بيان مهم من النيابة العامة بشأن تأثر الخدمات الرقمية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت النيابة العامة إجراء تحديثات فنية على الموقع الرسمي للنيابة العامة (http://ppo.gov.eg)، وذلك خلال الفترة من الساعة الحادية عشرة من مساء اليوم الأحد الموافق ٢١/ ٤/ ٢٠٢٤، وحتى الثامنة من صباح غدٍ الاثنين الموافق ٢٢/ ٤/ ٢٠٢٤.
وأشارت النيابة العامة في بيان لها أن هذه التحديثات ستؤثر على الخدمات الرقمية المقدمة للمواطنين خلال تلك الفترة.
يذكر أن النيابة العامة أتاحت مكاتب رقمية لتقديم الكثير والعديد من الخدمات للمواطنين التي يرغبون في إجرائها في أسرع وأسهل طريقة بدون عناء الذهاب إلى المصالح الحكومية والمحاكم والتسهيل عليهم سرعة إنهاء الأوراق الرسمية التي يريدون استخراجها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تأثر الخدمات الرقمية النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.