حفر 3 آبار غاز جديدة ضمن الـ11 بمنطقة امتياز غرب الدلتا العميق بالمتوسط
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توصلت شركة شل مصر (بي جي دلتا المحدودة، إحدى الشركات التابعة لشركة شل plc) وشركائها: الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، والهيئة المصرية العامة للبترول، وشركة بتروناس، إلى اتفاق حول بدء تنمية المرحلة الحادية عشرة بمنطقة امتياز غرب الدلتا العميق بالبحر الأبيض المتوسط.
يتضمن مشروع تنمية المرحلة الحادية عشر حفر 3 آبار باستخدام جهاز الحفر البحري Scaraboe 9، ويقوم الجهاز حاليًا بحفر 3 آبار في مشروع تنمية المرحلة العاشرة، الذي وافق عليه شركاء الامتياز في 2023، إذ بدأ الحفر في مارس 2024. وتمثل مرحلة الحفر العاشرة والمرحلة الحادية عشرة على التوالي، فرصة كبيرة لتحسين العمليات والتكلفة، إذ تزيد من قيمة تجهيز الحفار في الموقع.
وقالت داليا الجابري، رئيس مجلس إدارة شركات شل في مصر: "تفخر شركة شل بمواصلة تعاونها طويل الأمد مع الحكومة المصرية وشركائنا لإطلاق الإمكانات الكاملة لمنطقة امتياز غرب الدلتا العميق. وتمثل المرحلة الحادية عشرة استثمارًا كبيرًا لتأمين إمدادات غاز إضافية لنظام الطاقة في مصر، ونواصل التزامنا بإتمام هذا المشروع بأعلى معايير الكفاءة والأمان".
تجدر الإشارة إلى أن شركة شل وشركاءها قاموا بتنمية منطقة امتياز غرب الدلتا العميق على 11 مرحلة. ويضم الامتياز 17 حقلًا للغاز، تقع على أعماق مائية تتراوح من 300 متر إلى 1,200 متر وتمتد على بعد حوالي 90-120 كيلومترًا من الشاطئ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة المصرية العامة البحر الأبيض المتوسط داليا الجابري شركة شل مصر غرب الدلتا
إقرأ أيضاً:
فيديو.. حماس تستعد للقتال بتجنيد عناصر جديدة
أظهر مقطع فيديو جرى تداوله، الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعي تدريبات تجريها عناصر حركة حماس ويبدو فيه ما قيل إنه تجنيد عناصر جديدة.
ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية المقطع المتداول والذي ذكرت حسابات مقربة من الحركة أنه يوثق عمليات تجنيد تقوم بها الحركة.
يأتي هذا وسط غموض يكتنف تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والذي قد ينهار حال عدم التوصل لصيغة ترضي إسرائيل والفصائل الفلسطينية، لا سيما في ظل تكرار التصريحات الأميركية الإسرائيلية عن تهجير سكان قطاع غزة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد اعتبر أن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار تعد أصعب من المرحلة الأولى.
وقال نتنياهو، الخميس، إن "الجميع تحدثوا عن اليوم التالي للحرب، لكن ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) تحدث عن تحمل الولايات المتحدة المسؤولية عن إحداث تغيير في غزة، حتى لا نكرر الأهوال التي شهدناها".
وأوضح أنه "لا يزال قرابة 75 بالمئة من الرهائن على قيد الحياة لدى حماس، وأريد إعادة الجميع بما فيهم الموتى".
واعتبر أن "المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أكثر تعقيدا بكثير"، كما قال إن "ترامب على اتصال مع زعماء عدد غير قليل من الدول بشأن خطة إخلاء غزة".
وقال نتنياهو: "في المرحلة الحالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نريد التأكد من وصول 25 رجلا وامرأة مختطفين إلى إسرائيل وبالطبع هناك أيضا 8 جثث سنستقبلها أيضا".
وعاد نتنياهو للتأكيد على أن "أهداف الحرب تتلخص في الإطاحة بحماس، وإعادة كل الرهائن، وضمان عدم استمرار غزة كدولة إرهابية".
وأردف: "حماس تعلم جيدا أنها لن تبقى في غزة. فما الحافز الذي قد يدفعها إلى الاستمرار في المرحلة التالية من الاتفاق؟".