ليان الشهري: هذا الفيديو ردًا على أي شخص بيقول لي فلاتر .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
خاص
ظهرت الفنانة ليان الشهري في مقطع فيديو، وكانت تنحدث في وتتحرك بعفوية، وذلك على حسابها على إحدى منصات التواصل الاجتماعي.
وعلقت الشهري على المقطع موضحة أنه إثبات لكل شخص يتهمها بأن جمالها هو مجرد فلاتر حيث قالت: “لقيت ها الفيديو لي في نفس اليوم حق الصورة، ردًا على أي أحد بيقول فلتر”.
واشتهرت ليان الشهري من خلال تمثيلها وبطولتها في فيلم شيهانة، والتي تدور أحداثه حول فتاة سورية، وجدت نفسها في داعش، لتحاول جاهدة الحفاظ على نفسها النقية.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمى للسمع 2025.. مليار شخص مهددون بالصمم بسبب ألعاب الفيديو
الأثنين, 3 مارس 2025 9:34 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
تحتفل منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين الموافق 3 مارس باليوم العالمى للسمع، وترفع شعار”افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”.
وأضافت المنظمة، إنه من المتوقع بحلول عام 2030 أن يصاب أكثر من 500 مليون شخص بفقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يستلزم إعادة التأهيل.
وأكدت، إنه يواجه أكثر من مليار شاب خطر فقدان السمع المستدام بسبب التعرض للأصوات العالية لفترات طويلة أثناء التسلية الترفيهية مثل الاستماع إلى الموسيقى واللعب بألعاب الفيديو، موضحة، إن صحة أسماعنا غداً مرهونة بكيفية عنايتنا بآذاننا اليوم، لأن الكثير من حالات فقدان السمع يمكن تجنبها باعتماد ممارسات الاستماع المأمون والعناية الجيدة بالسمع، ومن الضروري بالنسبة للمصابين بفقدان السمع تشخيص حالاتهم في وقت مبكر وإتاحة خدمات إعادة التأهيل لهم في الوقت المناسب لتحقيق أقصى إمكاناتهم، ويمكنك أن تتخذ اليوم خطوات تكفل تمتعك بصحة سمع جيدة طوال العمر.
وقالت المنظمة، إنه يمكنك أن تتخذ اليوم خطوات تكفل تمتعك بصحة سمع جيدة طوال العمر، ويعتمد موضوع هذا العام على موضوع عام 2024 الذي ركز على تغيير المواقف إزاء العناية بالأذن والسمع، مضيفة، نحن ندعو الأفراد من جميع الأعمار إلى فعل ما يلزم لضمان تمتعهم والآخرين بصحة الأذنين والسمع تحت شعار “تغيير المواقف: افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”
وتهدف هذه الحملة، من خلال تشجيع الأفراد على إدراك أهمية صحة الأذن والسمع، إلى أن تكون مصدر إلهام لهم لتغيير السلوك من أجل حماية سمعهم من الأصوات العالية والوقاية من فقدان السمع، وفحص سمعهم بانتظام، واستخدام أجهزة معينة على السمع عند اللزوم، ودعم المصابين بفقدان السمع، ومن شأن تمكين الأفراد أن يدفعهم إلى إحداث تغيير في أنفسهم وفي المجتمع عموماً.