جريدة زمان التركية:
2024-07-01@18:46:05 GMT

5 مرشحين محتملين لزعامة حزب السعادة

تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT

5 مرشحين محتملين لزعامة حزب السعادة

أنقرة (زمان التركية) – قالت تقارير، إن خمسة شخصيات مرشحة لمنصب رئيس حزب السعادة ،مع احتمال انعقاد انتخابات رئاسة الحزب، خلال الأشهر المقبلة.

وادعى رئيس تحرير وكالة أنباء ملييت، سنان برهان، أن زعيم حزب السعادة، تمل كرم الله اوغلو، سيستقيل من منصبه كزعيم للحزب.

وتشير مصادر في حزب السعادة إلى أن المؤتمر قد يعقد في نهاية أكتوبر أو بداية نوفمبر.

والأسماء الخمسة المتوقع ترشحها لمنصب رئيس الحزب، هم المتحدث الرسمي باسم حزب السعادة والبرلماني عن إسطنبول بيرول أيدين، والبرلماني عن قيصري محمود أريكان، ونائب رئيس الحزب عمر عبد الله أيهان، ومصطفى كمالاك الرئيس السابق للحزب قبل كرم الله أوغلو، والبرلماني السابق عبد القادر كارادومان.

ويشير أعضاء الحزب إلى أن ترشح أكثر من مرشح لرئاسة الحزب لن يكون مفاجئًا، لكن آراء التنظيمات وأعضاء الهيئة الإدارية العامة للحزب ستكون مؤثرة في ترشيح زعيم الحزب.

Tags: تركياتمل كرم الله اوغلوحزب السعادة

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: تركيا حزب السعادة حزب السعادة

إقرأ أيضاً:

هل استعاد حزب الله حاضنته الوطنية فعلاً؟

خلال السنوات الماضية تعرض "حزب الله" لخسائر شعبية هائلة خارج "البيئة الشيعية"، اذ ان الازمة الاقتصادية التي ضربت لبنان، اضافة الى انفجار المرفأ والخلافات الكبرى مع بعض الحلفاء ادت الى تراجع حضور الحزب شعبيا داخل الشارع المسيحي بشكل كبير وهائل،وداخل الطائفتين السنيّة والدرزية، ليصبح هناك نوع من العزلة على حارة حريك وان لم تكن مرتبطة بمواقف سياسية مباشرة.

فلا الحزب "التقدمي الإشتراكي" ولا "التيار الوطني الحر" كانا بعيدين عن "حزب الله" سياسياً او اقله لم يكونا اعداءه، الا ان الشارع المسيحي بما فيه انصار "التيار"،كان قد تحول الى مخاصمة الحزب وانتقاده. تعاظمت ازمة الحزب الداخلية بشكل كبير في ظل اصرار واضح من قبله على الحفاظ الدائم على حضور داخل السلطة، الامر الذي زاد الامور تعقيدا، وهذا ما تم استغلاله من قبل خصومه للتصويب عليه ونزع الشرعية الوطنية عنه.
ولعل ما حصل خلال تلك المرحلة، من اشتباكات في الطيونة بين "الحزب" و"القوات اللبنانية"، ومن ثم اشتباك شويا بين عناصر الحزب وبعض الاهالي في القرية الدرزية الجنوبية ومن ثم الاشتباك والخلاف الكبير مع عرب خلدة واخيرا اشتباك الكحالة، كان خير دليل على الفراق المتزايد بين حارة حريك والبيئات الطائفية اللبنانية، كل ذلك تبدل وتغير بشكل لافت بعد الانتخابات الاخيرة حتى عاد الوضع "مثالياً" في الاسابيع الاخيرة من معركة "طوفان الاقصى".

ليس بسيطاً ان يتحدث امام مسجد الامام علي في الطريق الجديدة، الشيخ حسن مرعب عن "حزب الله" بإيجابية ويخوض معاركه الاعلامية دفاعا عن المعركة في الجنوب وهو الذي كان احد ابرز خصوم الحزب لسنوات، وهذا ينطبق عن النائب السابق خالد الضاهر الذي بات يدافع عن الحزب وحلفاء الحزب الاقليميين. التحول الذي حصل في الشارع السنّي ومن موقفه من "حزب الله" يعود الى الدعم الحاصل من جبهة لبنان لحركة حماس في غزة، وهذا ما اعطى الحزب للمرة الاولى منذ العام ٢٠٠٥ حاضنة سنيّة جدية، دعمها الموقف الحاسم لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي وتنسيقه السياسي المستمر مع حارة حريك وعين التينة.

على الصعيد الدرزي يبدو الامر مشابها، اذ وبالرغم من ان موقف النائب السابق وليد جنبلاط كان صادما في بداية المعركة، الا ان تكرار موقفه في الاطلالات الاعلامية حسّن بشكل ملموس الموقف الشعبي الدرزي من الحزب وجعله يتكتل حول الحزب ويستعد اكثر لاستقبال المهجرين في حال حصول حرب شاملة، وهذا ما منح الحزب امتدادا اسلاميا كبيرا في الداخل اللبناني وربما في العالم العربي الذي عاد قادة الرأي فيه، او اقله في بعض الدول الحديث عن تأييد الحزب ودعمه والتعاطف معه.

توّج هذا الموقف بالاشارات السياسية التي ظهرت من الجامعة العربية وانهاء تصنيف الحزب كمنظمة ارهابية، ليبقى الواقع المسيحي المنزعج من الحزب بشكل كبير، والذي كان لتصريحات رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل قبل يومين وقع كبير يوحي بأن الرجل جاهز لاعادة جمهوره لتأييد الحراك العسكري للحزب من خلال التقارب منه وعدم الاستمرار بالاصطفاف الى جانب خصوم الحزب المسيحيين مثل حزبي "القوات اللبنانية" و"الكتائب اللبنانية".
 

مقالات مشابهة

  • اشهر على ازمة ديالى السياسية.. ومبادرة لحلحلتها
  • الجميّل التقى السفير الإيطالي الجديد
  • هل استعاد حزب الله حاضنته الوطنية فعلاً؟
  • لابيد: لا اتصالات مع نتنياهو لتشكيل لجنة تحقيق رسمية فى أحداث 7 أكتوبر
  • بحضور كيم جونغ أون.. اجتماع عام للحزب لحاكم في كوريا الشمالية
  • حزب بريطاني يسحب دعمه لثلاثة مرشحين للانتخابات لهذا السبب
  • السنيورة ردا على عدم تصنيف الجامعة العربية لحزب الله بالإرهابي: يجب وقف الهدايا للحزب
  • حزب بريطاني يسحب دعمه لثلاثة مرشحين للانتخابات بسبب تصريحات عنصرية
  • حزب الله يوسّع هجماته من دون أي اعتبارات… فما هي أهدافه؟!
  • قتلى وجرحى في هجوم من لبنان.. بيانٌ مهم لـحزب الله!