولومبيا تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الثورة نت/
يواصل المئات من طلبة جامعة كولومبيا الأمريكية، والنشطاء في الاعتصام المفتوح لليوم الخامس على التوالي في “مخيم التضامن مع غزة” داخل حرم الجامعة بولاية نيويورك، للتعبير عن تضامنهم ووقوفهم إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، والمطالبة بسحب الاستثمارات من دولة الاحتلال وإيقاف الدعم المادي لها.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” اليوم الأحد، فقد أعلن الطلبة الاستمرار في اعتصامهم داخل الخيم التي نصبت في ساحة الجامعة بعد قيام الشرطة المحلية باعتقال العشرات منهم، في الوقت الذي يستمر فيه الآلاف من المتظاهرين خارج أسوار الجامعة بالتضامن مع الطلبة لدعم اعتصامهم.
كما شارك طلبة جامعة “ييل” بولاية كونيتيكت في معسكر لدعم الاحتجاج في جامعة كولومبيا، ورفض الاعتقالات التعسفية بحق الطلبة الذين يقفون الى جانب الشعب الفلسطيني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأقصر تستقبل مؤسسي "ظواهر" لتعزيز التعاون المشترك
التقت الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة وفدًا من مؤسسي مبادرة "ظواهر" بالأقصر؛ ضم كل من: المهندس ابو الحجاج رمضان، المهندس مصطفي الناظر، والدكتور عبدالله ياسين؛ لبحث أوجه التعاون، والتي تعد الجامعة جهة شريكة في تنفيذها.
تناول اللقاء بحث أوجه التعاون في تنفيذ كافة الفعاليات، وتنفيذ جولات خلال الفصل الدراسي الثاني داخل الكليات؛ بالإضافة لتنظيم ندوات توعوية داخل كليات الجامعة؛ للتعريف بالمبادرة والمحاور والأسس التي تتبناها المبادرة.
من جانبها؛ أشادت الدكتورة صابرين عبدالجليل بالقيم التي تستهدفها المبادرة مؤكدة على أن الجامعة من منطلق كونها مؤسسة علمية ورائدة في خدمة المجتمع؛ فهي داعمة بالفعل للمبادرة وقيمها الإيجابية التي تدعو الجامعة لتحقيقها داخل الحرم الجامعي والمجتمع كافة.
وأكدت رئيس جامعة الأقصر على تسخير كافة إمكانات الجامعة لدعم كل الفعاليات النافعة للمجتمع والتي تستهدف الاستثمار في الإنسان.
ويشار إلى أن مبادرة ظواهر أسسها مجموعة من شباب الأقصر، ولها محورين وهما الوعي والمسؤولية المجتمعية، وتهدف المبادرة إلى الحد من الظواهر السلبية فى المجتمع المصرى كما تهدف للارتقاء بالفكر الشبابي ورفع الوعي المجتمعى وتعزيز السلوكيات الإيجابية؛ كالتسامح والتعاون والانضباط من خلال برامج تعليمية وتثقيفية، وتقديم برامج وقائية تستهدف الفئات الأكثر عرضة للظواهر السلبية مثل الشباب والأطفال، وبناء جيل واعى يساهم فى بناء المجتمع وتطويره.
ويشارك في المبادرة عدة جهات مثل جامعتي الأقصر وطيبة التكنولوجية، والأزهر الشريف والكنيسة المصرية ومديريات الأوقاف والتضامن الاجتماعي، والشباب والرياضة والتربية والتعليم والمجلس القومي للمرأة ومكتبة مصر العامة وقصور الثقافة.