تشكيل بوروسيا دورتموند أمام باير ليفركوزن.. ثلاثي في الهجوم
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلن الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي بوروسيا دورتموند، عن تشكيل مواجهة باير ليفركوزن، ضمن منافسات الدوري الألماني لهذا الموسم 2023/2024.
وكان ليفركوزن تحت قيادة المدرب الإسباني تشابي هيرنانديز، قد نجح في التتويج بلقب الدوري الألماني للمرة الأولى في تاريخ النادي هذا الموسم.
حراسة المرمى: كوبيل.
الدفاع: شلوتيربيك - سانشو - فولكروج – هوميلز.
الوسط: براندت - سابيتزر – ماتسين.
الهجوم: تشان - رايرسون - جيتينز.
الجدير بالذكر أن مواجهة بوروسيا دورتموند أمام باير ليفركوزن في الدور الأول من هذا الموسم قد انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوروسيا دورتموند باير ليفركوزن ليفركوزن الدوري الألماني بوروسیا دورتموند بایر لیفرکوزن
إقرأ أيضاً:
لاعب جزائري ينضم إلى باير ليفركوزن
تعاقد فريق باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم مع اللاعب الشاب إبراهيم مازا، لاعب فريق يونيون برلين، في أول صفقاته للموسم الجديد.
وأعلن ليفركوزن، بطل الدوري الألماني في 2024، يوم الخميس، أن لاعب خط الوسط المهاجم مازا /19 عاما/ وقع على عقد يمتد حتى يونيو 2030.
وذكرت مجلة "كيكر" أن الناديين وافقا على مقابل مادي للصفقة في حدود 12 مليون يورو (6ر13 مليون دولار).
ويبدو أن هذا سيكون بداية لموسم انتقالات صيفية ساخن في ليفركوزن، حيث إن هناك بعض اللاعبين الرئيسين في مقدمتهم جوناثان تاه يعتزمون الرحيل، بالإضافة لوجود عدم يقين بشأن مستقبل نجم الفريق فلوريان فيرتز، ويتوقع أن يرحل المدرب تشابي ألونسو بعدما ارتبط اسمه بتدريب ريال مدريد.
رودريجو يُفكر في الرحيل عن ريال مدريد.. ومصيره بيد المدرب الجديد أسطورة برشلونة: يامال تخطى ميسيوقال سيمون رولفس، المدير الرياضي لفريق ليفركوزن: يعد مازا واحدا من أهم المواهب الهجومية المثيرة للاهتمام. إبراهيم يناسبنا ويناسب أسلوب لعبنا. يتمتع بمهارات فنية استثنائية. ويستطيع مراوغة المدافعين، ولديه رؤية رائعة لزملائه يعرف تماما كيف يستفيد منها بذكاء.
ولعب مازا مع منتخب ألمانيا تحت 18 عاما وتحت 20 عاما، قبل أن يختار تمثيل المنتخب الجزائري. ورفض من قبل عدة عروض للرحيل عن هيرتا برلين ومدد تعاقده مع النادي في أغسطس الماضي، حتى 2027، ولكن مشاكل هيرتا المالية جعلته مضطرا للرحيل.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا