قتيلان جراء موجة حر شديدة تجتاح بنجلادش
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
اجتاحت موجة شديدة الحرارة أجزاء من بنجلادش، حيث زادت درجات الحرارة على 42 درجة مئوية في بعض المناطق من البلاد، ما أدى وفاة شخصين على الأقل.
وجاء في نشرة لإدارة الأرصاد الجوية، اليوم الأحد "تجتاح موجة شديدة الحرارة للغاية مناطق بابنا وجاشور وتشوادانجا ودكا وأجزاء من مناطق خولنا ومنطقة راجشاهي"، حسب صحيفة "ذا نيو إيدج" المحلية.
وأضافت الصحيفة أن شخصين توفيا بسبب ضربة شمس في منطقتي "تشوادانجا" "بابنا" أمس السبت، وسط طقس شديد الحرارة بسبب موجة حر سائدة خلال الأيام القليلة الماضية.
وكانت السلطات في بنجلادش قد أعلنت، أمس السبت، إغلاق المدارس والكليات لمدة سبعة أيام اعتبارا من اليوم، بسبب استمرار موجة الحر التي تجتاح البلاد. وأصدرت وزارتا التعليم والتعليم الابتدائي والجماهيري الإعلان في بيانين منفصلين. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بنجلادش بنغلادش موجة حر
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة فجر الأربعاء
#سواليف
استشهد 3 #فلسطينيين وأصيب آخرون، إثر #قصف #إسرائيلي استهدف منزلا في #جباليا شمالي قطاع #غزة فجر اليوم الأربعاء.
وبحسب مصادر فلسطينية، استشهد صياد برصاص زوارق حربية إسرائيلية قبالة شاطئ بحر مدينة غزة، كما استشهد فلسطينيان اثنان، وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال منزلًا قرب مدرسة السوارحة جنوب غرب مخيم النصيرات، وسط القطاع.
واستشهد فلسطينيان، وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال شقة سكنية في مخيم 2 بالنصيرات، كما استشهد 3 فلسطينيين آخرين جراء قصف الاحتلال منزلًا في المخيم الجديد بالنصيرات، وسط قطاع غزة.
واستشهد شاب جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا في منطقة بلوك 3 بمخيم البريج، وسط القطاع، كما استشهد فلسطيني، وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال منزلًا في “بني سهيلا” شرق مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة.
مقالات ذات صلة وظيفة قيادية شاغرة / تفاصيل ورابط 2025/04/30وكان الاحتلال الإسرائيلي استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن نحو 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، م
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا