أسعار تذاكر دخول الأردنيين للبترا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الإبقاء على سعر تذكرة زوار اليوم الواحد وإعفاء المرافقين لذويهم الذين لم يتجاوزوا الـ12 من أعمارهم ورحلات الطلبة
قال نائب رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور إسماعيل أبو عامود، إن حزمة التخفيضات التي أقرتها السلطة لتذاكر الدخول والخدمات للموقع الأثري في البترا ستسهم في تنشيط الحركة السياحية في المنطقة.
اقرأ أيضاً : البترا تخفض تذاكر الدخول لغير الأردنيين
وأضاف أبو عامود أن تذاكر الدخول للأردنيين بقيت كما هي دينار واحد، بينما أضافت السلطة بدل خدمات للأجانب المقيمين في المملكة بقيمة 9 دنانير لتصبح تذكرة الدخول والخدمات للجنسيات الأجنبية المقيمة 10 دنانير.
وأوضح أن العرض على التذاكر مؤقت والشراء متاح أمام المكاتب السياحية لأكثر من يوم لتتمكن من شراء ما يلبي احتياجاتها من التذاكر التي أصبحت للجنسيات الأجنبية غير العربية 45 دينارا لليوم، و47 لليومين، و50 ديناراً للثلاثة أيام.
وقال أبو عامود إن السلطة خفضت بدل الخدمات للزوار العرب لتصبح قيمتها 9 دنانير، اعتباراً من تاريخ 2024/5/1 لتصبح قيمة التذكرة لهم بشكل دائم شاملة بدل الخدمات 30 دينارا ليوم واحد، و35 ليومين، و40 دينارا لثلاثة أيام.
وأشار إلى الإبقاء على سعر تذكرة زوار اليوم الواحد دون مبيت 90 دينارا، والإبقاء على إعفاء الزوار المرافقين لذويهم الذين لم يتجاوزوا الـ12 من أعمارهم، والرحلات الجماعية لطلاب الجامعات والمدارس الأردنية.
بترا
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البترا سلطة إقليم البترا تذاكر السياحة
إقرأ أيضاً:
أسعار تذاكر حفل المولوية المصرية في الساقية
تستقبل ساقية عبدالمنعم الصاوي، حفل للمولوية المصرية بقائدها عامر التوني، وذلك يوم السبت المقبل 29 يونيو على خشبة مسرح النهر في تمام الساعة الثامنة مساء، وسعر التذكرة 130 جنيه.
المقرر أن يقدم عامر، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل الأناشيد الصوفية التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
عن المولوية المصرية
تأسست المولوية المصرية، فى عام 1994 على يد منشدها عامر التوني، الذى حاول من خلالها طرح التراث المولوي المصري على الساحة العالمية، ليؤكد للعالم بأثره أن مصر تتمتع بخصوصية تراثية بين الأمم مما يؤكد هويتها الثقافية.
أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس.
وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
يقوم المركز بتقديم العروض الفنية المسرحية والسينمائية والموسيقية، وتنظيم المعارض التشكيلية سواء لكبار الفنانين التشكيليين أو للشباب.
وتحتوي الساقية على مكتبة تنقسم إلى أربعة أقسام: مكتبة عامة، مكتبة للطفل، مكتبة إلكترونية ومكتبة موسيقية، وتحتوي أقسامًا لتعليم المبادئ الأساسية لأنواع عدة من الفنون؛ مثل: الرسم، تستضيف الساقية الندوات وورش العمل في قاعاتها وهذا على المستويين الأدبي والعلمي، إضافة إلى تقديم العروض المسرحية، يقوم المركز بتنظيم المسابقات في المجال المسرحي.