إفلاس شركة إنشاءات تركية ضخمة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تعرضت شركة Tevfik İnşaat Sanayi ve Ticaret Limited، للإنشاءات، والتي تأسست قبل 8 سنوات في ديار بكر وفازت بعقد تجديد الأحياء الحضرية قبل الزلزال، للإفلاس، وبذلك، سيصبح العاملين في الشركة بلا وظائف.
وتأسست الشركة في ديار بكر عام 2016، وتقدمت قبل فترة بطلب تسوية إفلاس بسبب مرورها بأزمة اقتصادية.
ومن جانبها أصدرت محكمة ديار بكر التجارية الابتدائية قرارا بإفلاس الشركة.
وكانت قد فازت شركة Tevfik İnşaat Sanayi ve Ticaret Limited بعقد لبناء مصانع وورش ومستشفيات ومدارس وفنادق ومتاجر ومطاعم ومرافق رياضية مغلقة، ومساجد ومواقف سيارات مغلقة ومراحيض خارج ديار بكر.
وفازت الشركة بعقد المشروع المتعلق بـ 113 وحدة سكنية الذي أطلقته إدارة الإسكان الجماعي لوزارة البيئة والتخطيط العمراني قبل عامين.
وقامت الوزارة بتوقيع العقد مع شركة Tevfik İnşaat Sanayi ve Ticaret Limited في 11 نوفمبر 2020، وتم تحديد تكلفة المشروع بحوالي 24 مليونًا و470 ألف ليرة تركية.
Tags: Tevfik İnşaat Sanayi ve Ticaret Limitedإفلاس شكةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
إقرأ أيضاً:
تدشين العمل بمشروع حديقة عدن الكبرى وغموض يلف حول الشركة المنفذة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
دشّن وزير الدولة، محافظ محافظة عدن، أحمد حامد لملس، يوم السبت، في مديرية خورمكسر، مشروع حديقة عدن الكبرى، وذلك بمناسبة الذكرى الـ 61 لثورة 14 أكتوبر المجيدة.
وخلال التدشين، أكد لملس، دعم السلطة المحلية لإقامة المشاريع الاستثمارية التي تهدف إلى توفير المتنفسات والحدائق لسكان عدن، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
ويمثل مشروع حديقة عدن الكبرى، الذي تتولاه مجموعة البيرق الاستثمارية، جزءًا من رؤية متكاملة لتحسين البيئة الحضرية في العاصمة الموقتة عدن، وتوفير مساحات ترفيهية مناسبة للعائلات والأطفال والشباب، مما يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الجوانب الجمالية في المدينة، وفق الوكالة.
ويتضمن المشروع تجهيز مساحات خضراء واسعة، وممرات للمشاة، ومرافق رياضية وترفيهية، ما يجعله متنفسًا شاملاً يلبي احتياجات السكان والزوار على حد سواء.
لكن مصادر صحفية، قالت إن الحديقة مساحتها 330 ألف مربع حينما تم تأسيسها أيام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، واليوم تم الاعلان عن مساحة وقدرها ٢١٨,٩٤٦ متر مربع فقط أي ان ١١١٠٤٥ الف متر مربع اختفت من مساحة الحديقة.
كما تساءل مراقبون عن لشركة المنفذة لهذه المشروع، ومن يقف خلفها ويمولها، إذ لا وجود لأية معلومات على شبكة الإنترنت حول الشركة.