حقيقة اختفاء سرير من الفضة ضمن مقتنيات متحف محمد علي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، ووزارة السياحة والآثار، أنه لا صحة لاختفاء سرير من الفضة ضمن مقتنيات متحف قصر محمد علي بالمنيل، وقال بيان مشترك بينهما أن المنشورات المتداولة لا أساس لها من الصحة.
وشدد على أن السرير المذكور متواجد بالفعل بالمتحف، وهو يخص السيدة أمينة هانم إلهامي، والدة الخديوي عباس حلمي الثاني والأمير محمد علي توفيق منشئ المتحف، ويعد من أهم التحف الفنية التي لا تقدر بثمن، نظراً لكونه من الفضة الخالصة وتميزه بجمال الزخارف والنقوش، موضحا أن السرير يتم إجراء أعمال الترميم اللازمة له، تمهيداً لعرضه بالقاعة المخصصة لعرض مقتنيات السيدة أمينة هانم إلهامي ضمن سيناريو العرض للمتحف الخاص بمتحف قصر محمد علي بالمنيل والذي يتم تجهيزه حالياً تمهيداً لافتتاحه خلال الفترة القليلة المقبلة، مهيبا بالمواطنين عدم الانسياق وراء مثل تلك الأخبار المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الموثوقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مجلس الوزراء متحف قصر محمد على بالمنيل مقتنيات متحف قصر محمد علي بالمنيل محمد علی
إقرأ أيضاً:
10 أشهر على اختفاء الدرسي و”رصد” تجدد مطالبتها بالكشف عن مصيره
جددت منظمة رصد الجرائم في ليبيا مطالبتها لما وصفتها بـ “السلطات الأمنية والعسكرية في شرق ليبيا” بالكشف الفوري عن مصير عضو مجلس النواب، إبراهيم أبوبكر الدرسي، بعد مرور عشرة أشهر على اختفائه القسري.
كما طالبت المنظمة في بيان لها، النائب العام بضرورة فتح تحقيق فوري وشامل، يتسم بالشفافية والاستقلالية، لكشف كافة ملابسات وظروف اختفاء الدرسي، وتحديد هوية الجهات والأفراد المسؤولين عن عملية الاختطاف، وضمان تقديمهم للعدالة ومحاسبتهم وفقا للقانون.
وكان النائب الدرسي اعتُقل على يد مسلحين مجهولين في مدينة بنغازي بتاريخ 16 مايو 2024، قبل العثور على سيارته لاحقاً في منطقة سيدي فرج شرق المدينة، مع انقطاع الاتصال به تماما منذئذ، ولا يزال مصيره مجهولا حتى هذه اللحظة.
المصدر: منظمة رصد
إبراهيم الدرسيمنظمة رصد Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0