برشلونة يصدم جماهيره بشأن صفقاته الصيفية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
حددت إدارة برشلونة برئاسة خوان لابورتا، عدد الصفقات التي سيتم إبرامها خلال فترة سوق الانتقالات الصيفية القادمة.
برشلونة يحدد عدد صفقاته الصيفيةووفقًا لما أوردته صحيفة "سبورت" الكتالونية فأن إدارة برشلونة تفكر في حسم عدد محدود من الصفقات بسبب ضعف الميزانية.
وأشارت الصحيفة الكتالونية إلى أن نادي برشلونة سيتعاقد مع 2 أو 3 لاعبين في فترة الصيف كحد أقصى بسبب عدم توافر الكثير من المال في خزينة النادي.
ولا يزال نادي برشلونة، يبحث إمكانية شراء عقد البرتغالي جواو فيليكس من أتلتيكو مدريد، ومواطنه كانسيلو لاعب مانشستر سيتي بعد انتهاء فترة إعارتيهما للنادي بنهاية الموسم الجاري.
وينتظر نادي برشلونة، أيضًا، معرفة موقف تشافي هيرنانديز مدرب الفريق الذي أعلن في وقت سابق، رحيله بنهاية الموسم، وما إذا سيتراجع عن قراره أم لا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة صفقات الصيف صفقات برشلونة صفقات برشلونة 2024 اخبار برشلونة
إقرأ أيضاً:
4 مرشحين لوزارة الخزانة في إدارة ترامب.. من هم؟
ذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيبدأ قريباً عملية تقديم ترشيحاته للمناصب الرئيسية في حكومته، فور عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) المقبل.
سيلعب مرشح ترامب لمنصب وزير الخزانة، دوراً رئيسياً في تعزيز أجندته الاقتصادية
وحسب الشبكة، يحمل اختيار ترامب لوزير خزانته قدراً كبيراً من الأهمية لأجندته الاقتصادية، من حيث قيادة المفاوضات مع الكونغرس والحكومات الأجنبية، فضلاً عن التعامل مع عمليات وزارة الخزانة والوكالات الفرعية، مثل مصلحة الضرائب.
Who might Trump pick to serve as Treasury secretary? https://t.co/CKIjKRxj4Z
— FOX Business (@FoxBusiness) November 6, 2024وسيتعين على مرشح ترامب لمنصب وزير الخزانة أيضاً، أن يخضع لعملية تأكيد مجلس الشيوخ، والتي سوف تساعدها أغلبية جمهورية، على الرغم من أنه من غير الواضح في الوقت الحالي مدى ضخامة الأغلبية، والهامش الذي قد يتمتع به أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون لمعارضة المرشح.
وكشفت "فوكس نيوز"، عن بعض الشخصيات التي تم ذكرها، كمرشحين محتملين لمنصب وزير الخزانة، وهم:
جيمي ديمونالرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان تشيس"، اعتبر من بين المرشحين المحتملين لتولي منصب وزير الخزانة من قبل الإدارتين الجمهورية والديمقراطية، على الرغم من أنه من غير المؤكد ما إذا كان سيقبل الوظيفة إذا تلقى عرضاً.
وكان ديمون معارضاً صريحاً للقواعد التنظيمية المالية المرهقة، ومن المرجح أن يسعى إلى تخفيفها، إذا انضم إلى إدارة ترامب القادمة.
ومع ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الشهر الماضي أن ديمون قال في أحاديث خاصة إنه "يفضل هاريس للرئاسة ويعارض تصرفات ترامب، في أعقاب هزيمته في انتخابات 2020".
ويحاول ديمون وبنك "جي بي مورغان تشيس" صياغة، خطة لخلافته عندما يقرر التقاعد. ورغم أن ديمون البالغ من العمر 68 عاماً، لم يحدد موعداً لتقاعده من البنك، فقد أشار في وقت سابق إلى أن تقاعده من المرجح أن يكون في غضون أقل من 5 سنوات، وربما خلال عامين ونصف العام.
سكوت بيسنتمؤسس شركة الاستثمار "Key Square Group"، والذي سبق له التدريس في جامعة ييل، وكان مستشاراً رئيسياً لحملة ترامب.
ودعم بيسنت لفترة طويلة السياسات الاقتصادية التي شكلت منصة الحزب الجمهوري قبل صعود ترامب، ولكنه كان أيضاً داعماً لاستخدام ترامب للرسوم الجمركية في المفاوضات التجارية.
وفي حدث استضافه معهد مانهاتن في وقت سابق من هذا العام، اقترح أن يسعى ترامب إلى تنفيذ خطة من 3 نقاط تستهدف تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 3%، وخفض العجز إلى 3% من الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، وتعزيز إنتاج الطاقة المحلية بنحو 3 ملايين برميل من النفط يومياً.
جون بولسونمدير صندوق التحوط الملياردير والمانح الرئيسي لحملة ترامب، وهو منافس آخر بارز لمنصب وزير الخزانة، ويقال إنه أخبر مساعديه أنه سيكون مهتماً بالمنصب.
ويعد بولسون من دعاة خفض الضرائب وإلغاء القيود التنظيمية منذ فترة طويلة، كما دعم التعريفات الجمركية المستهدفة كوسيلة لضمان الأمن القومي، ومكافحة ممارسات التجارة غير العادلة في الخارج.
وفي وقت سابق من هذا العام، استضاف بولسون حملة تبرعات رفيعة المستوى، جمعت أكثر من 50 مليون دولار لحملة ترامب.
روبرت لايتهايزرشغل منصب الممثل التجاري الأمريكي لترامب، خلال أغلب فترة ولاية الرئيس المنتخب الأولى، وقد ينضم إلى الإدارة في فترة ولاية ترامب الثانية. وهو مؤمن راسخ بالرسوم الجمركية ويشارك ترامب تشككه في التجارة.
وخلال فترة ولاية ترامب الأولى، كان لايتيزر شخصية بارزة في الحرب التجارية التي خاضها ترامب مع الصين. كما لعب دوراً رئيسياً في إعادة التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا)، واستبدالها باتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (USMCA).