استقرار أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن استقرار أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي، الكويت 30 7 كونا استقرت أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي مع صدور بيانات اقتصادية أمريكية إيجابية جاءت .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استقرار أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الكويت - 30 - 7 (كونا) -- استقرت أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي مع صدور بيانات اقتصادية أمريكية إيجابية جاءت أقوى من توقعات المحللين.وقال تقرير متخصص صادر عن شركة (دار السبائك) الكويتية إن الاقتصاد الأمريكي سجل نموا قدره 4ر2 في المئة مقابل توقعات بـ 8ر1 وهي نسبة مرتفعة أدت إلى زيادة الثقة لدى المستثمرين بالتالي جمود أسعار الذهب عند المستوى السعري الحالي.وأضاف أن مؤشر (طلبات السلع المعمرة) الأمريكي ارتفع بشكل كبير مع انخفاض قوي في نسبة البطالة التي استمرت في تسجيل أدنى مستوياتها هذا العام مما أدى إلى حالة انتعاش في أسواق الأسهم والسندات الأمريكية.وأوضح أن كل هذه العوامل الإيجابية أدت إلى قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) برفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس مع ترك رئيس البنك جيروم باول الباب مفتوحا أمام مزيد من الزيادات في أسعار الفائدة إذا ما انخفض التضخم بنسبة أقل أو تساوي 2 في المئة.وذكر أنه على الرغم من استمرار ارتفاع التضخم فإن بعض المحللين أشاروا إلى أنه يتجه للانخفاض في الاتجاه الصحيح مما يعطي البنك المركزي الأمريكي مجالا لترك أسعار الفائدة دون تغيير في شهر سبتمبر المقبل مما سيدعم أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة.وبين أن أسعار العقود الآجلة للذهب (تسليم أغسطس) ارتفعت بنسبة 75ر0 في المئة أو ما يعادل 7ر14 دولار لتصل إلى 4ر1960 دولار للأونصة في حين تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية بنسبة 15ر0 في المئة أمام العملات الرئيسية الأخرى.وقال تقرير (السبائك) إن الأسبوع الجاري سيكون مزدحما في البيانات الاقتصادية حيث ستصدر جداول الرواتب وأرباح الشركات وأيضا تقرير طلبات المصانع ومؤشر مديري المشتريات "وكلها بيانات ستؤثر بشكل مباشر على أداء الذهب خلال الفترة المقبلة".وعن السوق المحلي أشار إلى أن سعر الذهب عيار (24) أغلق عند 5ر19 دينار للجرام الواحد فيما سجل عيار (22) مبلغ 9ر17 دينار للجرام أما الفضة فأغلقت عند 287 دينارا للكيلوجرام. (النهاية) س م ر / ن و ف
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استقرار أسعار الذهب عند 1959 دولارا للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب الذهب ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المئة
إقرأ أيضاً:
الذهب يهبط لأدنى مستوى له في 3 أسابيع والنفط يواصل خسائره
هبطت أسعار الذهب اليوم الاثنين إلى أدنى مستوى لها في أكثر من 3 أسابيع، مواصلة التراجع في ظل إقدام المستثمرين على عمليات بيع واسعة للمعدن النفيس لتغطية خسائر في تعاملات أخرى، وسط مخاوف من ركود عالمي بسبب تصاعد الحرب التجارية.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 3024.6 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 09:47 بتوقيت غرينتش. وتراجع في وقت سابق من الجلسة بأكثر من 1% ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 13 مارس/آذار الماضي.
وصعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3% إلى 3045 دولارا.
ونزل الذهب أكثر من 3% يوم الجمعة، بعدما أحدثت الرسوم الجمركية -التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب والتي جاءت أكثر من المتوقع- موجة من الاضطرابات في الأسواق العالمية.
وردت الصين بسلسلة من الإجراءات المضادة تضمنت فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على كل السلع الأميركية وقيودا على تصدير بعض المعادن النادرة.
وقال ييب جون رونغ خبير الأسواق بشركة "دي آي جي" إن "هناك كثيرا من الارتباك والضبابية في الأسواق بشأن إذا ما كان هناك مجال لخفض التصعيد في المستقبل، بالنظر إلى أن التوتر في ذروته الآن، ولا يزال كثيرون يجدون صعوبة في رؤية أي حل سريع في الوقت الحالي".
إعلانودفع انخفاض الذهب -الذي عادة ما يعد ملاذا آمنا في أوقات الضبابية- المتعاملين إلى التكهن بأن المستثمرين ربما يبيعون المعدن الأصفر لتحقيق أرباح وربما لتغطية خسائر أو نداءات هامش أصول أخرى.
وأدت المخاوف من حدوث ركود عالمي إلى أن تخسر الأسهم الأميركية 6 تريليونات دولار تقريبا من قيمتها الأسبوع الماضي وإلى أن يهبط المؤشر نيكي الياباني نحو 9% اليوم الاثنين.
وفي الوقت نفسه، عزز البنك المركزي الصيني احتياطاته من الذهب في مارس/آذار للشهر الخامس على التوالي.
وقال تيم ووترر كبير محللي الأسواق بشركة "دي كيه سي إم تريد" إنه "من الواضح أن البنوك المركزية لا تزال حريصة على إضافة الذهب إلى احتياطاتها، مما يدعم المعادن النفيسة"، موضحا أن الذهب سيظل أصلا مفضلا لدى البنوك المركزية، وأضاف "ربما يساعد الإقبال على الشراء في إبقاء مسار الذهب صعوديا".
واصلت أسعار النفط الخسائر التي تكبدتها الأسبوع الماضي مع انخفاض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنحو 4% بسبب المخاوف من حدوث ركود اقتصادي قد يقلل الطلب على الخام نتيجة تصاعد التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 3.5%، إلى 63.3 دولارا للبرميل بحلول الساعة 09:52 بتوقيت غرينتش.
كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 3.7%، إلى 59.7 دولارا.
ونزل الخامان لأدنى مستوى منذ أبريل/نيسان 2021.
وانخفض النفط 7% يوم الجمعة مع قيام الصين بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الأميركية، مما أدى إلى تصاعد حرب تجارية دفعت المستثمرين إلى زيادة التوقعات بحدوث حالة من الركود.
وخلال الأسبوع المنصرم، تراجع برنت 10.9% في حين هبط خام غرب تكساس 10.6%.
وقالت فاندانا هاري -مؤسِسة شركة "فاندا إنسايتس" لتحليل سوق النفط- إنه "من الصعب رؤية أرضية للنفط الخام ما لم يهدأ الذعر في الأسواق، ومن الصعب أن نرى ذلك ما لم يقل (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب شيئا لتهدئة المخاوف المتصاعدة بشأن نشوب حرب تجارية عالمية والانزلاق إلى ركود".
إعلانوقال رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول يوم الجمعة إن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب "أكبر من المتوقع" ومن المرجح أن تكون التداعيات الاقتصادية بما في ذلك ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو، أكبر من المتوقع أيضا.
ومما زاد من الضغط على الأسعار بالهبوط، قرار تحالف أوبك بلس المضي قدما في خطط زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في مايو/أيار بما يشكل زيادة على 135 ألف برميل يوميا كانت مخططة من قبل.
وشدد وزراء مجموعة أوبك بلس مطلع الأسبوع على ضرورة الالتزام الكامل بأهداف إنتاج النفط ودعوا الأعضاء الذين زاد إنتاجهم عن الحد إلى تقديم خطط بحلول 15 أبريل/نيسان الحالي لتعويض فائض الإنتاج.