تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توج معتز وائل وأميرة قنديل ثنائي منتخب الخماسي الحديث بفضية منافسات الزوجي المختلط في بطولة كأس العالم، المقامة حاليًا في تركيا خلال الفترة من 16 وحتى 20 إبريل الجاري، بمشاركة عدد كبير من اللاعبين المصنفين من مختلف الدول.

وحقق ثنائي مصر الميدالية الفضية برصيد 1318 نقطة بينما حقق ثنائي كازاخستان إلينا بوتابينكو وبافل إلياشينكو الذهبية برصيد 1327 نقطة وحقق ثنائي إيطاليا أورورا توجنيتي وفيدريكو أليساندرو الميدالية البرونزية برصيد 1314 نقطة .

وكان معتز وائل قد حقق الميدالية الفضية في فردي الرجال برصيد 1490 نقطة بينما حقق أحمد الجندي الميدالية البرونزية برصيد 1483 نقطة بينما حقق الكوري الجنوبي شانجوان سيو برصيد 1497 نقطة .

كما حققت ملك إسماعيل، لاعبة المنتخب المصري للخماسي الحديث الميدالية البرونزية في فردي السيدات  .

وتشارك البعثة المصرية في البطولة ببعثة مكونه من 23 فردا تضم كل من عوض سامي عضو مجلس الإدارة رئيسا للبعثة وأمير أبو سمرة للبعثة وياسر حفني المستشار الفني ومدير الرياضة للاتحاد وجهاز فنيا يضم كل من المديرين الفنيين رؤوف حسام وعبد الرحمن عيسى واحمد سلامة مساعد المدير الفني ومحمد غيث ومحمد العسال وعبد الرحمن عادل المديرين الفنيين للسلاحو ياسر عصر مديرا فنيا للفروسية و هشام سليمان مديرا فنيا للجري و ابراهيم سكر مديرا فنيا للرماية والدكتور محسن حسني أخصائيا للعلاج الطبيعي واصابات الملاعب ومحمد نجاح مديرا فنيا للياقة البدنية.

و8 لاعبين ولاعبات هم كل من أحمد الجندي ومحمد الجندي ومهند شعبان ومعتز وائل واللاعبات هايدي عادل وسلمي أيمن وأميرة قنديل وملك خالد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: معتز وائل الخماسي الحديث الزوجي المختلط كأس العالم مدیرا فنیا

إقرأ أيضاً:

مصير الحماية المؤقتة الممنوحة للاجئين السوريين بتركيا بعد سقوط الأسد

دمشق- يقيم اللاجئ السوري عبد الرحمن المحمد في جنوبي تركيا، وأكد أنه يفضل البقاء فيها الوقت الحالي رغم حنينه واشتياقه لوطنه، مشيرا إلى أنه أسس شركة لتقديم الخدمات الإعلانية ويعيش حالة استقرار مادي واندماج مع محيطه من الأتراك عبر إتقانه اللغة.

وقال المحمد للجزيرة نت إن لديه مخاوف من أن يتم إلغاء نظام الحماية المؤقتة ويُجبر السوريون على العودة خلال الفترة المقبلة، معربا عن أمله أن تكون تصريحات الحكومة التركية عن احتضان الراغبين بالبقاء منهم جدية.

ويبلغ عدد اللاجئين السوريين الخاضعين لنظام الحماية المؤقتة في الوقت الحالي نحو مليونين و935 ألفا، وفق تصريحات رسمية لوزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، مع ترجيحات بانخفاض العدد تزامنا مع العودة الطوعية إلى ديارهم.

ترقب

ويترقب عدد منهم مصيرهم، إذ يتداولون إشاعات عن إمكانية إلغاء هذا النظام في نهاية يونيو/ حزيران المقبل، مع ربط ذلك بسقوط نظام الأسد وانتفاء سبب هذا النظام.

في وقت تصاعدت فيه أعداد العائدين إلى دمشق عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، يعتزم لاجئون سوريون الاستقرار في تركيا، مستفيدين من مناخ الترحيب الذي عبرت عنه الحكومة التركية من خلال تصريحات رسمية تؤكد عدم إجبار أي منهم على العودة، في حين تقدم تسهيلات عدة للراغبين في ذلك.

إعلان

ويُرجع لاجئون رغبتهم بالبقاء في تركيا لأسباب اقتصادية وأمنية، من أبرزها عدم امتلاكهم منازل في وطنهم الأم، وغياب فرص العمل وصعوبة المعيشة وغلاء الأسعار، فضلا عن مخاوف أمنية من حالة عدم الاستقرار.

