محذرا من يفكر في فرض عقوبات على الجيش الإسرائيلي.. نتنياهو يتوعد حماس الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تعهد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، بزيادة الضغط السياسي والعسكري على حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"؛ وتوجيه المزيد من الضربات الموجعة لها.
وقال نتنياهو: "سنوجه قريبا ضربات إضافية لحماس وستكون موجعة جدا".
وتابع: "في الأيام القليلة المقبلة سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس".
وحذر نتنياهو من أنه سيحارب بكل قوته كل من يعتقد أن بإمكانه فرض العقوبات على الجيش الإسرائيلي.
واتهم رييس حكومة الاحتلال حركة حماس بأنها المسؤولة عن عدم تحقيق تقدما في المفاوضات لإطلاق سراح المحتجزين.
وفي وقت سابق، قال الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية، بيني جانتس، اليوم الأحد، إن إسرائيل لم تحقق أهداف حربها في قطاع غزة بعد، وفي مقدمتها عودة الأسرى والمستوطنين إلى منازلهم.
وأضاف جانتس، في تصريحات لوسائل الإعلام العبرية: "لم ننجح بعد، لكننا حقًا لم نستسلم ولن نستسلم أبدًا".
وتابع: "النظام بأكمله يواصل البحث عن طرق تسمح لنا بإعادة الأسرى لدينا. نحن نبني المزيد من رافعات الضغط. نحن ملتزمون بخلق حكومة بديلة لحماس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الحرب الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية حماس المقاومة الفلسطينية حركة المقاومة الفلسطينية حركة حماس حكومة الحرب حكومة الحرب الإسرائيلية حكومة الاحتلال حركة المقاومة الفلسطينية حماس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو بعد استئناف الحرب على غزة: مجرد بداية
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الثلاثاء، بعد استئناف الضربات على غزة، إن المفاوضات لن تتواصل "إلا مع استمرار إطلاق النار".
وفي بيان مساء الثلاثاء، قال نتانياهو إن الضغط العسكري على حماس "ضروري" لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لديها، مضيفاً "هذه مجرد البداية". لماذا استأنفت إسرائيل الحرب على غزة؟ - موقع 24تروج إسرائيل إلى وجهة نظر محددة بشأن استئناف حربها على قطاع غزة، حيث تشير إلى أن هدف العملية التي أطلقت عليها اسم "جهنم" الضغط على حركة حماس لإعادتها إلى طاولة المفاوضات وإطلاق سراح أكبر عدد ممكن من الأسرى.وأكد نتانياهو أن إسرائيل ستمضي قدماً في الحرب حتى تحقق جميع أهدافها الحربية، أي تدمير حماس وإطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لديها.
وأضاف نتانياهو أن "الإفراجات السابقة أثبتت أن الضغط العسكري شرط ضروري لإطلاق سراح الرهائن".