نتنياهو: سنوجه ضربات قاسية وموجعة لـحماس قريبًا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
سرايا - أعلن رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أنه "إذا اعتقد أي شخص أن بإمكانه فرض عقوبات على وحدة من الجيش الإسرائيلي فسوف أحاربه بكل قوتي".
وأشار إلى أن "حماس رفضت كافة مقترحات صفقة التبادل"، وقال: "سنوجه ضربات قاسية وموجعة لها قريبًا".
إقرأ أيضاً : غزة .. ارتفاع عدد الشهداء وانتشال 190 جثمانا من مجمع ناصر الطبيإقرأ أيضاً : 100 آلية عسكرية تغير معالم مخيم "نور شمس"إقرأ أيضاً : أمير الكويت يعين الشيخ أحمد الصباح نائبا له
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس الاحتلال الكويت غزة الاحتلال أحمد رئيس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإسباني يفرض عقوبة قاسية على مدافع ريال مدريد “روديغر”
الجديد برس|
تعرض مدافع ريال مدريد أنطونيو روديغر للإيقاف ست مباريات من قبل الاتحاد الإسباني لكرة القدم بسبب سلوكه تجاه حكم مباراة الكلاسيكو أمام برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا السبت الماضي.
وانفعل روديغر بشدة خلال هزيمة ريال مدريد أمام غريمه التقليدي برشلونة بنتيجة 2-3، حيث طرد المدافع الدولي الألماني بعد استبداله بسبب إلقائه شيئا على الحكم واعتراضه بغضب شديد على مخالفة لم تحتسب لزميله كيليان مبابي قبل صافرة النهاية.
وكتب الحكم ريكاردو دي بورجوس في تقريره “طردت روديغر لإلقائه شيئا من المنطقة الفنية، لم يصبني”، وأوضحت التقارير أن المدافع ألقى مكعب ثلج على الحكم.
وأثارت تصرفات المدافع الألماني إدانة في إسبانيا وألمانيا، إذ اعتبر المدير الرياضي للمنتخب الألماني رودي فولر أن لاعب ريال مدريد “يجب أن يتغير” وأن هذا النوع من الحوادث يجب ألا يحدث أبدا.
من ناحيته، اعتذر روديغر عبر مواقع التواصل أول أمس الأحد عن تصرفاته خلال نهائي كأس الملك، قائلا “بالتأكيد لا يوجد أي عذر لسلوكي. قبل صافرة النهاية، ارتكبت خطأ. أعتذر مجددا للحكم، ولكل من خيبت أملهم”.
وحسب التقرير الذي نشره الاتحاد الإسباني لكرة القدم، فإن الظهير الأيمن لريال مدريد لوكاس فاسكيز الذي طرد أيضا في لقاء برشلونة، أوقف لمباراتين، على أن يقضي عقوبته في مسابقة الكأس فقط، بخلاف روديغر الذي لن يكون متاحا على أي حال حتى نهاية الموسم بعد خضوعه لجراحة في غضروف ركبته اليسرى.
في المقابل، ألغت لجنة الانضباط البطاقة الحمراء التي حصل عليها لاعب خط وسط ريال مدريد الدولي الإنجليزي جود بيلينغهام بسبب الاحتجاج، معتبرة أنه لم تكن هناك لقطات تثبت “موقفا عدوانيا” تجاه الحكم.