إحالة أوراق 9 متهمين بخلية العجوزة إلى المفتي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة الجنايات، المنعقدة بمجمع محاكم بدر اليوم الاحد، إحالة أوراق ٩ متهمين إلى فضيلة المفتي وكذلك محاكمة 43 متهمًا للانضمام لجماعة إرهابية في القضية المعروفة بخلية العجوزة ، و تحديد جلسه ٦ يوليو للحكم.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، وغريب محمد متولي ومحمود زيدان ومحمد نـبيل وبحضور حمدي الشناوي الأمين العام لمأمورية طرة وسكرتارية أحمد مصطفى.
وأمرت النيابة من قبل برئاسة المستشار خالد ضياء الدين بإحالة 43 متهماً بتولي وقيادة جماعة إرهابية إلى المحاكمة العاجلة، لمعاقبة المتهمين وفقا لمواد الاتهام المبينة بقرار الإحالة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بقتل حسنى الجواهرجى للمفتى.. و14 ديسمبر الحكم
قررت محكمة جنايات القاهرة المستأنفة السبت برئاسة المستشار إبراهيم محمد الميهى، وعضوية المستشارين هشام محمود صبحى وعبدالله سلام، إحالة المتهم بقتل جواهرجى داخل محله فى بولاق أبو العلا، لفضيلة مفتى الجمهورية وتحديد جلسة 14 ديسمبر للحكم،، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل جواهرجى بولاق".
وقال ممثل النيابة العامة المستشار أحمد مروان، فى مرافعته يوم صدور الحكم، نقف اليوم فى المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجنى عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملإذ للمجتمع وسندا للعدل فى البلاد.
وتابع ممثل النيابة فى قضية مقتل جواهرجى بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه.
وأضاف ممثل النيابة، "المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطأنه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك.
يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجنى عليه حسنى عدلى الخناجري، الذى تجاوز عمره السبعين عاما، ووقع الاختيار عليه، لأن المجنى عليه مسن وحيد دون رفيق فى عمله، كالفريسة الوحيدة فى عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء فى كلمات المتهم فى التحقيقات واصفا المجنى عليه بـ"الصيدة السهلة".
وتابع: المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، محمد محسن السيد، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجنى عليه على أنه زبون يرغب فى شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجنى عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم فى هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.
وأضاف: عاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفى شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم فى مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجنى عليه بالضرب.