الدويري لمحكمة لاهاي .. ألا تكفي هذه المجازر المروعة لإصدار قرار يدين الكيان المحتل ؟
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
#سواليف
كتب الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري منشورا عبر صفحته الشخصية في الفيسبوك وصفحته في منصة إكس ، مجموعة من #التساؤلات لمحكمة لاهاي ، تناول فيها #المجازر التي ارتكبها وما زال يرتكبها #الاحتلال_الصهيوني في #غزة ، وتساءل ، ألا تكفي هذه #المجازر لاصدار قرار يدين الكيان العنصري عل جرائمة؟.
وقال الدويري :
الا يكفي #محكمة_لاهاي من أدلة واضحة يتم كشفها كل يوم تتمثل في المجازر المروعة التي ارتكبها جيش الاحتلال العنصري في مستشفيات غزة بدأ بمجزرة مجمع الشفاء مروراً بمجمع ناصر الطبي وبقية المستشفيات الأخرى لاصدار قرار يدين #الكيان_العنصري عل جرائمة.
الا يكفي آلاف المجازر آلتي تم اكتشافها لتحريك #الضمير_العالمي هذا إذا كان لديه ضمير؟
في المقابل لماذا عندما يحدث تفجير انتحاري في مكان ما من فلسطين يقتل به عدد من المستوطنين أو جنود جيش الاحتلال أو عندما تم تنفيذ تفجير ضد صحيفة صفراء سخرت من أعظم شخصية عبر التاريخ يتبعها ويقدرها مليارات البشر تتالت الادانات من القاصي والداني من الأجنبي والعربي وتحركت المسيرات الداعمة للصحيفة رغم إساءاتها المتكررة ؟
هل دولة الكيان والصحف الصفراء محمية ومقدسة، فيما الدم الفلسطيني رخيص ؟
وختم منشوره فقال : لا عدالة على الأرض ، لكن لا بد للظلم من نهاية ولا بد لليل ان ينقضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري التساؤلات المجازر الاحتلال الصهيوني غزة المجازر محكمة لاهاي الكيان العنصري الضمير العالمي
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد يدين استئناف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة
أعرب حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، عن إدانته الشديدة لاستئناف العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار محمّلًا الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن الجرائم المستمرة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
حزب الاتحاد يدين استئناف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزةوقال الحزب في بيان له، انه ثبت للعالم أجمع أن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هو من أفشل جميع المساعي السياسية وعطل المفاوضات، سعيًا لاستمرار الحرب وتحقيق أهدافه السياسية على حساب الدم الفلسطيني.
الصمت الدوليولفت إلى أن الصمت الدولي المطبق، والعجز التام عن اتخاذ أي إجراءات رادعة، يمثل تواطؤًا ضمنيًا مع آلة القتل الإسرائيلية، ويكرّس سياسة الإفلات من العقاب، مما يشجع الاحتلال على التمادي في ارتكاب المزيد من المجازر والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي.
وحذر حزب الاتحاد من أن هذا العدوان الغاشم ستكون له تداعيات خطيرة على أمن واستقرار الشرق الأوسط، مما يزيد من حدة التوترات ويهدد الأمن والسلم الدوليين.
وطالب الحزب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف العدوان، داعيا مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، واتخاذ قرارات فاعلة تُجبر الاحتلال على وقف جرائمه، ورفع الحصار الجائر عن غزة، وفتح المجال أمام جهود حقيقية لتحقيق سلام عادل وشامل وفق قرارات الشرعية الدولية.
كانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أدانت بأشد العبارات الهجوم الوحشي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة، والذي خلف حتى الآن أكثر من ٢٥٠ شهيداً وعشرات المفقودين ومئات الجرحى أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
وفي بيان لها، اعتبرت الوزارة أن استمرار العدوان على شعبنا واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العزل يمثل هروباً إسرائيلياً رسمياً من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.
وشددت الوزارة أن الحلول السياسية هي مدخل تحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، وتطالب بموقف دولي حازم لتثبيت الوقف الفوري للعدوان.
كما حذرت الخارجية الفلسطينية من اقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير أبناء شعبنا.