المقررة الأممية تثمن الجهود المصرية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمنت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين ،الجهود المصرية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وأشادت فرانشيسكا ألبانيز بالدور المصري في تقديم وإيصال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح وجهود الإنزال الجوي.
واعربت فرانشيسكا ألبانيزعن أسفها واستنكارها لعدم قدرتها على القيام بزيارة ميدانية لقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
أستقبل سامح شكري وزير الخارجية اليوم الأحد، فرانشيسكا ألبانيز المقررة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بمقر وزارة الخارجية بالعاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرانشيسكا ألبانيز المقررة الأممية الانتهاكات الإسرائيلية قطاع غزة إدخال المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
نائب حزب مصر القومي: القاهرة تتحرك لدعم أي مسار سياسي يعيد حقوق الفلسطينيين
قال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة مارس المقبل، تضع العرب والمجتمع الدولي أمام مسؤولياتهم التاريخية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، لكن نجاح هذه الرؤية يبقى مرهونًا بمدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز الخلافات الداخلية والإقليمية، وتوحيد الجهود لتحقيق هدف الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
الحقوق المشروعة للفلسطينيينوأكد روفائيل، في تصريحات صحفية له، أن مصر، باعتبارها الضامن الإقليمي الأساسي للاستقرار، تواصل تحركاتها الدبلوماسية لدعم أي مسار سياسي يعيد الحقوق المشروعة للفلسطينيين، ويمنع الانزلاق نحو مزيد من التصعيد.
وأوضح روفائيل أنه في هذا السياق، يظهر الدور المصري مجددًا كعامل توازن، لا سيما في تنسيق الجهود مع القوى الكبرى والمنظمات الدولية، لضمان توفير مظلة سياسية عادلة لأي تسوية قادمة.
وتابع: «التأكيد على ضرورة وقف الممارسات الإسرائيلية أحادية الجانب، وضمان حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، يمثلان نقاط ارتكاز حيوية لا يمكن تجاوزها في أي حل مستقبلي».
وقف الممارسات الإسرائيليةولفت إلى أن الرؤية الفلسطينية تحمل أيضًا رسائل للمجتمع الدولي، خاصة فيما يتعلق بالدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام، ومحاولة تحريك الجمود الذي يكتنف مسار المفاوضات منذ سنوات.