بدوره، يعتقد اللاجئ السوري المقيم في إسطنبول عبد الرحمن الططري أن شروط العودة إلى دمشق "غير متوفرة لديه"، مؤكدا للجزيرة نت أنه قام ببناء حياة جديدة له منذ أكثر من عقد من الزمن في تركيا، ويفضل التريث في حسم مسألة مغادرته إلى دياره.

مراقبون يرون أن تركيا لا ترغب برحيل جميع اللاجئين السوريين خاصة أصحاب الكفاءات والمشاريع الاستثمارية (الجزيرة) موقف تركيا

ويقول مراقبون ومحللون سوريون وأتراك إن أنقرة تدرك أن فئة من السوريين تفضل البقاء في الوقت الحالي، لافتين إلى أنه ليس من مصلحة تركيا رحيل معظم اللاجئين، لا سيما من أصحاب المشاريع والكفاءات.

في السياق، أكد محمد أكتع، المدير العام لمنبر منظمات المجتمع المدني في تركيا، أن أنقرة منحت للاجئين السوريين حق زيارة بلادهم 3 مرات مؤخرا بهدف تشجيعهم على العودة الطوعية بعد سقوط نظام الأسد، مشددا على أن هذه الزيارات ليست مشروطة بالعودة، ويحق لمن ذهب أن يعود ويبقى تحت نظام الحماية المؤقتة.

وحول مصير نظام الحماية المؤقتة للسوريين الباقين في تركيا، قال أكتع للجزيرة نت إنه تم طرح أفكار قبيل سقوط الأسد باستبدال هذا النظام بالإقامات، لافتا إلى أن الموضوع يناقش بشكل جدي اليوم.

ورجح استدعاء السوريين الباقين في تركيا خلال المرحلة المقبلة للتقديم على طلب الإقامة في البلاد بشكل رسمي، مع توضيح أسبابها، سواء كانت إقامة سياحية أم عملا أو دراسة.

البطاقة الزرقاء

وسيعود معظم السوريين الخاضعين للحماية المؤقتة في تركيا إلى سوريا، ولكن يمكن توقع بقاء الكثير منهم، وفق محلل السياسة الخارجية والأمن في أنقرة عمر أوزكيزيلجيك، قائلا إن أنقرة "أنشأت رابطة مع اللاجئين ستستمر سواء عادوا أم لا".

إعلان

وأشار أوزكيزيلجيك -في حديث للجزيرة نت- إلى ضرورة إيجاد وضع قانوني جديد للاجئين السوريين في تركيا، وللذين عادوا بالفعل وسيرجعون، مقترحا منحهم البطاقة الزرقاء كبديل واقعي عن الحماية المؤقتة.

وأوضح أن هذه البطاقة تُمنح للأتراك الذين تنازلوا عن الجنسية التركية بموجب المادة 28 من قانون الجنسية التركية رقم 5901، وتُعطي لحاملها رقم هوية تركيا بدلا عن رقم الهوية الأجنبية التي تبدأ برقمي "99"، ويمكن لهم بموجبها العيش في تركيا وامتلاك العقارات والعمل والإقامة دون تصريح.

ووفق أوزكيزيلجيك، فإن السوريين إن حصلوا عليها سيُعاملون كالأتراك عند الحصول على خدمات الهاتف والكهرباء والماء والغاز الطبيعي، كما يتم دفع اشتراكات الضمان الاجتماعي لهم ويمكنهم الاستفادة من الخدمات الصحية كالأتراك، لكن لا يمكنهم التصويت في الانتخابات، ولا يمكنهم أن يصبحوا موظفين حكوميين، ولا يؤدون الخدمة العسكرية الإلزامية.

مقالات مشابهة

  • السنغالي «أليو سيسه» مديراً فنياً للمنتخب الليبي
  • صدمة لمحبيها.. نقطة تحول في مجال الشوكولاتة بعد وفاة مخترعها| مالقصة؟
  • مصير الحماية المؤقتة الممنوحة للاجئين السوريين بتركيا بعد سقوط الأسد
  • ملتقى بتركيا يدفع نحو تدفق الاستثمارات إلى سوريا
  • وائل رياض مديرا فنيا لمنتخب المحليين
  • 42 دولة تؤكد مشاركتها بكأس العالم للخماسي الحديث بالقاهرة
  • تفاصيل استضافة مصر لكأس العالم للخماسي الحديث.. ما الدول المشاركة؟
  • 42 دولة تؤكد مشاركتها في كأس العالم للخماسي الحديث بالقاهرة
  • تعليق مثير من إبراهيم عبد الجواد بشأن بث أون سبورت مباريات الأهلي بكأس العالم
  • بركلات الحظ.. توتي يقود أساطير العالم للفوز على قدامى منتخب مصر